قام رواد مجلس يوسف أحمد خلفان بزيارة صاحبه حيث دار الحديث حول ذكريات رمضان الجميلة في تلك السنين وكيف كان يختلف اختلافاً كلياً عن هذه الايام.
وبين الرواد أن الشهر الكريم كان في ذلك الزمن الذي لا يستطيع أي واحد منا أن ينسى حلاوة لياليه التي يمتد بها السهر حتى صلاة الفجر والتمسك بالدين وملازمة المساجد وخصوصاً صلاة التراويح والقيام في العشر الأواخر.
يذكر أن مجلس يوسف خلفان الواقع في الرفاع الشرقي يحرص على استضافة أكبر عدد من رواده في هذا الشهر الفضيل كل سنة ويعمل على استقبال زواره كل أسبوع.