شنت بلدية المنطقة الشمالية، حملة تفتيشية، ضد الباعة الجائلين بمنطقة مدينة حمد، ومنعهم من البيع أمام مسجد كانو بالدوار الأول.
وأوضح مدير عام بلدية المنطقة الشمالية يوسف الغتم، وردتنا شكاوى كثيرة من الأهالي ومرتادي المسجد بوجود باعة جائلين يتمركزون يوم الجمعة أمام المسجد، ويتسببون بإزدحام وتعطيل الحركة المرورية، إضافة لإلقائهم الأوساخ أمام المسجد.
وأضاف، يجب على الباعة الجائلين الالتزام بالقانون، وعلى من يريد مزاولة المهنة فعليه الحصول على ترخيص من البلدية.
وتابع، نظراً لعدم التزام الباعة الجائلين بالنظافة، وعدم مراجعتهم للبلدية للحصول على تراخيص، نفذنا حملة لمنعهم من عملية البيع.
وأردف، لوحظ الأسابيع الماضية تجاوزات عدة من الباعة الجائلين، وصلت للشارع العام والدوار الثاني، وعليه تم تشكيل فريق عمل من البلدية لمنع التجاوزات، والرجوع إلى البلدية كونها الجهة المختصة عن إصدار التراخيص وفق الإجراءات المتبعة.
من جهته، قال عضو الدائرة الثامنة محمد أبوالشوك، إنه كان يتردد على الباعة الجائلين كل أسبوع لضبط العملية قبل حملة التفتيش، إلا أن الباعة لم يكونوا يتجاوبون. وتابع، لا نريد قطع أرزاق الناس، ولكن أكثر المواد الغذائية التي يتم بيعها فاسدة، وقد وقفت على أجانب من الباعة يقومون بإعادة ترتيب الفواكه الفاسدة بصورة مغشوشة.
وأردف، يجب أن تكون هناك رقابة على طبيعة المواد الغذائية المعروضة من الباعة الجائلين، كما يجب أن يتعاون الجميع من الأهالي لضبط الظاهرة غير الصحية.
وأوضح مدير عام بلدية المنطقة الشمالية يوسف الغتم، وردتنا شكاوى كثيرة من الأهالي ومرتادي المسجد بوجود باعة جائلين يتمركزون يوم الجمعة أمام المسجد، ويتسببون بإزدحام وتعطيل الحركة المرورية، إضافة لإلقائهم الأوساخ أمام المسجد.
وأضاف، يجب على الباعة الجائلين الالتزام بالقانون، وعلى من يريد مزاولة المهنة فعليه الحصول على ترخيص من البلدية.
وتابع، نظراً لعدم التزام الباعة الجائلين بالنظافة، وعدم مراجعتهم للبلدية للحصول على تراخيص، نفذنا حملة لمنعهم من عملية البيع.
وأردف، لوحظ الأسابيع الماضية تجاوزات عدة من الباعة الجائلين، وصلت للشارع العام والدوار الثاني، وعليه تم تشكيل فريق عمل من البلدية لمنع التجاوزات، والرجوع إلى البلدية كونها الجهة المختصة عن إصدار التراخيص وفق الإجراءات المتبعة.
من جهته، قال عضو الدائرة الثامنة محمد أبوالشوك، إنه كان يتردد على الباعة الجائلين كل أسبوع لضبط العملية قبل حملة التفتيش، إلا أن الباعة لم يكونوا يتجاوبون. وتابع، لا نريد قطع أرزاق الناس، ولكن أكثر المواد الغذائية التي يتم بيعها فاسدة، وقد وقفت على أجانب من الباعة يقومون بإعادة ترتيب الفواكه الفاسدة بصورة مغشوشة.
وأردف، يجب أن تكون هناك رقابة على طبيعة المواد الغذائية المعروضة من الباعة الجائلين، كما يجب أن يتعاون الجميع من الأهالي لضبط الظاهرة غير الصحية.