احتل فيلم «وور روم» الدرامي صدارة شباك التذاكر في أمريكا الشمالية، خلال الأسبوع الثاني من عرضه في الصالات. وحصد هذا الفيلم الذي يروي قصة زوجين مسيحيين يبدو زواجهما مثالياً من الخارج لكنهما يتخبطان في المشاكل من الداخل، لكنهما يتخطيان الصعوبات بفضل الصلاة 9,4 ملايين دولار من العائدات. وأطاح بذلك فيلم «سترايت أوتا كامتن» عن فرقة الراب الريادية «ان دبليو ايه» عن صدارة التصنيف التي حافظ عليها لمدة ثلاثة أسابيع. وحقق الفيلم الذي يحمل اسم الألبوم الأول لفرقة «ان دبليو ايه» الصادر سنة 1988 حوالي 8,8 ملايين دولار من العائدات (147,8 مليون في المجموع). وأتى في المرتبة الثالثة الفيلم الجديد «ايه ووك ان ذي وودز» من بطولة روبرت ريدفورد، مع 8,2 مليون دولار من العائدات.