أثار الفيلم الذي أنتجه الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) بعنوان United Passions الكثير من التساؤلات والجدل حوله بعد أن بينت أرقامه أنه الأسوأ في تاريخ السينما الأمريكية. ولم يجن الفيلم سوى 918 دولاراً، بعد عرضه 10 دور للسينما، مما أثار التساؤل عن سبب إنتاجه في الأساس، وكذلك عن سبب عرضه في الولايات المتحدة في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها الفيفا.
ووصف فريدريك أوبرتون، مخرج الفيلم، هذا العمل بالكارثة. وقد تم سحب الفيلم من دور السينما بعد هذه الأرقام المخيبة في البوكس أوفس.