شنت وسائل إعلامية مختلفة لها ارتباط بعشق نادي النصر السعودي «العالمي» هجوماً كبيراً على الفريق الكروي في الأيام الماضية .. هذا الهجوم طال مدرب الفريق داسيلفا ولم ينج قائد منتخبنا السابق محمد منه بعد أن طالبت أعداد كبيرة من الجماهير بضرورة رحيله عن الفريق والبحث عن لاعب محترف آسيوي بديل .. هكذا هي الجماهير قد تُنهي أي قصة في أسرع وقت .. إعداد العالمي ونتائجه قد تُطيح بالصخرة محمد حسين من صفوف النصر ولكن تبقى لعبة الاحتراف هكذا ليس فيها استقرار .. ومحمد حسين حقق الشيء الكثير مع نادي النصر لو حدث ورحل ويكفي بأنه ارتدى شارة القيادة وأعاد مع زملائه في الفريق لهذا النادي هيبته.