أظهرت دراسة علمية حديثة أن العواصف المتزامنة مع ارتفاع المحيطات والأمطار الغزيرة ازدادت وتيرتها في الولايات المتحدة مؤدية إلى ارتفاع مخاطر الفيضانات في المدن الساحلية.
وجاء في الدراسة المنشورة الإثنين في مجلة «نيتشر كلايمت تشاينج» أن هذه الظواهر «ازدادت وتيرتها في القرن الماضي»، كما هو الحال في نيويورك حيث أصبح تزامن الأحوال الجوية الملائمة لهذه الظواهر أكثر احتمالاً بمرتين عما كان عليه في منتصف القرن العشرين.