جددت القبائل والعوائل البحرينية، ولاءها للقيادة والتفافها حول راية الوطن، تجاه الحملة الإيرانية العدائية تجاه المملكة، وتصريحات مسؤوليها المتنافية مع مبادئ حسن الجوار والمواثيق الدولية والأممية كافة.
وخاطبت القبائل والعوائل، إيران بالقول «كفى عربدة وتدخلاً بشؤوننا، والأولى أن تلتفي لشعب يرزح تحت خط الفقر ويعاني شظف العيش، بدل تصدير الإرهاب لشعوب المنطقة».
قمبر: صفاً واحداً
دعت عائلة المرحوم سلمان قمبر، جميع شعب البحرين للوقوف صفاً واحداً بوجه التدخلات الإيرانية بشؤون البحرين، والعمل على إحباط مخططاتها لتأجيج الفتنة الطائفية.وأعلنت العائلة في بيان أمس، وقوف جميع أبنائها مع القيادة الرشيدة.
الدواسر: خلف القيادة
من جانبها أكدت قبيلة الدواسر «القبيلة قاطبة تقف صفاً واحداً خلف قيادة البحرين الحكيمة»، مقدرة تصريحات وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، الرامية لتقوية الصف الوطني.
وقالت إن تصريح وزير الداخلية يعبر عن روح وطنية مخلصة، مشيدة بجهود الوزير وكافة منسوبي الوزارة في إجهاض عمليات تهريب الأسلحة والمتفجرات القادمة من إيران، وتدريب طهران للعناصر الإرهابية وإيواء المجرمين الفارين من وجه العدالة.
البنخليل: إيران تنشر الإرهاب
ودانت عائلة البنخليل بشدة التدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في الشؤون الداخلية للبحرين، وما تحمله من لغة التحريض، وإشاعة أجواء التوتر في المملكة، بما يتعارض مع مبادئ حسن الجوار، ويعد انتهاكاً للقوانين والأعراف الدولية المؤكدة لاحترام الشؤون الداخلية لكل دولة وعدم التدخل فيها.
واعتبرت العائلة استمرار التدخلات الإيرانية السافرة تلاعباً بعلاقات الجوار، وسعياً دنيئاً لخلق أجواء إقليمية متوترة بعد أن تورطت طهران في نشر الإرهاب والفوضى في المنطقة.
وأكدت ضرورة تمسك الشعب البحريني بوحدته الوطنية، والحرص على الوقوف صفاً واحداً مع القيادة الرشيدة بقيادة جلالة الملك المفدى.
وأعربت عن تقديرها واعتزازها بدور كافة المؤسسات الأمنية والعسكرية في حماية الوطن ومقدراته ومكتسباته، مجددة ولاءها للعائلة المالكة الكريمة.
المردي: إبعاد المهددات
قالت عائلة المرحوم محمود المردي، إن المرحلة الحالية في البحرين تتطلب النظر للتحديات بعين فاحصة ومسؤولية وطنية حقيقية، تسهم في إبعاد المهددات المحدقة بالوطن، عبر الالتفاف حول القيادة الرشيدة بقيادة جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى. وجددت العائلة العهد والولاء للبحرين وللقيادة الحكيمة، داعية الله عز وجل أن يحفظ البحرين من كل سوء.
الزياينة: لغة التحريض
فيما عبرت عائلة الزياينة في البحرين والسعودية وقطر والإمارات والكويت، عن استنكارها للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون البحرين الداخلية، من خلال تصريحات المسؤولين الإيرانيين وما تحمله من لغة التحريض وإشاعة أجواء التوتر في المملكة، مؤكدة وقوفها صفاً واحداً خلف قيادة البحرين الحكيمة.
الحمري: إثارة الفتنة
ورفضت عائلة الحمري في البحرين، كل أشكال التدخلات الإيرانية في شؤون المملكة، والمتعارضة مع الأنظمة والقوانين والأعراف الدولية، وتسهم في إثارة الطائفية وزرع الفتن وإشعال الحروب في المنطقة، بعد أن دمرت الكثير من الدول العربية. ودعت عائلة الحمري، شعب البحرين بكل فئاته إلى التلاحم ضد مثيري العنف ومحاولات جر البلاد إلى الدمار، معتبرة ما يحصل في البلدان العربية نتيجة لهذا التفرق والشقاق.
المقهوي: الاصطفاف الوطني
وأعرب أحمد المقهوي بالنيابة عن كافة أفراد عائلة المقهوي، عن رفضه الشديد للتدخلات الإيرانية السافرة تجاه البحرين، مشيداً بكلمة وزير الداخلية ودعوته للاصطفاف الوطني ضد من يتآمر على انتهاك سيادة البحرين ويستهدفها بالمخططات والمؤامرات.
المهيزع: عداء متكرر
وأعربت عائلة المرحوم سعيد المهيزع وعموم أبناء العائلة بالبحرين والخليج العربي، عن استيائهم من التصريحات العدائية الإيرانية المتكررة الماسة بالسيادة الوطنية للبحرين وشعبها ودورها الحضاري، وتحمل الكثير من لغة التحريض وإشاعة أجواء التوتر في المملكة.
الخاجة: أجواء التوتر
من جهتهم استنكر أبناء وأحفاد المرحوم عبدالله الخاجة وعموم عائلة الخاجة في البحرين والسعودية وبقية دول الخليج، التدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون البحرين الداخلية، من خلال تصريحات المسؤولين الإيرانيين، وما تحمله من لغة التحريض وإشاعة أجواء التوتر في المملكة.
آل بن علي: البحرين عربية
وبعثت قبيلة آل بن علي رسالة واضحة وجلية، لكل الأطراف المهتمة بشؤون البحرين، مفادها أن البحرين كانت وتظل عربية مسلمة ذات سيادة وطنية، عصية على من لا يريد بها وبمقدرات شعبها الكريم خيراً.
ورفضت القبيلة رفضاً قاطعاً التدخلات الإيرانية المشبوهة في الشؤون المحلية، مؤكدة سيادة المملكة شأنها شأن جميع أبناء هذا الوطن المخلصين. وذكّرت القبيلة، المسؤولين الإيرانيين أن جميع شعب البحرين بجميع طوائفه وأعراقه يعيشون حياة كريمة ويتمتعون بحقوق كفلها دستور صاغته أيادي أبناء الوطن على ضوء ميثاق وطني شعبي صوت عليه الشعب بنسبة غير مسبوقة، وحبا الله الوطن بنعمة الأمن والتسامح والرخاء تتمناه شعوبكم.
الحلو: نبذ الفرقة والفتنة
ودانت عموم عائلة الحلو في البحرين، التدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في الشأن البحريني، ورفضت على لسان علي الحلو، التدخلات الإيرانية والتصريحات الصادرة عن المسؤولين الإيرانيين وبمقدمتهم المدعو علي خامنئي وكبار مساعديه.
وأكدت العائلة أن هذه التدخلات والتصريحات الاستفزازية لا تزيد القيادة الرشيدة إلا عزيمة على مواصلة الحكم الرشيد لأسرة آل خليفة، ولا تزيد شعب البحرين إلا إصراراً على نبذ الفرقة والطائفية والفتنة.
القاسمي: تدخلات سافرة
وأعلنت عائلة القاسمي في البحرين وقطر والكويت يتقدمهم عميد العائلة في البحرين عبد الوهاب القاسمي، رفضها للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في الشأن البحريني. وأكدت العائلة أن التصريحات والتدخلات الإيرانية تتعارض مع الأنظمة والقوانين المحلية والدولية وميثاق الأمم المتحدة ومنظمة المؤتمر الإسلامي وجامعة الدول العربية ومجلس التعاون الخليجي.
الشاووش والبنكي: مبادئ الجوار
من جانبه أكد الناشط الإعلامي عبدالله الشاووش وقوف عموم عائلتي الشاووش والبنكي في البحرين، ضد التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للبحرين. وقال إن المسؤولين السياسيين والدينيين الإيرانيين يطلقون التصريحات العدائية ضد البحرين بين الفترة والأخرى، دون أي احترام لمبادئ حسن الجوار والمعاهدات الدولية والتقارب الإسلامي والتعايش السلمي، بهدف إثارة الفتنة الطائفية بين أبناء الوطن الواحد.
فليفل: إلا السيادة
واستنكر عموم أفراد عائلة عبدالله فليفل، التدخلات الإيرانية المستمرة في البحرين، مؤكدين رفضهم لجميع أشكال التدخل في شؤون البحرين بما فيها إثارة الفتنة الطائفية بين أبناء المجتمع الواحد. وأكد أفراد العائلة وقوفهم صفاً واحداً مع جميع الإجراءات التي تتخذها البحرين في هذا الجانب. واعتبرت العائلة، التصريحات الإيرانية المتكررة تعدياً واضحاً على السيادة الوطنية، وانتهاكاً لمبادئ الأمم المتحدة والأعراف والاتفاقيات والمواثيق الدولية كافة، وبعيدة عن نطاق العلاقات الدولية ذات النوايا الحسنة.
المرزوق: صفاً في وجه الفتنة
بدورها رفضت عائلة المرزوق بشكل قاطع الممارسات الإيرانية المتنافية مع علاقات حسن الجوار، مشيرة إلى أن المضي في هذا الأسلوب من جانب إيران لن يكسب البحرينيين إلا إصراراً وتمسكاً بثوابتهم وقيمهم الوطنية، والوقوف صفاً واحداً في وجه من يحاول إثارة الفرقة بين أبناء الوطن الواحد.
القطان: تجديد البيعة
وشجب جاسم القطان عن عموم عائلة القطان في المحرق، التدخلات الخارجية الإيرانية في البحرين، مجدداً البيعة لآل خليفة بعد أن حصلت البحرين في عهدهم الزاهر على مكانة عالية بين دول الخليج والعالم أجمع في الحريات والديمقراطية.
وعبرت عائلة الجياش الحجاجي عن استنكارها للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون البحرين الداخلية، والمتعارضة مع مبادئ حسن الجوار، وتعد خرقاً واضحاً للقوانين والأعراف والاتفاقيات والمواثيق الدولية، مؤكدة رفضها هذه التدخلات الإيرانية رفضاً تاماً.
واستنكرت عائلة المرحوم خالد الدوسري، التدخلات الإيرانية المستمرة ودعمها للإرهاب في البحرين، من خلال التغرير بمجموعة من أبناء الوطن.
واعتبرت هذه الأفعال الإيرانية القبيحة وتدخلاتها المشينة مخالفه للأعراف الإسلامية ومبادئ حسن الجوار، داعية إيران ومن يقف معها أن يحذو حذو المملكة بإتباع سياسة الملك حمد بن عيسى آل خليفة في جميع النواحي، وأن يستفيدوا من نهجه الإصلاحي المستمر رغماً عن أنف الأعداء.
وقالت إن البحرين تمتلك شعباً وفياً شريفاً يقف خلف قيادته في جميع الظروف، انطلاقاً من واجبهم الشرعي في حماية الوطن والذود عنه، مضيفة «لنا في أحداث 2011 خير دليل».
وعبرت عائلة عبدالله العيسى عن استنكارها للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون البحرين الداخلية، من خلال تصريحات المسؤولين الإيرانيين، وما تحمله من من لغة التحريض وإشاعة أجواء التوتر في المملكة.
الفائز وآل شعيل: تأكيد الولاء
بدورها أكدت عائلتا الفايز وآل شعيل، أهمية تأكيد الولاء الصادق للقيادة الرشيدة وللبحرين، والتصدي لكل المخططات والأجندة الهادفة إلى تشويه سمعة البحرين وصورتها على المستوى الدولي، ومحاولات شق الصف البحريني.
وأعربت العائلتان عن فخرهما واعتزازهما بإنجازات البحرين المتحققة في الكثير من المجالات، وعدتها خير دليل وشاهد على فشل مخططات «آثمة» تستهدف البلاد وأمنها ومستقبلها.
الجميع مع دولة الرفاهية
استنكر سالم عبدالعزيز وإخوانه وعموم عائلة بن عريك، التدخلات الإيرانية السافرة في الشأن البحريني، انطلاقاً من مسؤوليتهم الوطنية المخلصة للقيادة، وتأكيداً لوحدة أبناء البحرين والتفافهم حول القيادة الرشيدة.
واعتبروا التصريحات الإيرانية تعدياً غاشماً على السيادة الوطنية، وانتهاكاً لمبادئ الأمم المتحدة والأعراف والاتفاقيات والمواثيق الدولية كافة، وبعيدة عن نطاق العلاقات الدولية ذات النوايا الحسنة.
من جهته عبر سعد العباد وإخوانه وعموم عائلة العباد، عن إدانتهم واستنكارهم للتصريحات الإيرانية غير المسؤولة تجاه المملكة، والمعبرة عن السياسة العدائية المتواصلة للحكومة الإيرانية ضد البحرين، بما يزعزع الأمن والاستقرار في البلاد والمنطقة، ويتنافى مع المواثيق الدولية والأعراف الدبلوماسية.
ودعت العائلة إلى توحيد الصف والتشديد على اللحمة الوطنية والالتفاف حول قيادة جلالة الملك المفدى حماية للمصالح الوطنية.
واستنكر حسن العبيدلي وإخوانه، التدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون البحرين، وتصريحات المسؤولين الإيرانيين المتعارضة مع مبادئ حسن الجوار والقوانين والأعراف الدولية وميثاق الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي.
وشددوا على ضرورة وقوف جميع أبناء الوطن صفاً واحداً خلف القيادة الحكيمة، ومساعيها المخلصة والحثيثة نحو تحقيق دولة الرفاهية والتقدم والازدهار للجميع، مثنين على جهود وزارة الداخلية في إجهاض المخططات الإرهابية.
تجديد مواثيق العهد والولاء
واستنكر خليل الجار وإخوانه، التدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون البحرين، من خلال تصريحات المسؤولين الإيرانيين، وما تحمله من لغة التحريض وإشاعة أجواء التوتر.
واستهجنت عائلة القشار، التدخلات الإيرانية المتكررة في شؤون المملكة، مؤكدة رفضها هذه التدخلات الإيرانية رفضاً تاماً.
وأكدت عائلة المنصوري الحجاجي في البحرين، عن إدانتها لتدخلات النظام الإيراني السافرة في الشؤون الداخلية للمملكة، وعدم مراعاتها مبادئ حسن الجوار، من خلال إثارتها الفتنة الطائفية بين أبناء الوطن الواحد، والسعي للنيل من المكتسبات المحققة بفضل المشروع الإصلاحي الكبير لجلالة الملك المفدى.
وأعلنت عائلة ألبي ولاءها المطلق للقيادة الرشيدة، مستنكرة التدخلات الإيرانية المستمرة في شؤون البحرين.
ألبي: شق الصف الوطني
وأكدت عائلة ألبي رفضها التام للتدخلات الإيرانية الهادفة للفتنة الطائفية وشق الصف الوطني، داعية جميع فئات الشعب إلى التمسك بالثوابت الوطنية والوقوف صفاً واحداً خلف القيادة الحكيمة.
وأعربت عائلة العنيس على لسان ماهر العنيس، عن استنكارها الشديد للتدخلات الإيرانية في شؤون البحرين، ورفضها التصريحات الصادرة عن النظام الإيراني والماسة بالسيادة الوطنية للبحرين.
قبيلة السودان تستنكر التدخلات
وأكدت قبيلة السودان على لسان العقيد جبر السويدي، استنكارها للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون البحرين من خلال تصريحات بعض المسؤولين الإيرانيين.
من جهته أعلن خالد محمد الناجم وعائلته، تكاتف العائلة وتلاحمها تجاه ما يحاك ضد البحرين لرد طمع الطامعين، وقال «اللهم أحفظ البحرين وأهلها من كل سوء». فيما أبدت عائلة الكهالي في البحرين، إدانتها واستنكارها لتدخلات النظام الإيراني السافرة في الشؤون الداخلية للمملكة، وعدم مراعاتها مبادئ حسن الجوار، ما يعد خرقاً واضحاً للأعراف والاتفاقيات والمواثيق الدولية، من خلال إثارتها الفتنة الطائفية بين أبناء الوطن الواحد، والسعي للنيل من المكتسبات المحققة بفضل المشروع الإصلاحي الكبير لجلالة الملك المفدى.
ودانت عائلة حسن خلفان وعائلة خالد خطاب وعائلة خالد بطي، التدخل الإيراني في الشؤون المحلية للبحرين.
إيران تصدر الإرهاب
واستنكرت عائلتا بوجيري ومريد، التدخلات الإيرانية المتكررة في شؤون البحرين، معتبرين هذه التدخلات تجاوزاً لكل الأعراف الدولية، ومواثيق حسن الجوار.
وأكدت العائلتان رفضها هذه التدخلات رفضاً تاماً، داعية جميع المواطنين إلى الوقوف صفاً واحداً مع القيادة الرشيدة، بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
المسلم: نعتز بهويتنا
ورفضت عائلة مسلم في البسيتين، التدخلات الإيرانية في شؤون البحرين الداخلية، وقالت «نحن شعب البحرين نعتز بهويتنا الخليجية ونكن كل الولاء والمحبة لوطننا ولجميع دول الخليج».
وطالبت إيران بالكف عن دعم الإرهاب وتصديره لدول المنطقة، وأن تلتفت لمعاناة شعبها المنغمس في الفقر وتردي مستوى المعيشة، منتهزة الفرصة لتجديد الولاء للقيادة.
ودانت عائلة المرحوم عبدالعزيز الصباغ وعائلة علي سالمين التدخلات الإيرانية السافرة في شؤون البحرين، مؤكدة وقوفها التام مع كل ماتتخذه حكومة البحرين في شأن ردع هذه التطاولات.
القلاف: إطلاق الإدعاءات
واستنكرت عائلة القلاف على لسان عيسى القلاف، ادعاءات المرشد الإيراني علي خامنئي وتهديداته بالتدخل في شؤون البحرين، مؤكدة أن النطام الإيراني دأب منذ وصوله إلى السلطة على إطلاق ا?دعاءات بشأن البحرين وتدخل في شؤون البحرين ودول عربية أخرى، ودعم الجماعات الموالية له ومدهم بالسلاح، وترديد ادعاءات وحملات إعلامية مسعورة هدفها الإضرار بأمن واستقرار المنطقة.
وشجب علي الدلهان وأسرته، التدخلات الإيرانية العقيمة بالشؤون الداخلية للبحرين، وقال «نقف ونساند قيادتنا الرشيدة بكل قوة وثبات، وعاشت البحرين حرة عربية».
وأعرب عدنان فخرو وعائلته، عن استنكاره للتدخل الإيراني في شؤون البحرين، وطالبها بالالتفات لشعبها المسحوق ولملايين البؤساء والفقراء عوضاً عن التدخل في شؤون الآخرين.
وقال إبراهيم عربي «الكل يعلم إن ادعاءات إيران تجاه البحرين حاقدة، وستبقى البحرين حرة خليفية رغم أنف الحاسدين».
قبائل بحرينية تستنكر
وأعربت قبائل وعوائل بحرينية كثيرة عن استنكارها واستهجانها للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة تجاه المملكة، وهم عبدالله الياسي وعموم عائلة الياسي، عائلة طرار ادهام، عائلة جاسم عيد، عائلة محمد القحطاني وأبناء عمومته، عائلة المجبل وعائلة الخاجة، وقبيلة بني سودة، وعائلة يحيى ضيف الله، وعائلة آل ناشر، جاسم السهلي وعموم عائلة السهلي، عائلة المرزوق، عائلة حمد قبيل، عائلة الإبراهيم، عائلة العسمي، عائلة بن تركي، عائلة السندي، عائلة عقاب، وعائلة الغنيمي الحجاجي.