وصلت سيارة «فولكس واجن XL1»، والتي تعتبر السيارة الأكثر كفاءة وتقدماً من الناحية التكنولوجية في العالم، هذا الأسبوع إلى المملكة.
وقال مدير العلامة التجارية، «فولكس واجن البحرين» فيليكس ميراندا: «بدأت قصة الطراز الثوري XL1 كرؤية مستقبلية لفولكس واجن في عام 2002، لتصبح الآن حقيقة واقعية. وقامت فولكس واجن ببناء 250 مركبة منها فقط حول العالم».
وأضاف «فولكس واجن شركة رائدة في مجال تطوير السيارات حيث تعتبر دليلاً على تفانيهم في تطوير المركبات التي يمكن أن توفر ميزة القيادة المطلقة والبقاء صديقة للبيئة في آن واحد».
ونجحت XL1 في تسليط الضوء على التزام الشركة بتقديم مركبة توفر المزيج المثالي من الكفاءة في استهلاك الوقود ومتعة القيادة، فتكنولوجيا التصميم الفائقة الخفة والديناميكا الهوائية المثالية ومكونات النظام الهجين -التي تتكون من محرك TDI ذي أسطوانتين، ومحرك كهربائي، وعلبة تروس ثنائية التعشيق من 7 سرعات وبطارية ليثيوم- تجعل من الممكن لطراز XL1 الجديد تحدي قوانين الفيزياء.
وقال ميراندا: «كانت عملية تطوير الطراز XL1 مهمة للغاية لعلامة فولكس واجن، فهو المشروع الذي نجح في جمع كل خبرات المجموعة -من المفهوم الأولي والبحوث إلى التصميم والتطوير- لنتمكن من توظيف التكنولوجيات المتراكمة لتطوير خط منتجاتنا لما هو أبعد من المتوقع. إن سيارة XL1 تتيح لنا نظرة مطلعة على مستقبل تكنولوجيا السيارات».
وبفضل مكونات النظام الهجين، يمكن لسيارة XL1 ذات المقعدين، أن تنطلق لمسافة تصل إلى 50 كيلومتراً في المدينة في وضعية القيادة الكهربائية بالكامل، ما يعني انعدام انبعاثات الكربون عند الاستخدام الكهربائي.
وتتبع XL1 مبادئ تصميم السيارات الرياضية وهي: انخفاض الوزن ( 795 كجم)، والديناميكا الهوائية المثلى (معامل مقاومة الهواء 0.189) وانخفاض مركز الثقل (1،153 ملم)، ما يتيح لنموذج فولكس واجن كفاءة عالية وقدرة قيادة على الطريق بسرعة ثابتة 100 كلم/ساعة باستخدام 6.2 كيلو واط/8.4 قوة حصانية فقط. وتحمل XL1 مخزوناً يبلغ 10 لترات من الوقود وبطارية سعتها 5.5 كيلوواط تتيح مجتمعة 500 كلم من القيادة.
وقال مدير العلامة التجارية، «فولكس واجن البحرين» فيليكس ميراندا: «بدأت قصة الطراز الثوري XL1 كرؤية مستقبلية لفولكس واجن في عام 2002، لتصبح الآن حقيقة واقعية. وقامت فولكس واجن ببناء 250 مركبة منها فقط حول العالم».
وأضاف «فولكس واجن شركة رائدة في مجال تطوير السيارات حيث تعتبر دليلاً على تفانيهم في تطوير المركبات التي يمكن أن توفر ميزة القيادة المطلقة والبقاء صديقة للبيئة في آن واحد».
ونجحت XL1 في تسليط الضوء على التزام الشركة بتقديم مركبة توفر المزيج المثالي من الكفاءة في استهلاك الوقود ومتعة القيادة، فتكنولوجيا التصميم الفائقة الخفة والديناميكا الهوائية المثالية ومكونات النظام الهجين -التي تتكون من محرك TDI ذي أسطوانتين، ومحرك كهربائي، وعلبة تروس ثنائية التعشيق من 7 سرعات وبطارية ليثيوم- تجعل من الممكن لطراز XL1 الجديد تحدي قوانين الفيزياء.
وقال ميراندا: «كانت عملية تطوير الطراز XL1 مهمة للغاية لعلامة فولكس واجن، فهو المشروع الذي نجح في جمع كل خبرات المجموعة -من المفهوم الأولي والبحوث إلى التصميم والتطوير- لنتمكن من توظيف التكنولوجيات المتراكمة لتطوير خط منتجاتنا لما هو أبعد من المتوقع. إن سيارة XL1 تتيح لنا نظرة مطلعة على مستقبل تكنولوجيا السيارات».
وبفضل مكونات النظام الهجين، يمكن لسيارة XL1 ذات المقعدين، أن تنطلق لمسافة تصل إلى 50 كيلومتراً في المدينة في وضعية القيادة الكهربائية بالكامل، ما يعني انعدام انبعاثات الكربون عند الاستخدام الكهربائي.
وتتبع XL1 مبادئ تصميم السيارات الرياضية وهي: انخفاض الوزن ( 795 كجم)، والديناميكا الهوائية المثلى (معامل مقاومة الهواء 0.189) وانخفاض مركز الثقل (1،153 ملم)، ما يتيح لنموذج فولكس واجن كفاءة عالية وقدرة قيادة على الطريق بسرعة ثابتة 100 كلم/ساعة باستخدام 6.2 كيلو واط/8.4 قوة حصانية فقط. وتحمل XL1 مخزوناً يبلغ 10 لترات من الوقود وبطارية سعتها 5.5 كيلوواط تتيح مجتمعة 500 كلم من القيادة.