قال فرانسيس كيتيه القائم بأعمال رئيس فريق التعامل مع الإيبولا في ليبيريا إن امرأة ليبيرية كانت المريض الوحيد المعروف بإصابته بالإيبولا في البلاد توفيت يوم الجمعة بمركز علاجي في العاصمة، وفقاً لوكالة (رويترز).
وكانت هذه الحالة الأولى في ليبيريا منذ أسابيع ومثلت انتكاسة لجهود وقف فيروس أودى بحياة أكثر من عشرة آلاف شخص في ليبيريا وغينيا وسيراليون. وتقول السلطات إن المرأة ربما أصيبت بالإيبولا من خلال ممارستها الجنس مع أحد الناجين من مرض الإيبولا.