دبي - (العربية نت): أطلق الناطق الرسمي باسم عملية «عاصفة الحزم» العميد ركن أحمد عسيري دعوة إلى قادة التشكيلات العسكرية في الجيش اليمني للانضمام إلى الشرعية ودعم الرئيس عبدربه منصور هادي، وذلك في وقت تتحدث فيه الأنباء عن تململ في أوساط الجيش اليمني من انجرار البلاد في مخطط حوثي يخدم أجندات خارجية، وتوقعات بتمردات عسكرية في معسكرات المتمردين الحوثيين والرئيس المخلوع علي عبدالله صالح وتأييدها لشرعية الرئيس هادي.
الدعوة التي أطلقها العميد عسيري هي دعوة جادة وصادقة للقادة العسكريين لمراجعة مواقفهم وعدم الانجرار وراء تهور الحوثي وصالح. فالقصف الجوي الذي تقوم به طائرات التحالف يستهدف المعسكرات ومستودعات السلاح التي وقعت في قبضة الحوثي، والألوية التي يوجهها المخلوع صالح في دعم انقلاب الحوثي على الشرعية.
ويتحدث خبراء عسكريون مطلعون عن حالة تململ في أوساط الجيش اليمني وقياداته من انجرار البلاد في مخطط حوثي يخدم أجندات خارجية، ولا يستبعدون تمردات عسكرية مرتقبة في صفوف القوات التي تدعم صالح وأبرزها، قوات العمليات الخاصة، ومعسكر الاحتياط، وقوات الحماية الرئاسية، وقوات الدفاع الجوي. وفي ظل أجواء الحرب هذه التي أشعلها المتمردون الحوثيون ومعهم صالح وميليشياته، فإن هناك الكثير من معسكرات الجيش وقوات الأمن المنتشرة في المحافظات التي لم تتورط مع ذلك التحالف بدأت تراجع مواقفها.
وهناك معسكرات وألوية أعلنت ولاءها للشرعية ودعمها للرئيس هادي، وانقلبت على الحوثي وصالح، ومنها «اللواء 35 مدرع» في تعز الذي تمرد على الحوثي وصالح وأعلن تأييده للشرعية.
وكذلك «اللواء 111» المرابط في أحور بمحافظة أبين الذي أعلن دعمه لهادي ورفضه الانقلاب الحوثي.
إضافة إلى «اللواء 17» في باب المندب، الذي طرد قائده الموالي لصالح والحوثي، وأكد مساندته للشرعية الدستورية. ومن المرجح أن قادة عسكريين يتأملون المشهد ويتحينون الفرصة لإعلان رفضهم للتمرد الحوثي والقيام بواجبهم على الأرض عسكرياً.
الدعوة التي أطلقها العميد عسيري هي دعوة جادة وصادقة للقادة العسكريين لمراجعة مواقفهم وعدم الانجرار وراء تهور الحوثي وصالح. فالقصف الجوي الذي تقوم به طائرات التحالف يستهدف المعسكرات ومستودعات السلاح التي وقعت في قبضة الحوثي، والألوية التي يوجهها المخلوع صالح في دعم انقلاب الحوثي على الشرعية.
ويتحدث خبراء عسكريون مطلعون عن حالة تململ في أوساط الجيش اليمني وقياداته من انجرار البلاد في مخطط حوثي يخدم أجندات خارجية، ولا يستبعدون تمردات عسكرية مرتقبة في صفوف القوات التي تدعم صالح وأبرزها، قوات العمليات الخاصة، ومعسكر الاحتياط، وقوات الحماية الرئاسية، وقوات الدفاع الجوي. وفي ظل أجواء الحرب هذه التي أشعلها المتمردون الحوثيون ومعهم صالح وميليشياته، فإن هناك الكثير من معسكرات الجيش وقوات الأمن المنتشرة في المحافظات التي لم تتورط مع ذلك التحالف بدأت تراجع مواقفها.
وهناك معسكرات وألوية أعلنت ولاءها للشرعية ودعمها للرئيس هادي، وانقلبت على الحوثي وصالح، ومنها «اللواء 35 مدرع» في تعز الذي تمرد على الحوثي وصالح وأعلن تأييده للشرعية.
وكذلك «اللواء 111» المرابط في أحور بمحافظة أبين الذي أعلن دعمه لهادي ورفضه الانقلاب الحوثي.
إضافة إلى «اللواء 17» في باب المندب، الذي طرد قائده الموالي لصالح والحوثي، وأكد مساندته للشرعية الدستورية. ومن المرجح أن قادة عسكريين يتأملون المشهد ويتحينون الفرصة لإعلان رفضهم للتمرد الحوثي والقيام بواجبهم على الأرض عسكرياً.