أعلنت شركة السيارات الأوروبية، الوكيل الحصري لسيارات جاكوار لاند روفر في البحرين، عن تعاونها مع «ريتز كارلتون البحرين»، لعرض مجموعتها الكاملة من سيارات جاكوار ولاند روفر في «القاعة الرمضانية برعاية جاكوار لاند روفر»، كجزء من حملتها الترويجية طيلة شهر رمضان الكريم.
يشار إلى أن «القاعة الرمضانية برعاية «جاكوار لاند روفر»، هي عبارة عن خيمة مصممة على شكل قبة ستنصب على ساحة «ريتز كارلتون البحرين»، حيث ستعرض سيارة واحدة كل ليلة من مجموعة سيارات جاكوار ولاند روفر الفاخرة المتوفرة في معرض شركة السيارات الأوروبية جاكوار لاند روفر في البحرين.
وستشمل الصالة التي تتسم بتصميمها المستقبلي العصري أكثر الأجهزة التقنية المتطورة لتفي بغرضها الوظيفي المتكامل والمريح لعرض مجموعة سيارات شركة السيارات الأوروبية جاكوار لاند روفر ذات الكفاءة العالية التي تضمن إضفاء الشعور بالحماس والإثارة.
وقال المدير العام لشركة السيارات الأوروبية جاكوار لاند روفر، سيمون إليس: «نتطلع للعمل جنباً إلى جنب مع هؤلاء الرواد المحترفين في القطاع لتقديم أقصى درجات الترفيه للضيوف».
وتابع «نحن على ثقة تامة بالنجاح الكبير الذي سيتحقق من خلال هذا الحدث لأننا لم ندخر وسعاً في تقديم أعلى مستويات الجودة في جميع الخدمات المقدمة وفي كافة الإمكانيات التي سخرت لإعداد هذه القاعة الرمضانية التي تعد الأولى من نوعها في البحرين لنرفع بذلك معايير الخدمات التي تقدمها وكالات السيارات في المملكة وندعم مركزنا الريادي في قطاع السيارات في السوق البحريني».
وأضاف: «انطلاقاً من رغبتنا بمشاركة الجميع في بهجة الشهر الفضيل على نهج متفرد، ارتأينا أن هذه القاعة هي أفضل خطوة نتخذها لتقديم سياراتنا وخدماتنا للجماهير بصورة متألقة واستثنائية».
وواصل «نتطلع إلى أن نكون الوجهة الأفضل للضيوف وحبي السيارات في المملكة للقدوم وتناول الإفطار والغبقة والسحور ضمن بيئة تتميز بالرقي والفخامة كتلك التي تعبر عنها سيارات جاكوار ولاند روفر ما سيؤدي إلى عودتهم مرة أخرى بكل تأكيد».
من جانبه، قال المدير العام لـ«ريتز كارلتون البحرين» كريستيان زاندونيلا: «مثلما جرت العادة، احتفلنا بشهر رمضان الكريم لمدة 20 عاماً مع المجتمع البحريني والشرق الأوسط، ومن خلال تقديم مكان إضافي للاحتفال بشهر رمضان، يترقب جميع موظفينا لاستضافة أكبر عدد من المحتفلين الذين يحرصون على المشاركة في الاحتفاء بالتقاليد الرمضانية الأصيلة في البحرين».