بغداد - (أ ف ب): أكثر من 8 مدن رئيسة في سوريا والعراق خاضعة لسيطرة تنظيم الدولة «داعش» الإرهابي أو تمت استعادتها منه خاصة بعد تقدم القوات العراقية في منطقة الرمادي، وهي على النحو التالي:
* الرمادي: مدينة سنية تبعد مسافة 100 كلم إلى الغرب من بغداد، وهي كبرى مدن محافظة الأنبار المحاذية لسوريا والسعودية والأردن. وكان التنظيم المتطرف سيطر على المدينة في 17 مايو الماضي إثر هجوم واسع النطاق وانسحاب فوضوي للقوات العراقية التي استعادت أمس الأول حياً مهماً بدعم من الضربات الجوية للتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة.
* تكريت: تبعد المدينة ذات الغالبية السنية مسافة 160 كلم شمال بغداد وقد استعادت القوات الحكومية السيطرة عليها في مارس الماضي إثر عملية عسكرية واسعة النطاق ضد التنظيم المتطرف الذي بسط سيطرته عليها قرابة 10 أشهر. وشكل نزوح غالبية سكان تكريت، معقل الرئيس الأسبق صدام حسين، والبالغ عددهم 200 ألف نسمة عاملاً مساعداً في المعركة. * سنجار: تمكنت قوات البشمركة الكردية في 13 نوفمبر الماضي بدعم من ضربات جوية شنها التحالف الدولي من استعادة السيطرة على المدينة الشمالية قاطعة بذلك طريقاً إستراتيجياً يستخدمه المتطرفون بين العراق وسوريا. ويذكر أن «داعش» سيطر على سنجار في أغسطس 2014 وأقدم على ارتكاب فظائع بحق الأقلية الإيزيدية التي تشكل غالبية السكان. * الموصل: ثاني مدن العراق على بعد 350 كيلومتراً إلى الشمال من بغداد وعاصمة محافظة نينوى. سقطت في 10 يونيو 2014 بأيدي التنظيم الذي أعلن قيام «الخلافة»، وكان عدد سكانها نحو مليوني نسمة قبل الاستيلاء عليها من قبل المتطرفين ونزوح مئات الآلاف عنها. * الرقة: مدينة يسكنها 300 ألف نسمة، باتت معقلاً للتنظيم المتطرف في سوريا منذ يناير 2014 بحكم الأمر الواقع. والمدينة إحدى الأهداف الرئيسة لقوات التحالف التي تقودها واشنطن والنظام السوري وحليفه الروسي. وقد تضاعفت الغارات الجوية على الرقة منذ إعلان التنظيم المتطرف مسؤوليته عن اعتداءات باريس في 13 نوفمبر «130 قتيلاً» وتفجير طائرة روسية في مصر في 31 أكتوبر الماضي «224 قتيلاً». * تدمر: مدينة أثرية تعتبر مدخلاً إلى بادية الشام، تبعد مسافة 205 كلم شرق دمشق، وقد سيطر عليها التنظيم في 21 مايو 2015. ومذّاك، قام التنظيم بتدمير التراث الأثري الغني للمدينة التي أدرجتها اليونيسكو ضمن التراث العالمي للإنسانية.
* عين العرب «كوباني»، مدينة كردية شمال سوريا على الحدود التركية، وينظر إليها باعتبارها رمزاً للكفاح ضد المتطرفين الذين تم طردهم منها في 26 يناير 2015 بعد أكثر من 4 أشهر من معارك عنيفة قادتها قوات كردية بدعم من الضربات الجوية للتحالف الدولي.
وكوباني، إحدى مراكز 3 «كانتونات» في المنطقة حيث أنشأ الأكراد نوعاً من الحكم الذاتي بعد اندلاع الأزمة السورية.
* تل أبيض: مدينة حدودية محاذية لتركيا، استعادتها القوات الكردية في 16 يونيو 2015. كان عدد سكانها 130 ألف نسمة قبل بدء النزاع السوري في مارس 2011، وتعتبر مدينة رئيسية لتزويد الرقة بالإمدادات كما أنها إحدى نقطتي عبور غير رسميتين مع تركيا لتمرير الأسلحة والمقاتلين للمتطرفين.
* الرمادي: مدينة سنية تبعد مسافة 100 كلم إلى الغرب من بغداد، وهي كبرى مدن محافظة الأنبار المحاذية لسوريا والسعودية والأردن. وكان التنظيم المتطرف سيطر على المدينة في 17 مايو الماضي إثر هجوم واسع النطاق وانسحاب فوضوي للقوات العراقية التي استعادت أمس الأول حياً مهماً بدعم من الضربات الجوية للتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة.
* تكريت: تبعد المدينة ذات الغالبية السنية مسافة 160 كلم شمال بغداد وقد استعادت القوات الحكومية السيطرة عليها في مارس الماضي إثر عملية عسكرية واسعة النطاق ضد التنظيم المتطرف الذي بسط سيطرته عليها قرابة 10 أشهر. وشكل نزوح غالبية سكان تكريت، معقل الرئيس الأسبق صدام حسين، والبالغ عددهم 200 ألف نسمة عاملاً مساعداً في المعركة. * سنجار: تمكنت قوات البشمركة الكردية في 13 نوفمبر الماضي بدعم من ضربات جوية شنها التحالف الدولي من استعادة السيطرة على المدينة الشمالية قاطعة بذلك طريقاً إستراتيجياً يستخدمه المتطرفون بين العراق وسوريا. ويذكر أن «داعش» سيطر على سنجار في أغسطس 2014 وأقدم على ارتكاب فظائع بحق الأقلية الإيزيدية التي تشكل غالبية السكان. * الموصل: ثاني مدن العراق على بعد 350 كيلومتراً إلى الشمال من بغداد وعاصمة محافظة نينوى. سقطت في 10 يونيو 2014 بأيدي التنظيم الذي أعلن قيام «الخلافة»، وكان عدد سكانها نحو مليوني نسمة قبل الاستيلاء عليها من قبل المتطرفين ونزوح مئات الآلاف عنها. * الرقة: مدينة يسكنها 300 ألف نسمة، باتت معقلاً للتنظيم المتطرف في سوريا منذ يناير 2014 بحكم الأمر الواقع. والمدينة إحدى الأهداف الرئيسة لقوات التحالف التي تقودها واشنطن والنظام السوري وحليفه الروسي. وقد تضاعفت الغارات الجوية على الرقة منذ إعلان التنظيم المتطرف مسؤوليته عن اعتداءات باريس في 13 نوفمبر «130 قتيلاً» وتفجير طائرة روسية في مصر في 31 أكتوبر الماضي «224 قتيلاً». * تدمر: مدينة أثرية تعتبر مدخلاً إلى بادية الشام، تبعد مسافة 205 كلم شرق دمشق، وقد سيطر عليها التنظيم في 21 مايو 2015. ومذّاك، قام التنظيم بتدمير التراث الأثري الغني للمدينة التي أدرجتها اليونيسكو ضمن التراث العالمي للإنسانية.
* عين العرب «كوباني»، مدينة كردية شمال سوريا على الحدود التركية، وينظر إليها باعتبارها رمزاً للكفاح ضد المتطرفين الذين تم طردهم منها في 26 يناير 2015 بعد أكثر من 4 أشهر من معارك عنيفة قادتها قوات كردية بدعم من الضربات الجوية للتحالف الدولي.
وكوباني، إحدى مراكز 3 «كانتونات» في المنطقة حيث أنشأ الأكراد نوعاً من الحكم الذاتي بعد اندلاع الأزمة السورية.
* تل أبيض: مدينة حدودية محاذية لتركيا، استعادتها القوات الكردية في 16 يونيو 2015. كان عدد سكانها 130 ألف نسمة قبل بدء النزاع السوري في مارس 2011، وتعتبر مدينة رئيسية لتزويد الرقة بالإمدادات كما أنها إحدى نقطتي عبور غير رسميتين مع تركيا لتمرير الأسلحة والمقاتلين للمتطرفين.