أكد نائب رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب جلال المحفوظ أن المريض بالإدمان المسؤول الأول عن السعي للتعافي متى توفرت الرغبة الصادقة، ولكن أيضاً هناك مسؤولية تقع على عاتق الآخرين سواء جهات رسمية أو أهلية وحتى المواطن العادي.
ورأى خلال كلمته التي ألقاها في محاضرة أقيمت بمركز عبدالرحمن كانو الثقافي بعنوان «عالم جميل بلا مخدرات»، أن مشكلة المخدرات محلية وعالمية، يعاني منها الناس في جميع أنحاء العالم، معتبراً أن الحل ليس بعصَا سحرية تحل المشكلة في وقت قصير.
ولفت إلى ما توليه الدولة من اهتمام وأولوية ملموسة في معالجة المرض بالتعافي وأيضاً بالتأهيل الذي نأمل أن يتم تطوير طرقه وأساليبه من خلال تسهيل وتهيئة عملية دمج المتعافين في المجتمع وتيسير آلية حصولهم على حقوقهم الاجتماعية كالتعليم والعمل بشكل ميسر.
وشدد على أن مجلس النواب لن يكون غافلاً عن ذلك وسيسعى لتبني كل ما هو لصالح المواطن من القضايا.
وعبّر عن تقديره ودعمه للجهود المبذولة في سبيل محاربة آفة المخدرات، من خلال موقعه كنائب رئيس لجنة الشباب بمجلس النواب بالعمل على الدفع بالمزيد من طموحات المتعافين والقائمين على هذا البرنامج لتحقيق رؤيتهم.
وختم بالإشارة إلى المقولة المعروفة عن الإدمان والمدمنين بشكل عام وهي: «أنت لست مسؤولاً عن إدمانك، لكنك مسؤول عن تعافيك»، مؤكداً دعم المرضى إلى حين تعافيهم من المرض، معتبراً أن سماح القانون للمدمن أن يتعافى من مرضه دون أن تتم محاكمته على إثر جريمة التعاطي، ودون أن يتم افتضاح أمره في المجتمع، نموذجاً للسرية التي تهدف إلى المحافظة على النسيج الأخلاقي والإنساني الذي ندعو أخوتنا المدمنين إلى التفكير جدياً وملياً بمستقبلهم.
ورأى خلال كلمته التي ألقاها في محاضرة أقيمت بمركز عبدالرحمن كانو الثقافي بعنوان «عالم جميل بلا مخدرات»، أن مشكلة المخدرات محلية وعالمية، يعاني منها الناس في جميع أنحاء العالم، معتبراً أن الحل ليس بعصَا سحرية تحل المشكلة في وقت قصير.
ولفت إلى ما توليه الدولة من اهتمام وأولوية ملموسة في معالجة المرض بالتعافي وأيضاً بالتأهيل الذي نأمل أن يتم تطوير طرقه وأساليبه من خلال تسهيل وتهيئة عملية دمج المتعافين في المجتمع وتيسير آلية حصولهم على حقوقهم الاجتماعية كالتعليم والعمل بشكل ميسر.
وشدد على أن مجلس النواب لن يكون غافلاً عن ذلك وسيسعى لتبني كل ما هو لصالح المواطن من القضايا.
وعبّر عن تقديره ودعمه للجهود المبذولة في سبيل محاربة آفة المخدرات، من خلال موقعه كنائب رئيس لجنة الشباب بمجلس النواب بالعمل على الدفع بالمزيد من طموحات المتعافين والقائمين على هذا البرنامج لتحقيق رؤيتهم.
وختم بالإشارة إلى المقولة المعروفة عن الإدمان والمدمنين بشكل عام وهي: «أنت لست مسؤولاً عن إدمانك، لكنك مسؤول عن تعافيك»، مؤكداً دعم المرضى إلى حين تعافيهم من المرض، معتبراً أن سماح القانون للمدمن أن يتعافى من مرضه دون أن تتم محاكمته على إثر جريمة التعاطي، ودون أن يتم افتضاح أمره في المجتمع، نموذجاً للسرية التي تهدف إلى المحافظة على النسيج الأخلاقي والإنساني الذي ندعو أخوتنا المدمنين إلى التفكير جدياً وملياً بمستقبلهم.