يشارك وفد من مجلس الشورى في الاجتماع العالمي الرابع لرؤساء البرلمانات، والذي ينعقد في مقر الأمم المتحدة بمدينة نيويورك الأمريكية خلال الفترة من 31 أغسطس إلى 2 سبتمبر المقبل، بتنظيم من الاتحاد البرلماني الدولي، وهو يعد أكبر تجمع عالمي يلتئم خلاله رؤساء البرلمانات في دول العالم كل خمسة أعوام.
ويضم الوفد كل من جمال محمد فخرو النائب الأول لرئيس مجلس الشورى، و د. جهاد عبدالله الفاضل رئيسة لجنة الخدمات، وأحمد سالم العريض عضو لجنة الشؤون التشريعية والقانونية، ود. فوزية يوسف الجيب الأمين العام المساعد لشؤون العلاقات والإعلام والبحوث.
وقال فخرو إن هذا الاجتماع يكتسب أهمية خاصة هذه المرة لكونه سيبحث المشاركة البرلمانية في تشكيل وتنفيذ الأهداف الجديدة للتنمية المستدامة في مرحلة ما بعد 2015، فهو جزء من سلسلة اجتماعات رفيعة المستوى ستتوج بقمة الأمم المتحدة التي من المنتظر أن تنعقد في أواخر شهر سبتمبر المقبل، حيث سيتم إطلاق أهداف التنمية المستدامة الجديدة، وأنه من المنتظر أن يتم تقديم وثيقة نتائج هذا المؤتمر بشكل رسمي إلى القمة.
وأضاف أنه من المنتظر أن يشهد هذا التجمع العالمي لرؤساء البرلمانات تبادل وجهات النظر والآراء والخبرات التي تعكس الرغبة الصادقة في النهوض بمستوى الديمقراطية، وذلك في ظل الدور المتنامي الذي باتت تلعبه البرلمانات في بناء أسس الدولة الحديثة وصناعة القرار العالمي لمواجهة التحديات التي يواجهها العالم في إطار التطورات المتسارعة التي يمر بها.
ويسلط الاجتماع -عبر خمس جلسات عمل- الضوء على قضايا السلم والديمقراطية والتنمية من منظور برلماني، حيث ينعقد الاجتماع تحت عنوان» وضع الديمقراطية في خدمة السلام والتنمية المستدامة، بناء العالم الذي يريده الناس»، وسيلتئم المؤتمر بجلسة افتتاحية بحضور الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، وسيتضمن مشاركة عدد كبير من رؤساء البرلمانات إضافة إلى رؤساء البرلمانات الإقليمية والدولية الأساسية والمنظمات (المراقبين الدائمين في الاتحاد البرلماني الدولي)، ورؤساء برامج وهيئات منظمة الأمم المتحدة، إضافة إلى منظمة التجارة العالمية.
ويضم الوفد كل من جمال محمد فخرو النائب الأول لرئيس مجلس الشورى، و د. جهاد عبدالله الفاضل رئيسة لجنة الخدمات، وأحمد سالم العريض عضو لجنة الشؤون التشريعية والقانونية، ود. فوزية يوسف الجيب الأمين العام المساعد لشؤون العلاقات والإعلام والبحوث.
وقال فخرو إن هذا الاجتماع يكتسب أهمية خاصة هذه المرة لكونه سيبحث المشاركة البرلمانية في تشكيل وتنفيذ الأهداف الجديدة للتنمية المستدامة في مرحلة ما بعد 2015، فهو جزء من سلسلة اجتماعات رفيعة المستوى ستتوج بقمة الأمم المتحدة التي من المنتظر أن تنعقد في أواخر شهر سبتمبر المقبل، حيث سيتم إطلاق أهداف التنمية المستدامة الجديدة، وأنه من المنتظر أن يتم تقديم وثيقة نتائج هذا المؤتمر بشكل رسمي إلى القمة.
وأضاف أنه من المنتظر أن يشهد هذا التجمع العالمي لرؤساء البرلمانات تبادل وجهات النظر والآراء والخبرات التي تعكس الرغبة الصادقة في النهوض بمستوى الديمقراطية، وذلك في ظل الدور المتنامي الذي باتت تلعبه البرلمانات في بناء أسس الدولة الحديثة وصناعة القرار العالمي لمواجهة التحديات التي يواجهها العالم في إطار التطورات المتسارعة التي يمر بها.
ويسلط الاجتماع -عبر خمس جلسات عمل- الضوء على قضايا السلم والديمقراطية والتنمية من منظور برلماني، حيث ينعقد الاجتماع تحت عنوان» وضع الديمقراطية في خدمة السلام والتنمية المستدامة، بناء العالم الذي يريده الناس»، وسيلتئم المؤتمر بجلسة افتتاحية بحضور الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، وسيتضمن مشاركة عدد كبير من رؤساء البرلمانات إضافة إلى رؤساء البرلمانات الإقليمية والدولية الأساسية والمنظمات (المراقبين الدائمين في الاتحاد البرلماني الدولي)، ورؤساء برامج وهيئات منظمة الأمم المتحدة، إضافة إلى منظمة التجارة العالمية.