سيجتمع الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، مع شركائه التجاريين الشهر القادم بعدما ضغط ثلاثة منهم بقوة من أجل إصلاحات كبرى بسبب فضائح الفساد التي طالت المؤسسة العالمية في الفترة الأخيرة.
وقال جيروم فالكه الأمين العام للفيفا الجمعة إن شركات كوكاكولا وفيزا ومكدونالز أرسلت طلبات للحصول على معلومات بشأن ما سيحدث من أجل تطهير ادارة اللعبة واعترف أن الوضع أصبح صعباً لاجتذاب رعاة جدد.
وقال فالكه في مؤتمر صحافي: «هناك عدة شركاء بالطبع من بينهم ثلاثة على الأخص هم كوكاكولا ومكدونالدز وفيزا أرسلوا خطابات للفيفا من أجل الحصول على معلومات».
وأضاف: «قبل يومين أو ثلاثة أيام تلقينا خطاباً منهم جميعاً يحمل عرضاً للاجتماع معاً لذلك سنجتمع معهم الشهر المقبل».
وبرزت الفضائح المتعلقة بالفيفا في مايو الماضي بعدما وجهت السلطات الأمريكية اتهامات إلى 14 شخصاً من بينهم تسعة مسؤولين كرويين بسبب مزاعم فساد تتعلق بالاحتيال وغسل أموال.
قال جيروم فالكه السكرتير العام للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) إنه يتوقع الرحيل عن منصبه عند انتخاب رئيس جديد للفيفا يحل مكان الرئيس الحالي السويسري جوزيف بلاتر. وقال فالكه إنه إذا تولى هو نفسه منصب رئاسة الفيفا فإنه سيعين سكرتيراً عاماً جديداً.
ويواجه الفيفا تحقيقات في مزاعم فساد من قبل محققين في الولايات المتحدة وكذلك سويسرا التي تحتضن مقر الفيفا. ومن جانبه ينفي فالكه الذي يتولى منصب السكرتير العام منذ عام 2007، ارتكاب أي مخالفات.
وقال جيروم فالكه الأمين العام للفيفا الجمعة إن شركات كوكاكولا وفيزا ومكدونالز أرسلت طلبات للحصول على معلومات بشأن ما سيحدث من أجل تطهير ادارة اللعبة واعترف أن الوضع أصبح صعباً لاجتذاب رعاة جدد.
وقال فالكه في مؤتمر صحافي: «هناك عدة شركاء بالطبع من بينهم ثلاثة على الأخص هم كوكاكولا ومكدونالدز وفيزا أرسلوا خطابات للفيفا من أجل الحصول على معلومات».
وأضاف: «قبل يومين أو ثلاثة أيام تلقينا خطاباً منهم جميعاً يحمل عرضاً للاجتماع معاً لذلك سنجتمع معهم الشهر المقبل».
وبرزت الفضائح المتعلقة بالفيفا في مايو الماضي بعدما وجهت السلطات الأمريكية اتهامات إلى 14 شخصاً من بينهم تسعة مسؤولين كرويين بسبب مزاعم فساد تتعلق بالاحتيال وغسل أموال.
قال جيروم فالكه السكرتير العام للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) إنه يتوقع الرحيل عن منصبه عند انتخاب رئيس جديد للفيفا يحل مكان الرئيس الحالي السويسري جوزيف بلاتر. وقال فالكه إنه إذا تولى هو نفسه منصب رئاسة الفيفا فإنه سيعين سكرتيراً عاماً جديداً.
ويواجه الفيفا تحقيقات في مزاعم فساد من قبل محققين في الولايات المتحدة وكذلك سويسرا التي تحتضن مقر الفيفا. ومن جانبه ينفي فالكه الذي يتولى منصب السكرتير العام منذ عام 2007، ارتكاب أي مخالفات.