سيطرت الولايات المتحدة وبريطانيا على مزادات سوق الفن المعاصر مع تحقيق نيويورك ولندن 60% من رقم الأعمال العالمي على ما أظهر التقرير السنوي لشركة «ارتبرايس».
وأوضح تييري ايرمان الرئيس المؤسس لـ»ارتبرايس» كبرى قواعد البيانات عن أسعار القطع الفنية ومؤشرات السوق «هذا الأداء عائد بجزء كبير منه في ما يتعلق بنيويورك إلى عدد صغير من الفنانين الذين يلقون إقبالاً هائلاً من أمثال الأمريكيين جيف كونز وكريستوفر وول أو الإسكتلندي بيتر دويغ».
وقد تجاوزت نيويورك (37 % من السوق العالمية و97% من المبيعات الأمريكية) الصين متصدرة السوق العام الماضي والتي حلت وراءها لندن (23% من السوق).