وجه الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم بفتح أبواب إستاد البحرين الوطني للجماهير الوطنية بالمجان في ظل الأهمية الكبيرة التي تلعبها الجماهير الوطنية بتحفيز المنتخب لتحقيق النتيجة الإيجابية في مباراته اليوم الخميس أمام منتخب كوريا الشمالية في تمام الساعة السادسة والنصف في التصفيات الآسيوية المزدوجة المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2018 وكأس آسيا 2019.
وأكد الشيخ علي أن الجماهير الوطنية تعتبر العامل الأهم في هذه المباراة، مشيراً إلى أن هذا اللقاء هو الأول الذي يقام على أرض مملكة البحرين في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم وكأس آسيا، موجهاً الدعوة للجماهير البحرينية لحضور مؤازرة المنتخب الوطني في هذا اللقاء المهم الذي يتطلع فيه الأحمر لتحقيق النتيجة الإيجابية.
وأشار إلى أن هذه المباراة ستكون نقطة الانطلاق لمنتخبنا الوطني في التصفيات الآسيوية وسيسعى لتعويض خسارته في المباراة الأولى من المنتخب الفلبيني بهدفين مقابل هدف، مشيراً إلى أن الحضور الجماهيري سيلعب دوراً بارزاً بتحفيز اللاعبين وحصولهم على دفعة معنوية عالية لتحقيق الهدف المنشود. وأوضح أن الحضور الجماهيري سينعكس بالإيجاب على عطاء اللاعبين في المباراة وأن تواجدهم سيعطي رونقاً رائعاً للكرة البحرينية من خلال الحضور الجماهيري، مقدماً الشكر والتقدير لكافة الأندية الوطنية التي بادرت بتحفيز الجماهير في الآونة الأخيرة.
وأكد الشيخ علي أن الجماهير الوطنية تعتبر العامل الأهم في هذه المباراة، مشيراً إلى أن هذا اللقاء هو الأول الذي يقام على أرض مملكة البحرين في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم وكأس آسيا، موجهاً الدعوة للجماهير البحرينية لحضور مؤازرة المنتخب الوطني في هذا اللقاء المهم الذي يتطلع فيه الأحمر لتحقيق النتيجة الإيجابية.
وأشار إلى أن هذه المباراة ستكون نقطة الانطلاق لمنتخبنا الوطني في التصفيات الآسيوية وسيسعى لتعويض خسارته في المباراة الأولى من المنتخب الفلبيني بهدفين مقابل هدف، مشيراً إلى أن الحضور الجماهيري سيلعب دوراً بارزاً بتحفيز اللاعبين وحصولهم على دفعة معنوية عالية لتحقيق الهدف المنشود. وأوضح أن الحضور الجماهيري سينعكس بالإيجاب على عطاء اللاعبين في المباراة وأن تواجدهم سيعطي رونقاً رائعاً للكرة البحرينية من خلال الحضور الجماهيري، مقدماً الشكر والتقدير لكافة الأندية الوطنية التي بادرت بتحفيز الجماهير في الآونة الأخيرة.