«إعادة الأمل» تعني «الحزم» وعمليات إنسانية وإيصال مساعدات
ياسين: لا مستقبل لصالح باليمن و«إعادة الأمل» ليست وقفاً للعمليات العسكرية
لا تواصل مع الحوثيين وميليشيات صالح قبل تسليم السلاح
لاعلم لنا بهروب المخلوع علي عبدالله صالح
قوات سعودية تقصف تجمعات حوثية بعمق حدود اليمن
انهيار ميليشيات الحوثي وصالح في مأرب
إسماعيل ولد شيخ أحمد مبعوثاً لليمن خلفاً لجمال بن عمر
دبابات المقاومة الشعبية تنتشر في عدن
مباحثات بين أمين عام «التعاون» وقياديين بـ«حزب صالح» في الرياض
كتب حذيفة إبراهيم:
فيما يترقب العالم نتائج تقرير يرفعه الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن الوضع في اليمن، عقب انتهاء المهلة الأممية للحوثيين للامتثال لقرار مجلس الأمن2216 الذي يطالب المتمردين الانسحاب من المناطق التي يسيطرون عليها وتسليم السلطة، تحت الفصل السابع، أوضح وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة ونظيره اليمني رياض ياسين أن انتهاء «عاصفة الحزم»، وبدء «إعادة الأمل»، لا يعني إيقاف العمليات العسكرية، وإنما استمرارها بالتزامن مع العمل الإنساني، قبل أن يؤكد خالد بن أحمد رداً على سؤال لـ»الوطن» أن لا مبادرة سياسية مطروحة فيما يخص اليمن حتى الآن. وكشف وزير الخارجية، بمؤتمر صحافي عقده مع ياسين أمس، عن توجيه عاهل البلاد المفدى لإيصال المساعدات البحرينية إلى الشعب اليمني بالتنسيق بين «الخيرية الملكية» والحكومة اليمنية، مؤكداً أن «العمليات العسكرية في اليمن مستمرة لحين تخليص الشعب اليمني من الحوثيين وميليشيات الرئيس المخلوع».