افتتح الوكيل المساعد للتدريب والتخطيط بوزارة الصحة د.محمد العوضي أمس، فعاليات مؤتمر الأشعة بنسخته الثامنة، نيابة عن وكيل وزارة الصحة د.عائشة بوعنق، وبمشاركة واسعة من أطباء واستشاريين بحرينيين وخليجيين وعرب ومن الولايات المتحدة وكندا.
ويركز المؤتمر الذي تنظمه جمعية أطباء أشعة العظام الخليجية بالتعاون مع وزارة الصحة للمرة الأولى في البحرين، على موضوع «التصوير الإشعاعي بعد التدخل الجراحي للعظام والمفاصل»، ويستمر من 28 فبراير حتى 2 مارس 2015، بحضور كبار الأطباء والمعنيين من البحرين ودول مجلس التعاون والدول العربية، ونخبة من الأطباء من الولايات المتحدة وكندا.
وعبر العوضي عن سروره باستضافة البحرين ممثلة بوزارة الصحة ولأول مرة وبالتعاون مع الجمعية الخليجية لأطباء أشعة العظام، مؤتمر الأشعة في نسخته الثامنة، وتركز جلساته على التصوير الإشعاعي بعد التدخل الجراحي للعظام والمفاصل.
ورحب بجميع الخبراء والمختصين والمهتمين من داخل البحرين وخارجها، ممن أبدوا استعدادهم للمشاركة بالمؤتمر، متمنياً لهم طيب الإقامة في المملكة، وأن تتحقق لهم أقصى درجات الاستفادة.
وقال العوضي إن المؤتمر يستمر 3 أيام، إذ سبقته ورشة عمل عن التصوير التلفزيوني للجهاز العضلي، ودورة تدريبية للأطباء المقيمين في تخصص الأشعة، بينما يحاضر في الجلسات خبراء من أمريكا وكندا ودول مجلس التعاون.
وأكد حرص وزارة الصحة على تنظيم مثل هذه المؤتمرات الصحية، التزاماً بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، بأهمية عقد المؤتمرات والندوات الصحية، والمشاركة في المؤتمرات على الصعيدين الإقليمي والدولي، بهدف التعرف على آخر المستجدات العلمية في التشخيص والعلاج وتبادل الخبرات بين الدول، بما يسهم في تعزيز مستوى الخدمات الصحية والعلاجية المقدمة للمرضى. وأضاف أن وزارة الصحة حققت إنجازات ومكاسب مميزة في مجال الخدمات التشخيصية والعلاجية ومن ضمنها الخدمات الإشعاعية، من خلال وضع الخطط الاستراتيجية والسياسات والبرامج الوطنية، والتركيز على تطبيق المبادرات الهادفة لتطوير البرامج التطويرية والتدريبية للكوادر الصحية العاملة في المجال.
وأردف «نحن مع تنظيم مؤتمر الأشعة في دورته الثامنة، نسعى لتحقيق مجموعة من الأهداف منها السعي لجمع أكبر عدد من الخبرات العالمية في مجال الأشعة، ورفع مستوى التشخيص والعلاج في بلدنا، والعمل على الارتقاء بمكانة البحرين في المنطقة بمجال الاجتماعات العالمية والأكاديمية، ونشر الوعي بأهمية الأشعة في تشخيص الأمراض وعلاجها».
وجدد العوضي ترحيبه وشكره لجميع الخبراء والمختصين على أرض البحرين المشاركين في جلسات المؤتمر، وتقدم بجزيل الشكر والتقدير إلى اللجنة العليا المنظمة للمؤتمر واللجان الفرعية التابعة لها، على جهودهم المبذولة من أجل تنظيم المؤتمر، سائلاً المولى عز وجل لهم كل التوفيق والنجاح، وتحقيق الأهداف المنشودة والخروج بتوصيات وقرارات تلبي التطلعات والطموحات.
من جانبها، قالت أخصائي أشعة العظام والمفاصل رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر د.مي مطر، إن المؤتمر السنوي الثامن لجمعية أطباء أشعة العظام الخليجية، يعد واحداً من أكبر المؤتمرات قياساً مع غيرها من المؤتمرات المنعقدة في البحرين.
وأكدت أن المؤتمر يسلط الضوء على التصوير الإشعاعي بعد التدخل الجراحي للعظام والمفاصل، ويستهل جلساته بمقدمة بسيطة عن الأشعة التصويرية للمفاصل وبعض المشاكل الصحية الشائعة، إضافة إلى نقاشات حول الإجراءات الجراحية والتصوير اللاحق للعمل الجراحي، سعياً لتغطية احتياجات أطباء الأشعة بشكل عام والمختص منهم واحتياجات الجراحين وأخصائيي الرعاية الصحية الراغبين في التعرف على تقنيات قراءة صور الأشعة.
وأوضحت أن المؤتمر يناقش موضوعات أخرى متعلقة بالإجراءات المصاحبة لعملية التصوير الإشعاعي، مضيفة «عقدنا جلسات لتدريب الأطباء المقيمين في برنامج الأشعة، وورشة عمل متعلقة بالتصوير التليفزيوني للمفاصل مع تدريب عملي».
وأردفت «رغم أن اختصاص الأشعة أحد أحدث الاختصاصات، إلا أنه الأسرع تطوراً والأكثر تعقيداً في مجال الطب، إذ تغير دور أطباء الأشعة بشكل كبير، حيث كان دورهم يقتصر على قراءة صور الأشعة في غرفة مظلمة، ليكون لهم دوراً حساساً ويصبحوا صناع قرار مهمين، ومسؤولين عن إدارة المرضى في حالات معينة، وهذه نقطة مهمة نود التركيز عليها في لقائنا».
وتقدمت بالشكر الجزيل لوكيل وزارة الصحة د.عائشة بوعنق على دعمها اللامتناهي لعقد المؤتمر في البحرين، ولجميع أعضاء اللجنة العليا واللجان المنظمة للمؤتمر، على عملهم الجاد والمتواصل طيلة الأشهر الماضية، ليظهر المؤتمر بصورة مشرفة للبحرين، مشيدة بالمتحدثين لتلبيتهم الدعوة للمشاركة بالمؤتمر بخبراتهم ومعارفهم.
وقالت «فيما نعتزم الاحتفال بهذا الحدث المهم والنقلة المهمة في مجال الأشعة بالبحرين، فقدنا أحد الدعائم الأساسية لهذا التخصص، وهو د.نجيب جمشير الذي فارق الحياة الأسبوع الماضي، وكان أول طبيب بحريني يحصل على شهادة الزمالة في الأشعة، ورئيس قسم الأشعة في مجمع السلمانية الطبي على مدى 30 عاماً».
واعتبرته قدوة لجميع أطباء الأشعة البحرينيين، مضيفة «حتى بعد مرور سنوات ما زال طب الأشعة بارزاً والفضل يعود له، فالدكتور جمشير كان شخصاً مميزاً ومتفانياً في عمله وسابقاً لعصره، وكانت حماسته للتعلم ليس لها مثيل، وكلنا نتذكر كيف كان يرسل لنا نسخاً من مقالات مفيدة وممتعة حتى بعد تقاعده».
وتابعت «كان شديد الحماس لهذا المؤتمر وحرص على المشاركة فيه، ومع شديد الأسف لم يتمكن من مشاركتنا هذه اللحظات، علماً أن جمشير تقلد مناصب مهمة في وزارة الصحة وكلية الطب بجامعة الخليج العربي ومجلة البحرين الطبية خلال مسيرته المهنية».
بدوره رحب رئيس جمعية أطباء أشعة العظام الخليجية د.خميس المزاحمي، بالمشاركين في المؤتمر السنوي الثامن لجمعية أطباء أشعة العظام الخليجية.
وقال المزاحمي إن هذا الحدث الثقافي والعلمي يضم أعضاء من الهيئة التعليمية والمتحدثين الرسميين على المستوى الدولي والمحلي، حيث يشمل اليوم الأول ورشة عمل تعنى بالموجات فوق الصوتية للعظام والمفاصل، وتدريب الأطباء المقيمين، لافتاً إلى أن لهذا النوع من الفعاليات صيتاً ذائعاً ويحضرها العديد من المختصين، بينما يخصص اليومان الآخران للمحاضرات العلمية ودورة تدريبية.
وأضاف أن المؤتمر يركز هذا العام على التصوير الإشعاعي بعد التدخل الجراحي للعظام والمفاصل، وشرح مفصل لنتائجه وتعقيداته والتقنيات التداخلية، مع سلسلة من المحاضرات حول تصوير العمود الفقري.
ولفت إلى أن المؤتمر يعتبر مميزاً كونه يعقد للمرة الأولى في البحرين، داعياً إلى جانب حضور المؤتمر التمتع بالثقافة الغنية لهذا البلد وبحسن ضيافته.
وسبق حفل افتتاح مؤتمر الأشعة جلسات عمل ركزت على التصوير التلفزيوني للعظام والمفاصل، شملت جزءً نظرياً وآخر عملياً، بينما تنظم في آخر يوم من المؤتمر وورشة تدريبية للأطباء المتدربين في مجالي الأشعة وجراحة العظام، بينما يُركز المؤتمر على التصوير الإشعاعي بعد التدخل الجراحي للعظام والمفاصل.
وتتمثل أبرز أهداف المؤتمر في زيادة وعي المجتمع الطبي بالتشخيص القائم على الأشعة العادية أو المقطعية، وزيادة الوعي حول فكرة التدخلات الجراحية البسيطة عن طريق الأشعة دون عملية، ودورها الكبير في حل مشاكل العظام والمفاصل، وتعليم المشاركين مهارات التصوير التلفزيوني من خلال ورشة يشرف عليها خبراء من مجلس التعاون الخليجي.
ويركز المؤتمر الذي تنظمه جمعية أطباء أشعة العظام الخليجية بالتعاون مع وزارة الصحة للمرة الأولى في البحرين، على موضوع «التصوير الإشعاعي بعد التدخل الجراحي للعظام والمفاصل»، ويستمر من 28 فبراير حتى 2 مارس 2015، بحضور كبار الأطباء والمعنيين من البحرين ودول مجلس التعاون والدول العربية، ونخبة من الأطباء من الولايات المتحدة وكندا.
وعبر العوضي عن سروره باستضافة البحرين ممثلة بوزارة الصحة ولأول مرة وبالتعاون مع الجمعية الخليجية لأطباء أشعة العظام، مؤتمر الأشعة في نسخته الثامنة، وتركز جلساته على التصوير الإشعاعي بعد التدخل الجراحي للعظام والمفاصل.
ورحب بجميع الخبراء والمختصين والمهتمين من داخل البحرين وخارجها، ممن أبدوا استعدادهم للمشاركة بالمؤتمر، متمنياً لهم طيب الإقامة في المملكة، وأن تتحقق لهم أقصى درجات الاستفادة.
وقال العوضي إن المؤتمر يستمر 3 أيام، إذ سبقته ورشة عمل عن التصوير التلفزيوني للجهاز العضلي، ودورة تدريبية للأطباء المقيمين في تخصص الأشعة، بينما يحاضر في الجلسات خبراء من أمريكا وكندا ودول مجلس التعاون.
وأكد حرص وزارة الصحة على تنظيم مثل هذه المؤتمرات الصحية، التزاماً بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، بأهمية عقد المؤتمرات والندوات الصحية، والمشاركة في المؤتمرات على الصعيدين الإقليمي والدولي، بهدف التعرف على آخر المستجدات العلمية في التشخيص والعلاج وتبادل الخبرات بين الدول، بما يسهم في تعزيز مستوى الخدمات الصحية والعلاجية المقدمة للمرضى. وأضاف أن وزارة الصحة حققت إنجازات ومكاسب مميزة في مجال الخدمات التشخيصية والعلاجية ومن ضمنها الخدمات الإشعاعية، من خلال وضع الخطط الاستراتيجية والسياسات والبرامج الوطنية، والتركيز على تطبيق المبادرات الهادفة لتطوير البرامج التطويرية والتدريبية للكوادر الصحية العاملة في المجال.
وأردف «نحن مع تنظيم مؤتمر الأشعة في دورته الثامنة، نسعى لتحقيق مجموعة من الأهداف منها السعي لجمع أكبر عدد من الخبرات العالمية في مجال الأشعة، ورفع مستوى التشخيص والعلاج في بلدنا، والعمل على الارتقاء بمكانة البحرين في المنطقة بمجال الاجتماعات العالمية والأكاديمية، ونشر الوعي بأهمية الأشعة في تشخيص الأمراض وعلاجها».
وجدد العوضي ترحيبه وشكره لجميع الخبراء والمختصين على أرض البحرين المشاركين في جلسات المؤتمر، وتقدم بجزيل الشكر والتقدير إلى اللجنة العليا المنظمة للمؤتمر واللجان الفرعية التابعة لها، على جهودهم المبذولة من أجل تنظيم المؤتمر، سائلاً المولى عز وجل لهم كل التوفيق والنجاح، وتحقيق الأهداف المنشودة والخروج بتوصيات وقرارات تلبي التطلعات والطموحات.
من جانبها، قالت أخصائي أشعة العظام والمفاصل رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر د.مي مطر، إن المؤتمر السنوي الثامن لجمعية أطباء أشعة العظام الخليجية، يعد واحداً من أكبر المؤتمرات قياساً مع غيرها من المؤتمرات المنعقدة في البحرين.
وأكدت أن المؤتمر يسلط الضوء على التصوير الإشعاعي بعد التدخل الجراحي للعظام والمفاصل، ويستهل جلساته بمقدمة بسيطة عن الأشعة التصويرية للمفاصل وبعض المشاكل الصحية الشائعة، إضافة إلى نقاشات حول الإجراءات الجراحية والتصوير اللاحق للعمل الجراحي، سعياً لتغطية احتياجات أطباء الأشعة بشكل عام والمختص منهم واحتياجات الجراحين وأخصائيي الرعاية الصحية الراغبين في التعرف على تقنيات قراءة صور الأشعة.
وأوضحت أن المؤتمر يناقش موضوعات أخرى متعلقة بالإجراءات المصاحبة لعملية التصوير الإشعاعي، مضيفة «عقدنا جلسات لتدريب الأطباء المقيمين في برنامج الأشعة، وورشة عمل متعلقة بالتصوير التليفزيوني للمفاصل مع تدريب عملي».
وأردفت «رغم أن اختصاص الأشعة أحد أحدث الاختصاصات، إلا أنه الأسرع تطوراً والأكثر تعقيداً في مجال الطب، إذ تغير دور أطباء الأشعة بشكل كبير، حيث كان دورهم يقتصر على قراءة صور الأشعة في غرفة مظلمة، ليكون لهم دوراً حساساً ويصبحوا صناع قرار مهمين، ومسؤولين عن إدارة المرضى في حالات معينة، وهذه نقطة مهمة نود التركيز عليها في لقائنا».
وتقدمت بالشكر الجزيل لوكيل وزارة الصحة د.عائشة بوعنق على دعمها اللامتناهي لعقد المؤتمر في البحرين، ولجميع أعضاء اللجنة العليا واللجان المنظمة للمؤتمر، على عملهم الجاد والمتواصل طيلة الأشهر الماضية، ليظهر المؤتمر بصورة مشرفة للبحرين، مشيدة بالمتحدثين لتلبيتهم الدعوة للمشاركة بالمؤتمر بخبراتهم ومعارفهم.
وقالت «فيما نعتزم الاحتفال بهذا الحدث المهم والنقلة المهمة في مجال الأشعة بالبحرين، فقدنا أحد الدعائم الأساسية لهذا التخصص، وهو د.نجيب جمشير الذي فارق الحياة الأسبوع الماضي، وكان أول طبيب بحريني يحصل على شهادة الزمالة في الأشعة، ورئيس قسم الأشعة في مجمع السلمانية الطبي على مدى 30 عاماً».
واعتبرته قدوة لجميع أطباء الأشعة البحرينيين، مضيفة «حتى بعد مرور سنوات ما زال طب الأشعة بارزاً والفضل يعود له، فالدكتور جمشير كان شخصاً مميزاً ومتفانياً في عمله وسابقاً لعصره، وكانت حماسته للتعلم ليس لها مثيل، وكلنا نتذكر كيف كان يرسل لنا نسخاً من مقالات مفيدة وممتعة حتى بعد تقاعده».
وتابعت «كان شديد الحماس لهذا المؤتمر وحرص على المشاركة فيه، ومع شديد الأسف لم يتمكن من مشاركتنا هذه اللحظات، علماً أن جمشير تقلد مناصب مهمة في وزارة الصحة وكلية الطب بجامعة الخليج العربي ومجلة البحرين الطبية خلال مسيرته المهنية».
بدوره رحب رئيس جمعية أطباء أشعة العظام الخليجية د.خميس المزاحمي، بالمشاركين في المؤتمر السنوي الثامن لجمعية أطباء أشعة العظام الخليجية.
وقال المزاحمي إن هذا الحدث الثقافي والعلمي يضم أعضاء من الهيئة التعليمية والمتحدثين الرسميين على المستوى الدولي والمحلي، حيث يشمل اليوم الأول ورشة عمل تعنى بالموجات فوق الصوتية للعظام والمفاصل، وتدريب الأطباء المقيمين، لافتاً إلى أن لهذا النوع من الفعاليات صيتاً ذائعاً ويحضرها العديد من المختصين، بينما يخصص اليومان الآخران للمحاضرات العلمية ودورة تدريبية.
وأضاف أن المؤتمر يركز هذا العام على التصوير الإشعاعي بعد التدخل الجراحي للعظام والمفاصل، وشرح مفصل لنتائجه وتعقيداته والتقنيات التداخلية، مع سلسلة من المحاضرات حول تصوير العمود الفقري.
ولفت إلى أن المؤتمر يعتبر مميزاً كونه يعقد للمرة الأولى في البحرين، داعياً إلى جانب حضور المؤتمر التمتع بالثقافة الغنية لهذا البلد وبحسن ضيافته.
وسبق حفل افتتاح مؤتمر الأشعة جلسات عمل ركزت على التصوير التلفزيوني للعظام والمفاصل، شملت جزءً نظرياً وآخر عملياً، بينما تنظم في آخر يوم من المؤتمر وورشة تدريبية للأطباء المتدربين في مجالي الأشعة وجراحة العظام، بينما يُركز المؤتمر على التصوير الإشعاعي بعد التدخل الجراحي للعظام والمفاصل.
وتتمثل أبرز أهداف المؤتمر في زيادة وعي المجتمع الطبي بالتشخيص القائم على الأشعة العادية أو المقطعية، وزيادة الوعي حول فكرة التدخلات الجراحية البسيطة عن طريق الأشعة دون عملية، ودورها الكبير في حل مشاكل العظام والمفاصل، وتعليم المشاركين مهارات التصوير التلفزيوني من خلال ورشة يشرف عليها خبراء من مجلس التعاون الخليجي.