يدشن المجلس الأعلى للبيئة الإستراتيجية الوطنية للتخلص التدريجي من المواد الهيدروكلوروفلوروكربونية اليوم، برعاية سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى رئيس المجلس الأعلى للبيئة، وبمناسبة اليوم العالمي للأوزون، ومرور ثلاثين عاماً على توقيع اتفاقية فيينا لحماية طبقة الأوزون.
ويتزامن حفل التدشين مع عقد ورشة عمل خاصة لكبار المسؤولين في وزارات المملكة والشركات والمؤسسات الوطنية، والتي سيكون لها دور بارز في تنفيذ مشروع الإستراتيجية الوطنية على مدى خمس سنوات قادمة.
ويسعى المجلس الأعلى للبيئة لخلق شراكة وطنية تساهم في الحفاظ على صحة الإنسان والبيئة من خلال حماية طبقة الأوزون، ومنع غازات التبريد والتكييف المستنفدة لطبقة الأوزون واستخدام البدائل الآمنة صديقة البيئة.