ناصر بن حمد: تواجد ودعم جلالة الملك وراء تحقيق الإنجاز الكبير في مهرجان ويندسور البريطاني
بريطانيا – المكتب الإعلامي:
في أولى المشاركات الخارجية للفريق الملكي للقدرة، قاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب قائد الفريق الملكي للقدرة الفريق إلى تحقيق المراكز الثلاثة الأولى في بطولة ويندسور للقدرة، حيث حقق سموه المركز الأول فيما جاء في المركز الثاني فارس الفريق الملكي الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة وفي المركز الثالث فارس الفريق الملكي رائد محمود.
وتمكن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة من تكرار تحقيق اللقب للعام الثاني على التوالـي وكــان السبــاق قــــد انطلــق فــي ساعة مبكرة من الصبــاح بمشاركة أكثر من 50 فارساً وفارسة من البحرين وبريطانيا وهونج كونج وهولندا وعمان وبولندا وجنوب أفريقيا والأرجنتين وإسبانيا وفرنسا كما شارك في السباق الفريق الملكي بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بالجواد رومانس والفرسان عيسي الهزاع بالجواد بوغاتي والشيخ محمد بن مبارك آل خليفة بالجواد سميرة والشيخ صقر بن خالد آل خليفة بالجواد فليكا وعبدالرحمن السعد بالجواد تريسترام ومنال فخراوي بالجواد هابي جاك ورائد محمود بالجواد واترلي.
وبهذه المناسبة، أكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن حضور الوالد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وجلالة ملكة بريطانيا يعد أكبر تشريف لنا وفوزاً لجميع المشاركين في السباق حيث يعد جلالة الملك الداعم الأكبر لرياضة القدرة في المملكة وفارسها الأول، الأمر الذي كان له الأثر الإيجابي في تحقيق فرسان الفريق الملكي للعديد من الإنجازات المشرفة على مختلف الأصعده خاصة في سباق ويندسور الذي يعد من السباقات التي أسستها مملكة البحرين ويحرص الفريق الملكي على المشاركة الفاعلة في السباق وتحقيق النتائج المرضية فيها مشيراً سموه إلى أن إقامة سباق القدرة في مهرجان ويندسور والتأسيس له جاء ثمرة توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى لدعم ونشر رياضة القدرة في العالم خاصة وأن المهرجان يحظى بمتابعة كبيرة من قبل جمع غفير من محبي رياضة الفروسية ويقام المهرجان للعام 73 على التوالي.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن السباق جاء قويّاً وصعباً نظراً للتنافس الكبير من قبل مختلف الفرسان المشاركين في السباق خاصة وأن مراحل السباق الأربعة شهدت تنافساً على المراكز الأولى، مشيراً سموه إلى أنه حرص على تحقيق نتيجة متميزة في السباق والحصول على المركز الأول في ظل مشاركة نخبة من الفرسان تطلب تحقيق المركز الأول جهداً مضاعفاً في مختلف المراحل.
وأشار سموه إلى أنه تأخر في الانطلاقة في المرحلة الثانية بسبب ارتفاع معدل ضربات القلب لدى الجواد ولكن هذا التأخر لم يشكل حاجزاً في طريق الحصول على اللقب بل شكل دافعاً لتخطي جميع التحديات في سبيل الوصول إلى الهدف المراد تحقيقه وهو الفوز بالمركز الأول.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أهمية إقامة السباق في مهرجان ويندسور والمشاركة فيه لدعم الفرسان في المملكة من خلال كسب المزيد من الخبرة للمشاركة في مختلف البطولات مشيراً سموه إلى أن السباق حظي بمشاركة كبيرة من قبل نخبة من فرسان الدول المختلفة التي حرصت كل الحرص على المشاركة الفاعلة في هذا السباق.
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بأن هذا الإنجاز الرائع في السباق يصب في مصلحة الفريق ويعطيه دافعاً قوياً لتحقيق المزيد من الإنجازات في البطولات المقبلة والتي نتطلع إلى صعود منصات التتويج مؤكداً حرصه على تحقيق المزيد من الإنجازات في السباقات المقبلة وقيادة الفريق الملكي إلى الانتصارات الكبيرة لتأكيد مكانة القدرة البحرينية وما وصلت إليه من تطور ملحوظ بفضل دعم واهتمام القيادة الرشيدة.
وأوضح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن السباق شهد أجواء إيجابية ومتميزة نظراً للإعداد الكبير الذي سبق إقامة وتهيئة البيئة المناسبة من أجل تنافس الفرسان، و أن السباق حقق الأهم والهدف من إقامته وهو تفعيل التعاون الرياضي المشترك بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة بشكل عام ورياضة الفروسية بشكل خاص.
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة عن المشاركة البحرينية في مهرجان ويندسور للفروسية «لقد وضعنا خطة لإنجاح المشاركة البحرينية في المهرجان والحصول على المراكز الأولى في السباق وتمكنا من تطبيقها على أرض الواقع وكان الهدف من المشاركة هو دعم هذا المهرجان في عيده الـ 73 وإبراز اسم مملكة البحرين في جميع نشاطات الفروسية وسباق القدرة كان جزءاً من المشاركة البحرينية إضافة إلى المشاركة في بطولة قفز الحواحز.
وأوضح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة «النجاح هو إقامة هذا المهرجان وسط هذا الحضور الكبير من قبل الزوار والجميع فائز بالمشاركة في هذا المهرجان الذي يقام في الحديقة الخاصة بجلالة ملكة بريطانية والجميع جزء من هذا الحفل كما أننا حرصنا على تسويق البحرين بصفة رياضية حضارية وأبرزنا حاضرنا وماضينا» وأشار سموه «لقد حظي السباق بمشاركة واسعة من قبل مختلف فرسان العالم وسنسعى إلى تطويره في السنوات المقبلة.
بريطانيا – المكتب الإعلامي:
في أولى المشاركات الخارجية للفريق الملكي للقدرة، قاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب قائد الفريق الملكي للقدرة الفريق إلى تحقيق المراكز الثلاثة الأولى في بطولة ويندسور للقدرة، حيث حقق سموه المركز الأول فيما جاء في المركز الثاني فارس الفريق الملكي الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة وفي المركز الثالث فارس الفريق الملكي رائد محمود.
وتمكن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة من تكرار تحقيق اللقب للعام الثاني على التوالـي وكــان السبــاق قــــد انطلــق فــي ساعة مبكرة من الصبــاح بمشاركة أكثر من 50 فارساً وفارسة من البحرين وبريطانيا وهونج كونج وهولندا وعمان وبولندا وجنوب أفريقيا والأرجنتين وإسبانيا وفرنسا كما شارك في السباق الفريق الملكي بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بالجواد رومانس والفرسان عيسي الهزاع بالجواد بوغاتي والشيخ محمد بن مبارك آل خليفة بالجواد سميرة والشيخ صقر بن خالد آل خليفة بالجواد فليكا وعبدالرحمن السعد بالجواد تريسترام ومنال فخراوي بالجواد هابي جاك ورائد محمود بالجواد واترلي.
وبهذه المناسبة، أكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن حضور الوالد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وجلالة ملكة بريطانيا يعد أكبر تشريف لنا وفوزاً لجميع المشاركين في السباق حيث يعد جلالة الملك الداعم الأكبر لرياضة القدرة في المملكة وفارسها الأول، الأمر الذي كان له الأثر الإيجابي في تحقيق فرسان الفريق الملكي للعديد من الإنجازات المشرفة على مختلف الأصعده خاصة في سباق ويندسور الذي يعد من السباقات التي أسستها مملكة البحرين ويحرص الفريق الملكي على المشاركة الفاعلة في السباق وتحقيق النتائج المرضية فيها مشيراً سموه إلى أن إقامة سباق القدرة في مهرجان ويندسور والتأسيس له جاء ثمرة توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى لدعم ونشر رياضة القدرة في العالم خاصة وأن المهرجان يحظى بمتابعة كبيرة من قبل جمع غفير من محبي رياضة الفروسية ويقام المهرجان للعام 73 على التوالي.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن السباق جاء قويّاً وصعباً نظراً للتنافس الكبير من قبل مختلف الفرسان المشاركين في السباق خاصة وأن مراحل السباق الأربعة شهدت تنافساً على المراكز الأولى، مشيراً سموه إلى أنه حرص على تحقيق نتيجة متميزة في السباق والحصول على المركز الأول في ظل مشاركة نخبة من الفرسان تطلب تحقيق المركز الأول جهداً مضاعفاً في مختلف المراحل.
وأشار سموه إلى أنه تأخر في الانطلاقة في المرحلة الثانية بسبب ارتفاع معدل ضربات القلب لدى الجواد ولكن هذا التأخر لم يشكل حاجزاً في طريق الحصول على اللقب بل شكل دافعاً لتخطي جميع التحديات في سبيل الوصول إلى الهدف المراد تحقيقه وهو الفوز بالمركز الأول.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أهمية إقامة السباق في مهرجان ويندسور والمشاركة فيه لدعم الفرسان في المملكة من خلال كسب المزيد من الخبرة للمشاركة في مختلف البطولات مشيراً سموه إلى أن السباق حظي بمشاركة كبيرة من قبل نخبة من فرسان الدول المختلفة التي حرصت كل الحرص على المشاركة الفاعلة في هذا السباق.
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بأن هذا الإنجاز الرائع في السباق يصب في مصلحة الفريق ويعطيه دافعاً قوياً لتحقيق المزيد من الإنجازات في البطولات المقبلة والتي نتطلع إلى صعود منصات التتويج مؤكداً حرصه على تحقيق المزيد من الإنجازات في السباقات المقبلة وقيادة الفريق الملكي إلى الانتصارات الكبيرة لتأكيد مكانة القدرة البحرينية وما وصلت إليه من تطور ملحوظ بفضل دعم واهتمام القيادة الرشيدة.
وأوضح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن السباق شهد أجواء إيجابية ومتميزة نظراً للإعداد الكبير الذي سبق إقامة وتهيئة البيئة المناسبة من أجل تنافس الفرسان، و أن السباق حقق الأهم والهدف من إقامته وهو تفعيل التعاون الرياضي المشترك بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة بشكل عام ورياضة الفروسية بشكل خاص.
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة عن المشاركة البحرينية في مهرجان ويندسور للفروسية «لقد وضعنا خطة لإنجاح المشاركة البحرينية في المهرجان والحصول على المراكز الأولى في السباق وتمكنا من تطبيقها على أرض الواقع وكان الهدف من المشاركة هو دعم هذا المهرجان في عيده الـ 73 وإبراز اسم مملكة البحرين في جميع نشاطات الفروسية وسباق القدرة كان جزءاً من المشاركة البحرينية إضافة إلى المشاركة في بطولة قفز الحواحز.
وأوضح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة «النجاح هو إقامة هذا المهرجان وسط هذا الحضور الكبير من قبل الزوار والجميع فائز بالمشاركة في هذا المهرجان الذي يقام في الحديقة الخاصة بجلالة ملكة بريطانية والجميع جزء من هذا الحفل كما أننا حرصنا على تسويق البحرين بصفة رياضية حضارية وأبرزنا حاضرنا وماضينا» وأشار سموه «لقد حظي السباق بمشاركة واسعة من قبل مختلف فرسان العالم وسنسعى إلى تطويره في السنوات المقبلة.