في إحصائية سريعة لدورة السقية الرمضانية لكرة القدم (32) برعاية شركة البحرين للاتصالات (بتلكو) بالتعاون مع جمعية السقية الخيرية.
وقد بلغت نسبة الأهداف (145 هدفاً) من بداية المباراة الأولى بين فريق البطل الوطنية للحفريات وفريق آل نوح 4-2 حتى آخر المباراة النهائية بين القيدوم للأيدي العاملة وفريق الوطنية للحفريات بنتيجة 6-3 لفريق البطل الوطنية للحفريات. وكانت أعلى نسبة أهداف كانت في مرمى البطل فريق الوطنية للحفريات بنتيجة 3 مقابل 12 لفريق النائب ناصر القصير. هذه النتيجة أبعدت فريق كراج 2011 من التأهل إلى الدور الثاني بفارق الأهداف. وقد بلغ عدد الإنذارات الصفراء 18 إنذاراً، فيما بلغ عدد الكارتات الحمراء 3 للاعبين قاسم حسن مخلوق من فريق السبع. سيدعلى جعفر من فريق السبع. وأحمد حسن القيدوم من فريق القيدوم للأيدي العاملة.
وبرز هذا العام عدد كبير من النجوم الشباب غير مشاركين في الأندية المحلية، وهم من فريق الوطنية للحفريات حسين جمعة وحسين الخياط وعبدالرحمن هزيم وخبرة عباس عبدالله وحسين على أحمد، وفريق القيدوم أمثال الشبل رداد عباس وفي الحراسة عبدالله على الماجد وكميل القيدوم في الوسط وعلى البدراني في الهجوم وخبرة الخبير سمير القيدوم في تسجيل الأهداف بالوقت القاتل. من فريق سيبر للسفريات نجم الدورة على مهدي وحيدر طرادة وعبدالرحيم على في الهجوم، من فريق كراج 2011 برز منهم محمد الستراوي وصادق زويد، من فريق مركز جاسم برز منهم حسن حميدة وموسى القيدوم وعلى عبدالمجيد هداف الفريق، من فريق البحرين للغوص برز منهم عباس عياد وصادق العسبول، فريق آل نوح برز منه حسين آل شريان وعلي عبدالله القيدوم، فريق بتلكو برز منه سعد العليوات وصادق جعفر وفاضل عباس.
وقد بلغت نسبة الأهداف (145 هدفاً) من بداية المباراة الأولى بين فريق البطل الوطنية للحفريات وفريق آل نوح 4-2 حتى آخر المباراة النهائية بين القيدوم للأيدي العاملة وفريق الوطنية للحفريات بنتيجة 6-3 لفريق البطل الوطنية للحفريات. وكانت أعلى نسبة أهداف كانت في مرمى البطل فريق الوطنية للحفريات بنتيجة 3 مقابل 12 لفريق النائب ناصر القصير. هذه النتيجة أبعدت فريق كراج 2011 من التأهل إلى الدور الثاني بفارق الأهداف. وقد بلغ عدد الإنذارات الصفراء 18 إنذاراً، فيما بلغ عدد الكارتات الحمراء 3 للاعبين قاسم حسن مخلوق من فريق السبع. سيدعلى جعفر من فريق السبع. وأحمد حسن القيدوم من فريق القيدوم للأيدي العاملة.
وبرز هذا العام عدد كبير من النجوم الشباب غير مشاركين في الأندية المحلية، وهم من فريق الوطنية للحفريات حسين جمعة وحسين الخياط وعبدالرحمن هزيم وخبرة عباس عبدالله وحسين على أحمد، وفريق القيدوم أمثال الشبل رداد عباس وفي الحراسة عبدالله على الماجد وكميل القيدوم في الوسط وعلى البدراني في الهجوم وخبرة الخبير سمير القيدوم في تسجيل الأهداف بالوقت القاتل. من فريق سيبر للسفريات نجم الدورة على مهدي وحيدر طرادة وعبدالرحيم على في الهجوم، من فريق كراج 2011 برز منهم محمد الستراوي وصادق زويد، من فريق مركز جاسم برز منهم حسن حميدة وموسى القيدوم وعلى عبدالمجيد هداف الفريق، من فريق البحرين للغوص برز منهم عباس عياد وصادق العسبول، فريق آل نوح برز منه حسين آل شريان وعلي عبدالله القيدوم، فريق بتلكو برز منه سعد العليوات وصادق جعفر وفاضل عباس.