وصفت عوائل وقبائل البحرين والخليج، ما يسمى مرشد الثورة الإيرانيـــة علي خـــامنئي بـ«المتطفــل»، وخاطبــوه بالقول «خسئت يا عدو الله، لا تتعد قدرك، تصريحاتك دليل هزيمة، واهتم بشعبك».
وجددت هذه العوائل عهد الولاء والوفاء للبحرين وقائد مسيرتها جلالة الملك المفدى، معلنة تأييدها لكل ما تتخـــذه الحكومـــة من إجـــراءات لحفــظ أمـــن الوطـن واستقراره.
عوائل «الشرقية» تدين
استنكرت عدد من عوائل المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية، التدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون البحرين الداخلية، وما تحمله تصريحات المسؤولين الإيرانيين من نبرة التحريض وإشاعة أجواء التوتر في البحرين.
ودعت هذه العوائل، المولى عز وجل أن يحفظ حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس الوزراء، وأن يحفظ البحرين من كل سوء، ويديم عليها نعمة الأمن والأمان والاستقرار.
وضمت قائمة العوائل المستنكرة للتدخلات الإيرانية بشؤون البحرين، عوائل الجامع والفرج والشنو والخاطر والسويلم والبوبشيت والخميس وجناحي والجاسم والسند والعتيبي والعليوي، قبيلة القحطاني، وناصر الشويعر وعائلته.
وأعربت عدد من العائلات في البحرين والمملكة العربية السعودية وقطر، عن إدانتها للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون البحرين الداخلية، من خلال تصريحات المسؤولين الإيرانيين، المتعارضة مع مبادئ حسن الجوار والقوانين والأعراف الدولية وميثاق الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي.
وجددت العائلات تأكيد وقوفها صفاً واحداً خلف القيادة الحكيمة، معبرة عن اعتزازها بتصريح وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة بشأن التدخلات الإيرانية السافرة في شؤون المملكة.
وأعلنت مساندتها لكل ما جاء في التصريح المعبر عن الروح الوطنية المخلصة، مشيدة بجهود الوزير وكافة منسوبي الوزارة في إجهاض عمليات تهريب الأسلحة والمتفجرات القادمة من إيران، وتدريب العناصر الإرهابية وإيواء المجرمين الفارين من وجه العدالة.
العلوي: لا للتدخل الخارجي
وقالت عائلة العلوي في المحرق «لا للتدخلات الإيرانية نقولها بقوة، ونرفض هذه التدخلات قولاً وفعلاً من أي كان، نحن أفراد شعب أبي يقف صفاً واحداً مع رموز الوطن بقيادة جلالة الملك المفدى وسمو رئيس الوزراء وسمو ولي العهد».
وأضافت العائلة «نقولها بكل فخر واعتزاز أرواحنا فداء للوطن، ولن تخيفنا تهديدات أحد، ولن نسمح لأي عدو أن يمس أو يهدد تراب الوطن، أو أي جزء من خليجنـا العربي». ودعت عائلة العلوي، دول مجلس التعاون إلى تنفيذ فكرة المغفور له الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في بالإسراع بإعلان الاتحاد الخليجي، مضيفة «آن الأوان ليقف الاتحاد الخليجي بوجه من تسول له نفسه العبث بأمن الخليج».
العمادي:
التعدي سافر
فيما أعربت عائلة العمادي عنهم ناصر يوسف العمادي عن استنكارها واستهجانها للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شئون مملكة البحرين الداخلية خلال تصريحات المسئولين الإيرانيين التي تحمل الكثير من لغة التحريض وإشاعة أجواء التوتر في المملكة والتي تتعارض مع مبادئ حسن الجوار والقوانين والأعراف الدولية وميثاق الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي، مؤكدين رفض هذه التدخلات الإيرانية رفضاً تاماً.
كما جددت عائلة العمادي تأكيد وقوفها صفا واحدا خلف قيادتها الحكيمة، بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء الموقر، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد بن عيسى آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، حفظهم الله ورعاهم.
و عبرت العائلة عن اعتزازها بالتصريح الذي أدلى به الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية بشأن رفض التدخلات الإيرانية السافرة في شئون مملكة البحرين.
مؤكدين مساندتهم لكل ما جاء في هذا التصريح الذي يعبر عن الروح الوطنية المخلصة ومشيدين بجهود معاليه وكافة منتسبي الوزارة في إجهاض عمليات تهريب الأسلحة والمتفجرات القادمة من إيران التي تقوم بتدريب العناصر الإرهابية وإيواء المجرمين الفارين من وجه العدالة، «داعين المولى عز وجل أن يحفظ بلدنا آمنا سالما من كل سوء وأن يحفظ قيادتنا الحكيمة لعزتنا وتقدمنا».
العميد ميرزا:
محاولات يائسة
وأعربت عائلة المرحوم العميد علي ميرزا، عن شجبها للتصريحات الإيرانية المتكررة تجاه البحرين، وعدم مراعاتها لمبادئ حسن الجوار والأعراف الدولية.
وأكدت العائلة رفضها التام لهذه التدخلات الإيرانية، وجددت ولاءها التام ووقوفها جنباً إلى جنب مع القيادة الرشيدة.
وقالت عائلة ميرزا بأننا ندعم جميع الاجراءات التي اتخذتها وتتخذها القيادة الرشيدة لردع التدخلات الايرانية ووضع حد لها، كما نؤيد التصريح الذي أدلى به وزير الداخلية ونساند جميع ما تقوم به وزارة الداخلية في حماية الوطن وحفظ مقدراته ومكتسباته، كما ندعو شعب البحرين الوفيلتعزيز الوحدة الوطنية والوقوف صفاً واحداً خلف القيادة الرشيدة لردع كل ما يهدد أمن واستقرار وازدهار بلادنا الحبيبة ودعم الوئام والتآزر بين جميعأبناء الوطن الواحد، ضارعين الى الله عز وجل أن يحفظ مملكة البحرين ويصرف عنها كيد الكائدين.
البنمحمد: موقف وطني ثابت
من جهتها جددت عائلة البنمحمد، عهد الولاء للبحرين وقيادتها، داعية إلى موقف وطني ثابت لا ازدواجية فيه، وقالت «أمن وسلامة وسيادة الوطن لا يحتمل التهاون».
العازبي:
خرق الأعراف
ودانت عائلة العازبي في البحرين، تدخلات النظام الإيراني السافرة في الشؤون الداخلية للمملكة، وعدم مراعاتها مبادئ حسن الجوار، ما عدته خرقاً واضحاً للأعراف والاتفاقيات والمواثيق الدولية، من خلال إثارتها الفتنة الطائفية بين أبناء الوطن الواحد، والسعي للنيل من المكتسبات المحققة بفضل المشروع الإصلاحي الكبير لجلالة الملك المفدى.
وأكدت العائلة في بيان أمس رداً على خطاب علي خامنئي، أن البحرين تبقى عربية خليفية وشوكة في خاصرة من تسول له نفسه التدخل في شؤونها.
آل سنان:
جند أوفياء
واستنكرت عائلة آل سنان التدخلات الإيرانية بشؤون البحرين، وقالت «إذا كانت هناك أياد باغية تتيح الفرصة لتدخل إيراني سافر، فهناك جنود غيورون على البحرين ولاؤهم لجلالة الملك المفدى، يرفضون التصريحات والتعدي المستمر والتدخل المخل بالأمن والمشوش على الإصلاح في المملكة وعموم الخليج العربي».
ونصحت العائلة كل مواطن مهما كان انتماؤه الديني ومرجعه الفقهي، أن يكون العين الحامية واليد المحافظة على الوطن، مضيفة «الولاء لله والملك والوطن حق وواجب على كل بحريني ومقيم، ومن حقنا كبحرينيين أن نعزز الوحدة الوطنية برفض التدخلات الإيرانية، فكلنا معك ياملكنا فسر بنا ونحن معك».
آل خرفوش:
البحرين عصية
من جانبها دعت عوائل آل خرفوش والسماهيجي والمطوع والحايكي، إلى إيقاف التدخلات الخارجية وخاصة إيران بشؤون المملكة، داعين طهران للانشغال بشأنها الداخلي. وقالت هذه العوائل في بيان أمس، إن البحرين عربية ولديها قيادة رشيدة وشعب مخلص، وقادرة على السير قدماً في المشروع الإصلاحي الرائد لجلالة الملك المفدى.
وختمت العوائل بيانها بالتأكيد على أن البحرين عصية على التدخل الأجنبي بقوة قيادتها وشعبها، وقالت «ثقتنا بالمشروع الإصلاحي لجلالة الملك كبيرة، وهو خيارنا الوحيد ولن نحيد عنه».
اليعقوب:
تجديد العهد
واستنكرت عائلة اليعقوب التدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في الشؤون الداخلية للمملكة، ما يتعارض مع مبادئ حسن الجوار، ويعد انتهاكاً للقوانين والأعراف الدولية.
واعتبر عيد اليعقوب في برقية نيابة عن عائلة اليعقوب، استمرار التدخلات الإيرانية السافرة تلاعباً بعلاقات الجوار، وسعياً دنيئاً لخلق أجواء إقليمية متوترة، بعد أن تورطت طهران في نشر الإرهاب والفوضى في المنطقة.
وأكدت العائلة ضرورة تمسك الشعب البحريني بوحدته الوطنية، والحرص على الوقوف صفاً واحداً مع القيادة الرشيدة بقيادة جلالة الملك المفدى.
وأعربت العائلة عن تقديرها واعتزازها بدور كافة المؤسسات الأمنية والعسكرية في حماية الوطن ومقدراته ومكتسباته، مجددة ولاءها للعائلة المالكة الكريمة.
كريمي:
انتهاكات أممية
من جهتها دانت عائلة كريمي، التدخلات الإيرانية في الشأن البحريني، مؤكدة وحدة أبناء البحرين والتفافهم حول قيادة جلالة الملك المفدى.
ورفضت العائلة التدخلات الإيرانية في الشأن الداخلي للبحرين، معتبرة إياه تعدياً غاشماً على السيادة الوطنية، وانتهاكاً لمبادئ الأمم المتحدة والأعراف والاتفاقيات الدولية.
صلاح الدين:
التدخل غير الأخلاقي
ووصفت عائلة صلاح الدين، التدخلات الإيرانية في شؤون البحرين بـ»غير الأخلاقية»، من خلال تصريحات المسؤولين الإيرانيين وما تحمله من لغة التحريض وإشاعة أجواء التوتر في المملكة، وتتعارض مع مبادئ حسن الجوار والقوانين والأعراف الدولية وميثاق الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي.
بوجيري: محاولات بائسة
بدورها استنكرت عائلة أحمد بوجيري التدخلات الايرانية بشؤون المملكة، مؤكدة رفضها الكامل لجميع أشكال التدخلات، بما فيها إثارة الفتنة الطائفية بين أبناء المجتمع البحريني الواحد المتسامح المتحاب والمتعايش، والمحاولات البائسة والمتكررة لشق الصف الوطني والمساس بأرض البحرين.
العمران: لا للمواقف المزدوجة
وشجبت عائلة المرحوم أحمد العمران على لسان السفير د.ظافر العمران، التدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون البحرين، معربة عن استهجانها للتصريحات الإيرانية تجاه المملكة. وأكدت العائلة وقوفها صفاً واحداً خلف قيادة البحرين الحكيمة، واعتزازها بتصريح وزير الداخلية بشأن التدخلات الإيرانية السافرة في شؤون البحرين. وأبدت العائلة تأييدها لما جاء في التصريح، وعدته دليلاً على الروح الوطنية المخلصة، مشيدة بجهوده وكافة منسوبي الوزارة في حفظ الأمن وتحقيق العدالة بين أفراد المجتمع. ودعت عائلة العمران، المولى عز وجل أن يحفظ البحرين وقيادتها الحكيمة من كل سوء، ويديم عليها نعمة الأمن والأمان والاستقرار.
الحمر وبوزيد الدوسري: إساءة واضحة
ودانت عائلتا الحمر وبوزيد الدوسري في البحرين والسعودية وبشدة، التدخلات الإيرانية المتكررة في الشؤون الداخلية للبحرين، مؤكدين أن تلك التدخلات ضربت بعرض الحائط كافة بنود القوانين الدولية والاتفاقيات الدبلوماسية، في تشديدها على عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، واحترام حسن الجوار.
ووصفت التدخلات الإيرانية بأنها إساءة واضحة للبحرين ذات السيادة الوطنية الهوية العربية والإسلامية.
بني هاجر:
تزيدنا منعة
وأعربت قبيلة بني هاجر عن استهجانها للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون البحرين، من خلال تصريحات المسؤولين الإيرانيين المتعارضة مع مبادئ حسن الجوار والقوانين والأعراف الدولية وميثاق الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي، مؤكدة رفض هذه التدخلات الإيرانية رفضاً تاماً. وجددت القبيلة التأكيد على وقوفها صفاً واحداً خلف القيادة الحكيمة.
أحمد القاسمي:
نداء الوطن
من جانبه أعلن أحمد القاسمي وعائلته، استنكاره الشديد للتدخلات الإيرانية السافرة والمستمرة بالشأن البحريني، مشيداً بتصريح وزير الداخلية ودعوته لتلبية نداء الوطن.
وأكد وقوف العائلة قلباً وقالباً بموقف الرجل الواحد مع القيادة الرشيدة، ورفضها رفضاً قاطعاً كل أشكال التدخل الإيراني في البحرين، بعد أن تجاوزت حدود ومفاهيم ومواثيق حسن الجوار وسيادة الدولة، من خلال التصريحات المسيئة والمتكررة، داعين المولى عز وجل أن يحفظ القيادة والبحرين وشعبها من كل سوء.
الشاعر:
المس بأرض الوطن
وجددت عائلة الشاعر في البحرين، ولاءها التام والمطلق لجلالة الملك المفدى، واستنكرت التدخلات الإيرانية المستمرة في الشأن الداخلي للبحرين. ورفضت العائلة جميع أشكال التدخل الإيراني بما فيها إثارة الفتنة الطائفية بين أبناء المجتمع البحريني الواحد، ومحاولاتها البائسة لشق الصف الوطني والمساس بأرض البحرين. وأكدت العائلة وحدة والتفات شعب البحرين مع القيادة حماية لمصالح البحرين الوطنية وخياراتها الديمقراطية.
بوعنق: حماية الأرض
من جهتها أعلنت عائلة بوعنق عن استنكارها الشديد للتدخلات الإيرانية السافرة والمستمرة بالشأن البحريني، إذ قال عضو مجلس بلدي المحرق السابق خالد بوعنق، إن البحرين قادرة على حماية أرضها وشعبها.
آبل:
سلوك صفوي
وأعرب أبناء وأحفاد المرحوم عبدالله أبل وعموم العائلة في المحرق وقلالي والبسيتين والرفاع ومدينة عيسى والمنامة، عن شجبهم واستنكارهم لسلوك الدولة الصفوية تجاه البحرين. ووصفوا دورها حيال المملكة بـ«المشؤوم» وتدخلها في الشأن الداخلي البحريني بـ«المذموم»، مؤكدين رفضهم التام لكل مايحاك تجاه البلاد من مؤامرات، ما من شأنه إثارة النعرات الطائفية وزرع الفتنة بين أبناء الشعب الواحد.
وجددت العائلة عهد البيعة والولاء للملك المفدى، والاستمرار على خطى الآباء والأجداد في صون أمن الوطن وخدمته والذود عنه بالنفس قبل كل شيء. وأبدت تأييدها لإجراءات وزارة الداخلية ضد من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن واستقراره، سائلة المولى عز وجل أن يحفظ البحرين من كيد الكائدين ومكر الماكرين.
الصالح: مبادئ الجوار
بدورها أعربت عائلة الصالح عن إدانتها ورفضها التدخلات الإيرانية السافرة والمستمرة في شؤون المملكة الداخلية، والمتعارضة مع أبسط مبادئ حسن الجوار، ومع القوانين والأعراف الدولية.
وأعلنت الوقوف مع القيادة الحكيمة وشعب البحرين في كافة الخطوات والإجراءات المتخذة لحفظ أمن المملكة واستقرارها، ومواجهة مخططات تسعى لضرب الوحدة الوطنية، وبث الفرقة والشقاق بين أبناء الوطن الواحد.
الذواودة: الوقوف
إلى جانب الوطن
واستنكرت قبيلة الذواودة في البحرين والسعودية، التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للمملكة، وعدم مراعاتها لعلاقات حسن الجوار، ما يعد خرقاً واضحاً للأعراف والاتفاقيات والمواثيق الدولية، من خلال إثارتها الفتنة الطائفية بين أبناء الوطن الواحد، والسعي للنيل من المكتسبات المحققة بفضل المشروع الإصلاحي الكبير لجلالة الملك المفدى.
وقالت إن شعب البحرين أثبت جيلاً بعد جيل وقوفه إلى جانب الوطن وقيادته على مدى الأزمان، وما الاستفتاء الشعبي التاريخي في سبعينات القرن الماضي على عروبة البحرين، إلا خير دليل وشاهد على أن هذا الشعب لن يسمح لأي كان بشق الصف واللحمة الوطنية.
بهزاد تستنكر وتستهجن
وأعربت عائلة بهزاد عن استنكارها واستهجانها للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون البحرين الداخلية، من خلال تصريحات المسؤولين الإيرانيين.
وجددت العائلة تأكيد وقوفها صفاً واحداً خلف قيادتها الحكيمة.
العقيدات:
صفاً واحداً
من جانبها استنكرت قبيلة العقيدات في البحرين، التدخلات الإيرانية المتكررة في الشؤون الداخلية للمملكة البحرين، إذ أكد شيخ القبيلة مطشر الدندل وقوفهم صفاً واحداً خلف القيادة الحكيمة، داعياً الله العلي القدير أن يحفظ البحرين وشعبها من كل مكروه.
ودانت عائلة المرحوم عبد الرحيم القعود في البحرين، التدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في الشأن البحريني، معربة عن رفضها الشديد للتدخلات الإيرانية والتصريحات الصادرة عن المسؤولين الإيرانيين.
ناصر الهاشمي:
ولاء مطلق
ودانت عائلة ناصر الهاشمي وبشدة التدخلات الإيرانية في الشأن الداخلي للبحرين انطلاقاً من مسؤولياتها الوطنية، وولاءها المطلق لقيادة جلالة الملك المفدى، وحماية للمصالح الوطنية والخيارات الديمقراطية.
واعتبرت هذه التدخلات تعدياً سافراً على السيادة الوطنية، وخرقاً لمبادئ الأمم المتحدة وكافة الأعراف والاتفاقيات والمواثيق الدولية، وخارج نطاق العلاقات الدولية، والصادرة بين الحين والآخر والحملات الإعلامية المضللة والمستمرة تجاه البحرين.
عبدالواحد درويش:
ردع إيران
واستنكرت عائلة عبدالواحد درويش التدخلات الإيرانية المتتالية الماسة بالسيادة الوطنية للبحرين وشعبها، مؤكدة وقوفها صفاً واحداً خلف القيادة الرشيدة بقيادة جلالة الملك والحكومة، في ردع إيران وتدخلها المستمر في الشأن البحريني الداخلي.
وعبرت العائلة عن اعتزازها بتصريح وزير الداخلية بشأن التدخلات السافرة في شؤون المملكة، عادة التصريح دليلاً على الروح الوطنية المخلصة.
الغنيمي:
البحرين عربية
وشجبت عائلة الغنيمي الحجاجي، التدخل الإيراني السافر في شؤون المملكة وشعبها، وقالت «كلنا على يقين أن شعب البحرين يد واحدة بوجه التدخلات اللامسؤولة من أي جهة خارجية، ومملكتنا تبقى عربية خليجية».
سمير علي:
الضرب بيد من حديد
ودانت عائلة سمير عبدالرحمن علي، التدخل ا?يراني السافر في شؤون المملكة، عادة هذا التدخل دليلاً على خبث النوايا تجاه بلد يعيش في أمن واستقرار.
وأبدت تأييدها لجهود وزير الداخلية بالضرب بيد من حديد بكل من يعبث بأمن البلاد، وقالت «نؤيد كل ما جاء بكلمته اتجاه العدوان ا?يراني
الذي لم يراعِ حسن الجوار طوال السنين الماضية».
خالد الأنصاري: العبث بأمن الوطن
بينما عبرت عائلة المرحوم خالد الأنصاري، عن استيائها واستنكارها للتصريحات الإيرانية المعادية للبحرين، ووقوفها صفاً واحداً خلف قيادتها الرشيدة في وجه من يحاول العبث بأمن الوطن، وبث الفرقة بين أبنائه.
عبدالعزيز الدوسري: المرشد المتطفل
وأعلنت عائلة عبدالعزيز الدوسري، عن استنكارها للتدخلات الإيرانية المتكررة في الشؤون الداخلية للمملكة، وخاطبت ما وصفته بـ «المتطفل» مرشد الثورة الإيرانية «اخسأ عدو الله فلن تتعدى قدرك، وما هذه التصريحات إلا بسبب ما تعانيه من ألم الهزيمة في كثير من البلاد، فلا تخلط الأوراق واهتم بشعبك، فإن فاقد الشيء لا يعطيه».
مرتضى الريس: التدخل «المشؤوم»
واستنكرت عائلة مرتضى الريس، التدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون البحرين الداخلية، من خلال تصريحات المسؤولين الإيرانيين، وما تحمله من لغة التحريض وإشاعة أجواء التوتر في المملكة، مؤكدة وقوفها صفاً واحداً خلف قيادة البحرين الحكيمة.
الغريب:
عداء دون حق
فيما أعربت عائلة الغريب عن رفضها التام للتصريحات الإيرانية ضد المملكة، والتي تستهدف الشعب والأرض والتاريخ، وتعبر بشكل واضح عما تكنه القيادة الإيرانية من عداء للبحرين دون وجه حق. وقالت «جميعنا فداء البحرين وضد ما تتعرض له من مؤامرات».
من جهتها وصفت عائلة إبراهيم سبت التدخلات الإيرانية في الشأن البحريني بـ«المستفزة»، مؤكدة وقوفها وتأيدها الكامل لكافة الإجراءات الحكومية المتخذة لحفظ أمن الوطن.
الحلحلي الحجاجي: يداً واحدة
أبدت عائلة الحلحلي الحجاجي عن استنكارها للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في الشؤون الداخلية للمملكة، بينما عبر خالد الحلحلي أن العائلة تجدد العهد والولاء والوفاء والوقوف صفاً واحداً خلف القيادة الرشيدة. وعبرت العائلة عن اعتزازها بتصريح وزير الداخلية بشأن التدخلات الإيرانية السافرة في شؤون البحرين، مؤكدة مساندتها لكل ما جاء في التصريح المعبر عن الروح الوطنية المخلصة، داعين المولى عز وجل أن يحفظ البحرين وشعبها من كل سوء.
الهرمي: ردع التصريحات
واستنكرت عائلة الهرمي التدخلات الإيرانية المستمرة الماسة بالسيادة الوطنية للبحرين، مؤكدة وقوفها صفاً واحداً خلف القيادة الحكيمة في ردع التصريحات الإيرانية والتدخل المستمر في الشأن الداخلي للبحرين.
وأعرب يونس الهرمي نيابة عن عائلة الهرمي، عن اعتزازه بتصريح وزير الداخلية بشأن التدخلات الإيرانية السافرة في شؤون المملكة.
النهام: الانتهاك صارخ
من جهتها استنكرت قبيلة النهام، بأقوى الألفاظ التصريحات الأخيرة لخامنئي تجاه البحرين وشعبها، واعتبرتها انتهاكاً صارخاً للأعراف السياسية والدبلوماسية، وتدخلاً بالشؤون الداخلية للبحرين، وتعدياً على ثوابت الوحدة والصف الوطني.
وقالت القبيلة في بيان أمس «دأب رموز نظام الملالي في إيران منذ عقود، على التعدي المستمر والممنهج على الشعب البحريني، عبر توفير الدعم الإعلامي واللوجستي والعسكري لأذنابها.
المريخي تجدد العهد
وأعربت المريخي عن استنكارها للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون البحرين الداخلية، مجددة العهد والوقوف صفاً واحداً خلف القيادة الحكيمة.
الحلو: تصريحات استفزازية
بينما دانت عائلة الحلو في البحرين، التدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في الشأن البحريني، مؤكدة رفضها الشديد للتدخلات الإيرانية والتصريحات الصادرة عن المسؤولين الإيرانيين وبمقدمتهم المدعو خامنئي وكبار مساعديه.
وأكدت العائلة أن هذه التدخلات والتصريحات الاستفزازية لا تزيد القيادة الرشيدة إلا عزيمة على مواصلة الحكم الرشيد لأسرة آل خليفة، ولا تزيد شعب البحرين إلا إصراراً على نبذ الفرقة والطائفية والفتنة.