يوروسبورت: يمثل الكامب نو نقطة تحول خطيرة في مسيرة برشلونة فكم من مسابقة جرى حسمها على هذا الملعب العريق ولكن هذه المرة تبدو الحاجة الماسة إليه في قد وصلت إلى الذروة بعد أن خسر بأربعة أهداف نظيفة على ملعب سان ماميس أمام أتلتيك بلباو في ذهاب السوبر الإسباني وبات لقاء العودة بمثابة الفرصة الأخيرة لإنقاذ البطولة.
ويعترض طريق برشلونة الكثير من المعوقات في مقدمتها حصيلة الأهداف التي عليه إحرازها في شباك بلباو وحارس يتمتع بمستوى مميز مثل أيرايزوز لديه رد فعل مرتفع إضافة إلى مشاكل دفاعية كبيرة وإن كان الرهان على ملعب الكامب نو يستدعي أولاً إعادة الحياة إلى هجوم برشلونة.
وفارق أداء برشلونة الحياة بعد أن ظل عقيماً دون أن يهز شباك أتلتيك بلباو فجميع الفرص التي أتيحت أمامه فشل في تسجيلها دون أن يحرك إنريكي ساكناً من على الخط في واقعة تؤكد أن القادم قد يبدو أسوأ.
وإذا كان برشلونة قد افتقد إلى الكثير من المقومات في مباراة الذهاب فإن لقاء العودة قد يحمل الكثير من الأمل لجماهير النادي بسبب قدرة ملعب الكامب نو على إرهاق المنافسين بسبب اتساعه واحتياج المنافسين لقدرات بدنية عالية كي تغطي المساحات الشاسعة فيه.
وينقص برشلونة النجم البرازيلي نيمار الذي تعرض لالتهاب النكاف فيما سيحاول إنريكي علاج مركز حراسة المرمى وما تعرض له الحارس الألماني شتيغن من انتقادات شديدة بسبب مسؤوليته عن الهدف الأول.
كما أصبح ألفيس مادة دسمة للسخرية بعد أن تسبب برعونته في استقبال برشلونة لثلاثة أهداف إضافية لذا فإن دفاع الفريق بحاجة إلى إعادة نظر.
أما ميسي فقد غاب تماماً عن التألق مثلما حدث في مباراة السوبر الأوروبي حيث وضح عليه التأثر بالإرهاق نظراً لتلاحم المواسم واستدعائه لمنتخب الأرجنتين في مسابقة كوبا أمريكا.
ويمكن لبرشلونة العودة من جديد بشرط استغلال قدرة الكامب نو على إضعاف المنافسين وكشف دفاعهم وقبل ذلك علاج أخطاء مباراة الذهاب.
ويعترض طريق برشلونة الكثير من المعوقات في مقدمتها حصيلة الأهداف التي عليه إحرازها في شباك بلباو وحارس يتمتع بمستوى مميز مثل أيرايزوز لديه رد فعل مرتفع إضافة إلى مشاكل دفاعية كبيرة وإن كان الرهان على ملعب الكامب نو يستدعي أولاً إعادة الحياة إلى هجوم برشلونة.
وفارق أداء برشلونة الحياة بعد أن ظل عقيماً دون أن يهز شباك أتلتيك بلباو فجميع الفرص التي أتيحت أمامه فشل في تسجيلها دون أن يحرك إنريكي ساكناً من على الخط في واقعة تؤكد أن القادم قد يبدو أسوأ.
وإذا كان برشلونة قد افتقد إلى الكثير من المقومات في مباراة الذهاب فإن لقاء العودة قد يحمل الكثير من الأمل لجماهير النادي بسبب قدرة ملعب الكامب نو على إرهاق المنافسين بسبب اتساعه واحتياج المنافسين لقدرات بدنية عالية كي تغطي المساحات الشاسعة فيه.
وينقص برشلونة النجم البرازيلي نيمار الذي تعرض لالتهاب النكاف فيما سيحاول إنريكي علاج مركز حراسة المرمى وما تعرض له الحارس الألماني شتيغن من انتقادات شديدة بسبب مسؤوليته عن الهدف الأول.
كما أصبح ألفيس مادة دسمة للسخرية بعد أن تسبب برعونته في استقبال برشلونة لثلاثة أهداف إضافية لذا فإن دفاع الفريق بحاجة إلى إعادة نظر.
أما ميسي فقد غاب تماماً عن التألق مثلما حدث في مباراة السوبر الأوروبي حيث وضح عليه التأثر بالإرهاق نظراً لتلاحم المواسم واستدعائه لمنتخب الأرجنتين في مسابقة كوبا أمريكا.
ويمكن لبرشلونة العودة من جديد بشرط استغلال قدرة الكامب نو على إضعاف المنافسين وكشف دفاعهم وقبل ذلك علاج أخطاء مباراة الذهاب.