كتب - حسن عبدالنبي:
قال مدير أول قسم العمليات بشركة «توكونكت» للاتصالات، حسين الجشي إن الشركة تتجه لاستثمار 50 مليون دينار خلال الأعوام الـ3 المقبلة في تقديم خدمات الحوسبة السحابية واستغلالها بتقديم حزمة خدمات مخصصة للقطاع التجاري.
وأعلن الجشي، على هامش الغبقة الرمضانية للشركة، عن توجه «توكونكت» لتوسيع نطاق عملها وتواجدها في السعودية وقطر والكويت، بعد دخولها لتك الأسواق بشكل جزئي.
وأشار الجشي إلى أن تقنية الحوسبة السحابية لا تحتاج إلى حصول على تراخيص من الدولة باعتبارها تعتمد بشكل أساسي على إدارة وحفظ البيانات من مراكز التحكم في البحرين.
وأضاف أن تركيز الشركة الأساسي على تقديم الحلول للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة من خلال ابتكار عدة حلول للمؤسسات في النظم الإدارية للموظفين وإدارة الحسابات، وتوفير حلول متكاملة ومرنة لاحتياجات القطاع التجاري.
وتابع: «مضى على تواجد شركة توكونكت نحو 10 أعوام، ومستمرة في تحقيق معدلات نمو سنوية»، متوقعاً أن تشتد المنافسة في القطاع التجاري، بعد دخول المشغلين الأساسين على تقديم الخدمات للقطاع التجاري، وهو مايدفع الشركات إلى ابتكار حلول ومنتجات جديدة للحفاظ على حصتها في السوق».
ولفت إلى أن سوق البحرين الصغير لا يتحمل عدد التراخيص الموجودة مع وجود المنافسة الشرسة، وهو ما دفع بعض الشركات إلى الاندماج مع شركات أخرى. وعن وجود توجه لاندماج شركة «توكونكت» مع شركة اتصالات أخرى، كشف الجشي عن وجود مفاوضات للاستحواذ على شركة اتصالات إلا أن المفاوضات مازالت قيد الأدراج».
وأوضح أن معظم شركات الاتصالات التي تقدم الأفراد والتجزئة خرجت من السوق، لأن قطاع اتصالات التجزئة للشركات يتطلب ضخ استثمارات ضخمة ومستمرة كل سنتين ودون تحقيق عوائد مالية للشركات في ظل المنافسة الشرسة.
وعن حصة الشركة في السوق المحلي، أكد أن حصة الشركة في قطاع الأعمال والشركات تتجاوز الـ20% وتعتبر أكبر الحصص السوقية في المملكة من حيث الاستحواذ وحجم السعات المقدمة».
وأكد أنه «مع الهبوط المستمر للأسعار يتعرض مشغلو التجزئة لفقدان زبائنهم باستمرار»، لافتاً إلى أن الشركات التي لا تستثمر في البنية التحتية لقطاع الاتصالات ليس لها موقع من المنافسة ولا قاعدة لإدارة المنافسة في السوق»
من جهته قال مدير الموارد البشرية بالشركة، محمد الشيراوي إن «الشركة بدأت أعمالها في العام 2004 في ظل وجود شركة اتصالات تحتكر السوق، وتمكنت من الاستحواذ على حصة سوقية مؤثرة في القطاع التجاري بفضل الحلول المبتكرة التي تقدهما الشركة».
وأوضح أنه على الرغم من المنافسة الموجودة في خدمات الاتصالات للقطاع التجاري، فإن الشركة تستغل احتياطي الأرباح لعمليات إعادة الاستثمار وتنوي التوسع في الخليج في حال وجود رخص للتشغيل.
وقال إن «توكونكت» في طور الحصول على التراخيص اللازمة لدخول السوق السعودي بمجال تقنية المعلومات والاتصال الدولي وتقنية الخدمات المالية للشركات والبنوك.
قال مدير أول قسم العمليات بشركة «توكونكت» للاتصالات، حسين الجشي إن الشركة تتجه لاستثمار 50 مليون دينار خلال الأعوام الـ3 المقبلة في تقديم خدمات الحوسبة السحابية واستغلالها بتقديم حزمة خدمات مخصصة للقطاع التجاري.
وأعلن الجشي، على هامش الغبقة الرمضانية للشركة، عن توجه «توكونكت» لتوسيع نطاق عملها وتواجدها في السعودية وقطر والكويت، بعد دخولها لتك الأسواق بشكل جزئي.
وأشار الجشي إلى أن تقنية الحوسبة السحابية لا تحتاج إلى حصول على تراخيص من الدولة باعتبارها تعتمد بشكل أساسي على إدارة وحفظ البيانات من مراكز التحكم في البحرين.
وأضاف أن تركيز الشركة الأساسي على تقديم الحلول للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة من خلال ابتكار عدة حلول للمؤسسات في النظم الإدارية للموظفين وإدارة الحسابات، وتوفير حلول متكاملة ومرنة لاحتياجات القطاع التجاري.
وتابع: «مضى على تواجد شركة توكونكت نحو 10 أعوام، ومستمرة في تحقيق معدلات نمو سنوية»، متوقعاً أن تشتد المنافسة في القطاع التجاري، بعد دخول المشغلين الأساسين على تقديم الخدمات للقطاع التجاري، وهو مايدفع الشركات إلى ابتكار حلول ومنتجات جديدة للحفاظ على حصتها في السوق».
ولفت إلى أن سوق البحرين الصغير لا يتحمل عدد التراخيص الموجودة مع وجود المنافسة الشرسة، وهو ما دفع بعض الشركات إلى الاندماج مع شركات أخرى. وعن وجود توجه لاندماج شركة «توكونكت» مع شركة اتصالات أخرى، كشف الجشي عن وجود مفاوضات للاستحواذ على شركة اتصالات إلا أن المفاوضات مازالت قيد الأدراج».
وأوضح أن معظم شركات الاتصالات التي تقدم الأفراد والتجزئة خرجت من السوق، لأن قطاع اتصالات التجزئة للشركات يتطلب ضخ استثمارات ضخمة ومستمرة كل سنتين ودون تحقيق عوائد مالية للشركات في ظل المنافسة الشرسة.
وعن حصة الشركة في السوق المحلي، أكد أن حصة الشركة في قطاع الأعمال والشركات تتجاوز الـ20% وتعتبر أكبر الحصص السوقية في المملكة من حيث الاستحواذ وحجم السعات المقدمة».
وأكد أنه «مع الهبوط المستمر للأسعار يتعرض مشغلو التجزئة لفقدان زبائنهم باستمرار»، لافتاً إلى أن الشركات التي لا تستثمر في البنية التحتية لقطاع الاتصالات ليس لها موقع من المنافسة ولا قاعدة لإدارة المنافسة في السوق»
من جهته قال مدير الموارد البشرية بالشركة، محمد الشيراوي إن «الشركة بدأت أعمالها في العام 2004 في ظل وجود شركة اتصالات تحتكر السوق، وتمكنت من الاستحواذ على حصة سوقية مؤثرة في القطاع التجاري بفضل الحلول المبتكرة التي تقدهما الشركة».
وأوضح أنه على الرغم من المنافسة الموجودة في خدمات الاتصالات للقطاع التجاري، فإن الشركة تستغل احتياطي الأرباح لعمليات إعادة الاستثمار وتنوي التوسع في الخليج في حال وجود رخص للتشغيل.
وقال إن «توكونكت» في طور الحصول على التراخيص اللازمة لدخول السوق السعودي بمجال تقنية المعلومات والاتصال الدولي وتقنية الخدمات المالية للشركات والبنوك.