نقلت مصادر عن تقرير للوكالة الأمريكية للحماية البيئية أمس الخميس القول في دراسة طال انتظارها إن أنشطة التكسير الهيدروليكي لم تؤد الى تلوث منظم واسع النطاق لمياه الشرب.
وقالت المصادر التي اطلعت على التقرير الذي استغرق إعداده خمس سنوات إن بعض مياه الشرب كان معرضاً للآثار السلبية لأنشطة التكسيرالهيدروليكي كما كانت هناك مصادر شحيحة للمياه لكن كان تأثير هذه الأنشطة محدودا بصورة اجمالية.
وتتضمن عملية التكسير الهيدروليكي ضخ كميات هائلة من السوائل والمواد الكيماوية في التكوينات الصخرية العميقة تحت ضغط عالٍ لإحداث شقوق بها لتسهيل عمليات التنقيب عن النفط والغاز.
وقوبلت هذه التقنية بانتقادات في الولايات التي تعاني من موجات جفاف شديدة.
وقالت المصادر التي اطلعت على التقرير الذي استغرق إعداده خمس سنوات إن بعض مياه الشرب كان معرضاً للآثار السلبية لأنشطة التكسيرالهيدروليكي كما كانت هناك مصادر شحيحة للمياه لكن كان تأثير هذه الأنشطة محدودا بصورة اجمالية.
وتتضمن عملية التكسير الهيدروليكي ضخ كميات هائلة من السوائل والمواد الكيماوية في التكوينات الصخرية العميقة تحت ضغط عالٍ لإحداث شقوق بها لتسهيل عمليات التنقيب عن النفط والغاز.
وقوبلت هذه التقنية بانتقادات في الولايات التي تعاني من موجات جفاف شديدة.