نظم مجموعة من المتقاعدين وكبار السن جولة بالباص الخشبي (جنكل باص) حول مدينة المحرق ليجددوا ذكرياتهم الجميلة عن تلك الأيام التي أصبحت شبه منسية، حيث كانت باصات «الجنكل» الوحيدة في زمن الطيبين التي تقوم بنقل الأهالي إلى كل بساتين المملكة بين النخيل الوفيرة.
وتوجد أعداد قليلة جداً منها هذه الأيام، وتقوم وزارة الداخلية والمواصلات، إضافة إلى مؤسسة العلوي للنقليات بالحفاظ عليها وهي الآن في حالة مجددة ومكيفة.
نسق الجولة كل من عبدالعزيز بوزبون والناشط الاجتماعي صالح بن علي.