أكد وفد الشعبة البرلمانية، ضرورة تعظيم الاستفادة وتبادل الخبرات بين كافة دول العالم لمواجهة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله والقضاء على أفكاره ومناهجه.
وأشار رئيس لجنة الخدمات بمجلس النواب، رئيس الوفد المشارك باجتماع اللجنة الدائمة المعنية بالشؤون السياسية للجمعية البرلمانية الآسيوية المنعقد في أنقرة، عباس الماضي، إلى ضرورة تعزيز العلاقات بين الشعوب الآسيوية والعمل على إرساء الاستقرار ودعوة كافة البرلمانات الأعضاء لتحقيق الاستدامة والتنمية، من خلال تفعيل دور الجمعية البرلمانية الآسيوية لتعمل بوتيرة أفضل من خلال تشجيعها ودعمها.
وشدد الماضي على أن القضية الفلسطينية تشكل أم القضايا لدينا ويجب أن تنال نصيباً وافراً لدى اللجنة السياسية علاوة على الإرهاب المتفشي الذي ينخر في العديد من دول آسيا وأيضاً غير الآسيوية التي لاحت فيها معالم الإرهاب.
ولفت إلى إدانة السلطة التشريعية بالبحرين لكافة أنواع الإرهاب، معرباً عن أسفه من قيام بعض الدول الإسلامية بدعم الإرهاب بدلاً من محاربته.
وذكر أن البحرين قامت بالعديد من الإجراءات الاستباقية، من خلال تعاون السلطتين التشريعية والتنفيذية، لتعديل وسن التشريعات اللازمة التي تحارب وتقوّض أية بوادر لنشوء جماعات إرهابية.
وأوضح أن وفد الشعبة سيزود الجمعية البرلمانية الآسيوية بالإجراءات والجهود التي بذلت في البحرين في هذا المجال كمرئيات للوفد، تأكيداً على ضرورة تعظيم الاستفادة وتبادل الخبرات ووأد الإرهاب ليس من أجل أمن آسيا فقط بل من حتى الدول الأخرى.
وأعرب عن أمله أن تحظى تلك المرئيات ووجهات نظر البرلمانات الأعضاء بالجمعية طريقها لتبادل التجربة والاستفادة من أجل ضمان أمن آسيا وازدهارها.
وناقش المجتمعون، الممثلون لاثنى عشر برلماناً آسيوياً، سبل تطوير التعاون في آسيا المدرجة في جدول الأعمال، وإقرار جدول الأعمال، وانتخاب هيئة المكتب للجنة.
وشهد الاجتماع كلمات لكل من: نائب رئيس البرلمان التركي صادق ياقوت، وكلمة اللجنة الدائمة المعنية بالشؤون السياسية للجمعية البرلمانية الآسيوية يوكسيل روزديل، وكلمة وكيل الأمين العام للجمعية البرلمانية الآسيوية مسعود إسلامي.
ودارت المناقشات العامة والمداخلات بشكل خاص، حول تعزيز العلاقة والتعاون في آسيا، والتوافق على أفضل الخطوات العملية لتمرير وتصديق إعلان مبادئ الصداقة و التعاون في آسيا، وتوطيد العلاقات الودية بين الدول الآسيوية، سعياً لمزيد من التواصل والتفاعل بين البرلمانات والشعوب الآسيوية كخطوات مهمة في طريق تحقيق أهداف الإعلان.
وضم وفد الشعبة في عضويته كلاً من: عضو مجلس الشورى عبدالعزيز أبل، والنائب أحمد قراطة.
وأشار رئيس لجنة الخدمات بمجلس النواب، رئيس الوفد المشارك باجتماع اللجنة الدائمة المعنية بالشؤون السياسية للجمعية البرلمانية الآسيوية المنعقد في أنقرة، عباس الماضي، إلى ضرورة تعزيز العلاقات بين الشعوب الآسيوية والعمل على إرساء الاستقرار ودعوة كافة البرلمانات الأعضاء لتحقيق الاستدامة والتنمية، من خلال تفعيل دور الجمعية البرلمانية الآسيوية لتعمل بوتيرة أفضل من خلال تشجيعها ودعمها.
وشدد الماضي على أن القضية الفلسطينية تشكل أم القضايا لدينا ويجب أن تنال نصيباً وافراً لدى اللجنة السياسية علاوة على الإرهاب المتفشي الذي ينخر في العديد من دول آسيا وأيضاً غير الآسيوية التي لاحت فيها معالم الإرهاب.
ولفت إلى إدانة السلطة التشريعية بالبحرين لكافة أنواع الإرهاب، معرباً عن أسفه من قيام بعض الدول الإسلامية بدعم الإرهاب بدلاً من محاربته.
وذكر أن البحرين قامت بالعديد من الإجراءات الاستباقية، من خلال تعاون السلطتين التشريعية والتنفيذية، لتعديل وسن التشريعات اللازمة التي تحارب وتقوّض أية بوادر لنشوء جماعات إرهابية.
وأوضح أن وفد الشعبة سيزود الجمعية البرلمانية الآسيوية بالإجراءات والجهود التي بذلت في البحرين في هذا المجال كمرئيات للوفد، تأكيداً على ضرورة تعظيم الاستفادة وتبادل الخبرات ووأد الإرهاب ليس من أجل أمن آسيا فقط بل من حتى الدول الأخرى.
وأعرب عن أمله أن تحظى تلك المرئيات ووجهات نظر البرلمانات الأعضاء بالجمعية طريقها لتبادل التجربة والاستفادة من أجل ضمان أمن آسيا وازدهارها.
وناقش المجتمعون، الممثلون لاثنى عشر برلماناً آسيوياً، سبل تطوير التعاون في آسيا المدرجة في جدول الأعمال، وإقرار جدول الأعمال، وانتخاب هيئة المكتب للجنة.
وشهد الاجتماع كلمات لكل من: نائب رئيس البرلمان التركي صادق ياقوت، وكلمة اللجنة الدائمة المعنية بالشؤون السياسية للجمعية البرلمانية الآسيوية يوكسيل روزديل، وكلمة وكيل الأمين العام للجمعية البرلمانية الآسيوية مسعود إسلامي.
ودارت المناقشات العامة والمداخلات بشكل خاص، حول تعزيز العلاقة والتعاون في آسيا، والتوافق على أفضل الخطوات العملية لتمرير وتصديق إعلان مبادئ الصداقة و التعاون في آسيا، وتوطيد العلاقات الودية بين الدول الآسيوية، سعياً لمزيد من التواصل والتفاعل بين البرلمانات والشعوب الآسيوية كخطوات مهمة في طريق تحقيق أهداف الإعلان.
وضم وفد الشعبة في عضويته كلاً من: عضو مجلس الشورى عبدالعزيز أبل، والنائب أحمد قراطة.