شاركت رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة الجمعة، في افتتاح المتحف العالمي المفتوح في أسوان بجمهورية مصر العربية، وذلك تلبية لدعوة تلقّتها من وزارة الثقافة المصرية، حيث يأتي هذا الافتتاح في نهاية الدورة العشرين لسمبوزيوم أسوان الدولي للنحت.
وأكدت الشيخة مي بنت محمد في تصريح بهذه المناسبة، أن الحضارة المصرية تروي حكايات آلاف السنين من التجارب الإنسانية، ومازالت تتألق عبر أعمال معاصرة تحاكي الإبداع.
وعبرت عن سعادتها في مشاركتها بافتتاح أحد أكبر المتاحف المفتوحة في العالم، وقالت «هذا الصرح الثقافي الجديد يضاف لرصيد جهود يبذلها المصريون من أجل توثيق إرثهم التاريخي الإنساني والحضاري، والمتحف يكرس بما فيه من إبداع وتراث للسياحة الثقافية العالمية».
ويأتي افتتاح المتحف العالمي المفتوح، بحضور وزير الثقافة المصري د.عبدالواحد النبوي، بعد الدورة العشرين لـ»سمبوزيوم» أسوان الدولي للنحت في أقصى جنوب مصر، وعلى مساحة 33 فداناً فوق هضبة تطل على بحيرة نيلية في المسافة ما بين خزان أسوان والسد العالي، بينما أهديت الدورة الحالية إلى النحات المصري العالمي آدم حنين، تقديراً لجهوده في الدورات السابقة، حيث عمل منسقاً عاماً للسمبوزيوم.
وتوضع عشرات التماثيل من أعمال المشاركين في الدورات السابقة في ميادين وحدائق بعض المدن المصرية، ويوضع بقيتها في المتحف، وبلغ عدد النحاتين المشاركين خلال 19 عاماً 138 نحاتاً من 44 دولة، قدّموا مئات الأعمال الفنية يعرض منها 200 عمل في المتحف المفتوح بأسوان.
ويعد سمبوزيوم أسوان الدولي للنحت حدثاً سنوياً يعيد الاعتبار لفن النحت القديم الذي تميز به قدماء المصريين، فيما تقع مدينة أسوان على بعد نحو 900 كيلومتر جنوب القاهرة، وتعرف بوفرة أحجار الجرانيت التي استخدمها قدماء المصريون في نحت المسلات والتماثيل القديمة.
وأكدت الشيخة مي بنت محمد في تصريح بهذه المناسبة، أن الحضارة المصرية تروي حكايات آلاف السنين من التجارب الإنسانية، ومازالت تتألق عبر أعمال معاصرة تحاكي الإبداع.
وعبرت عن سعادتها في مشاركتها بافتتاح أحد أكبر المتاحف المفتوحة في العالم، وقالت «هذا الصرح الثقافي الجديد يضاف لرصيد جهود يبذلها المصريون من أجل توثيق إرثهم التاريخي الإنساني والحضاري، والمتحف يكرس بما فيه من إبداع وتراث للسياحة الثقافية العالمية».
ويأتي افتتاح المتحف العالمي المفتوح، بحضور وزير الثقافة المصري د.عبدالواحد النبوي، بعد الدورة العشرين لـ»سمبوزيوم» أسوان الدولي للنحت في أقصى جنوب مصر، وعلى مساحة 33 فداناً فوق هضبة تطل على بحيرة نيلية في المسافة ما بين خزان أسوان والسد العالي، بينما أهديت الدورة الحالية إلى النحات المصري العالمي آدم حنين، تقديراً لجهوده في الدورات السابقة، حيث عمل منسقاً عاماً للسمبوزيوم.
وتوضع عشرات التماثيل من أعمال المشاركين في الدورات السابقة في ميادين وحدائق بعض المدن المصرية، ويوضع بقيتها في المتحف، وبلغ عدد النحاتين المشاركين خلال 19 عاماً 138 نحاتاً من 44 دولة، قدّموا مئات الأعمال الفنية يعرض منها 200 عمل في المتحف المفتوح بأسوان.
ويعد سمبوزيوم أسوان الدولي للنحت حدثاً سنوياً يعيد الاعتبار لفن النحت القديم الذي تميز به قدماء المصريين، فيما تقع مدينة أسوان على بعد نحو 900 كيلومتر جنوب القاهرة، وتعرف بوفرة أحجار الجرانيت التي استخدمها قدماء المصريون في نحت المسلات والتماثيل القديمة.