وزير الخارجية اليمني: الحوثيون يلفظون
الرمق الأخير
مقاتلات إماراتية تقصف مواقع أنظمة دفاع جوي ومخازن ذخيرة للحوثيين
مروحيات أباتشي سعودية تقصف تجمعات حوثية قرب حدود المملكة
«الخارجية» تدعو البحرينيين لمغادرة اليمن فوراً
عواصم - (وكالات): تمكنت قوات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية في اليوم الثاني من عملية «عاصفة الحزم» من إجبار المتمردين الحوثيين، وقوات الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، على التراجع، والانحشار في الزاوية، ما دعا الرئيس المخلوع إلى طلب وقف القتال والدعوة للحوار، بعدما توسع نطاق الغارات الجوية للعملية بمشاركة مقاتلات إماراتية.
واستهدفت الغارات المجمع الرئاسي في صنعاء الخاضع لسيطرة الحوثيين ومخازن أسلحة في ألوية الصواريخ بفج عطان جنوب صنعاء، وضربت منصة للصواريخ ومضادات الدفاع الجوي في مأرب شمال شرق صنعاء إضافة إلى أهداف أخرى، كما شنت غارات على مواقع الحرس الجمهوري الموالية لصالح في محيط جبل نقم وجبل الصمع في محيط صنعاء.
فيما كشف مستشار مكتب وزير الدفاع السعودي، والمتحدث باسم عملية «عاصفة الحزم» العميد ركن أحمد عسيري أن «العمليات العسكرية استهدفت جسوراً عسكرية لنقل المتمردين والصواريخ»، مضيفاً أنه تم «قطع طرق الإمداد بين صنعاء وصعدة».
وأعلنت القبائل الرافضة لانقلاب الحوثيين في محافظة مأرب تأييدها لعملية عاصفة الحزم، كما خرجت مظاهرات حاشدة في تعز وسط البلاد تأييداً للعملية العسكرية.
الرمق الأخير
مقاتلات إماراتية تقصف مواقع أنظمة دفاع جوي ومخازن ذخيرة للحوثيين
مروحيات أباتشي سعودية تقصف تجمعات حوثية قرب حدود المملكة
«الخارجية» تدعو البحرينيين لمغادرة اليمن فوراً
عواصم - (وكالات): تمكنت قوات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية في اليوم الثاني من عملية «عاصفة الحزم» من إجبار المتمردين الحوثيين، وقوات الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، على التراجع، والانحشار في الزاوية، ما دعا الرئيس المخلوع إلى طلب وقف القتال والدعوة للحوار، بعدما توسع نطاق الغارات الجوية للعملية بمشاركة مقاتلات إماراتية.
واستهدفت الغارات المجمع الرئاسي في صنعاء الخاضع لسيطرة الحوثيين ومخازن أسلحة في ألوية الصواريخ بفج عطان جنوب صنعاء، وضربت منصة للصواريخ ومضادات الدفاع الجوي في مأرب شمال شرق صنعاء إضافة إلى أهداف أخرى، كما شنت غارات على مواقع الحرس الجمهوري الموالية لصالح في محيط جبل نقم وجبل الصمع في محيط صنعاء.
فيما كشف مستشار مكتب وزير الدفاع السعودي، والمتحدث باسم عملية «عاصفة الحزم» العميد ركن أحمد عسيري أن «العمليات العسكرية استهدفت جسوراً عسكرية لنقل المتمردين والصواريخ»، مضيفاً أنه تم «قطع طرق الإمداد بين صنعاء وصعدة».
وأعلنت القبائل الرافضة لانقلاب الحوثيين في محافظة مأرب تأييدها لعملية عاصفة الحزم، كما خرجت مظاهرات حاشدة في تعز وسط البلاد تأييداً للعملية العسكرية.