وصف النائب أسامة الخاجة، قرارات وزارة الأشغال بنقل موظفي بلدية الوسطى «الملغاة» بـ«التعسفية»، لمخالفتها تعليمات ديوان الخدمة المدنية، وعدم التشاور مع الموظفين أنفسهم قبل النقل.
وأكد الخاجة في تصريح له أمس، أنه تلقى عدداً كبيراً من الاتصالات من موظفي بلدية الوسطى الملغاة بموجب مرسوم ملكي، عبروا خلالها عن قلقهم من القرارات، وعدم مراعاتها لظروفهم، خاصة أن بعضهم تلقوا تهديده في حال لجوئهم للنواب أو وسائل الإعلام للتظلم من القرارت. وتساءل «هل يعقل أن ينقل موظفون دون إعلامهم وأخذ رأيهم مسبقاً؟»، لافتاً إلى أن أغلب قرارات الندب تحال للجان التحقيق في حال عدم موافقة الموظف. وقال إن مجموعة من النواب وأعضاء المجلس البلدي تبنوا القضية، لرفعها إلى وزارة الأشغال والبلديات، لافتاً إلى أن وكيل الوزارة د.نبيل أبوالفتح من المسؤولين المتفهمين لأوضاع الموظفين.
وأعرب عن أسفه بالتوقيع على قرارات دون التأكد من رغبة الموظف بندبه للإدارة المعنية، خاصة أن بعض قرارات النقل لا تتفق مع الاختصاصات الخاصة بالموظفين. ودعا الخاجة، جميع موظفي بلدية المنطقة الوسطى «الملغاة» المتضررين، للاتصال به مباشرة وتقديم كافة المستندات اللازمة للتواصل مع الوزارة، حاثاً وزير الأشغال عصام خلف للجلوس مع الموظفين وسماع آرائهم ومقترحاتهم بهذا الشأن.
وأكد الخاجة في تصريح له أمس، أنه تلقى عدداً كبيراً من الاتصالات من موظفي بلدية الوسطى الملغاة بموجب مرسوم ملكي، عبروا خلالها عن قلقهم من القرارات، وعدم مراعاتها لظروفهم، خاصة أن بعضهم تلقوا تهديده في حال لجوئهم للنواب أو وسائل الإعلام للتظلم من القرارت. وتساءل «هل يعقل أن ينقل موظفون دون إعلامهم وأخذ رأيهم مسبقاً؟»، لافتاً إلى أن أغلب قرارات الندب تحال للجان التحقيق في حال عدم موافقة الموظف. وقال إن مجموعة من النواب وأعضاء المجلس البلدي تبنوا القضية، لرفعها إلى وزارة الأشغال والبلديات، لافتاً إلى أن وكيل الوزارة د.نبيل أبوالفتح من المسؤولين المتفهمين لأوضاع الموظفين.
وأعرب عن أسفه بالتوقيع على قرارات دون التأكد من رغبة الموظف بندبه للإدارة المعنية، خاصة أن بعض قرارات النقل لا تتفق مع الاختصاصات الخاصة بالموظفين. ودعا الخاجة، جميع موظفي بلدية المنطقة الوسطى «الملغاة» المتضررين، للاتصال به مباشرة وتقديم كافة المستندات اللازمة للتواصل مع الوزارة، حاثاً وزير الأشغال عصام خلف للجلوس مع الموظفين وسماع آرائهم ومقترحاتهم بهذا الشأن.