قالت رئيسة مركز أمراض الدم الوراثية د.رجاء اليوسف، إن عدد مرضى «السكلر» في البحرين يقارب 5 آلاف مريض، بينما تقدم العيادة متعددة التخصصات خدمات علاجية لنحو 500 مريض، بينهم 6 من السعودية وآخرين من بقية دول التعاون.
وأضافت اليوسف لدى استقبالها فريقاً طبياً من مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، أن مركز أمراض الدم الوراثية هو أحد المراكز الرائدة في منطقة الخليج تم إنشاؤه وإعداده بأعلى المستويات الفنية والتقنية، وبمتابعة شخصية من سمو رئيس الوزراء ووزير الصحة للعناية بالمرضى المصابين بفقر الدم المنجلي، ممن يعانون من مضاعفات جسدية ونفسية واجتماعية.
وذكرت أن الدور الأرضي للمركز يشمل قسماً للطوارئ وعيادات استشارية وتشخيصية بطاقة استيعابية تصل إلى 70 سريراً موزعة على ثلاثة أدوار، وغرف معالجة، غرفة ترفيه للناشئة، وأخرى للتوعية والتثقيف، ما يسهم في الارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة لهذه الفئة من المرضى.
واطلع الوفد الطبي السعودي على أعمال المركز وما يقدمه من خدمات للمرضى البحرينيين والخليجيين، والتقى بالمسؤولين والكادر الطبي والتمريضي بالمركز.
وشمل برنامج الزيارة اجتماعاً مع المسؤولين في المركز، وعرضاً مرئياً عما تقدمه وزارة الصحة والمركز من خدمات طبية ووقائية لمرضى فقر الدم المنجلي، وجولة في أقسام الرعاية اليومية الطارئة وعيادة الفرز والعيادات التخصصية وأقسام التنويم.
وأوضح المدير العام التنفيذي بالإنابة لمستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام د.هاني الخالدي، أن التعاون والتنسيق بين دول مجلس التعاون الخليجي في المجالات الصحية يسير في تناغم قوي ومتصاعد.
وعد هذا التعاون علامة بارزة مقارنة مع مثيلاته في المنطقة، في ظل الدعم والتأييد من ولاة الأمر في دول المجلس، حيث جهود التعاون الخليجي لم تتوقف في تعزيز الخطط والاستراتيجيات الهادفة لتطوير كافة الخدمات المقدمة لمواطني دول المجلس في القطاعات الصحية المختلفة، والاستفادة من التجارب المميزة في كل دولة، وتبادل الكفاءات الطبية بين دول المجلس وصولاً إلى مستقبل زاهر ينعم به أبناء الخليج
وأضافت اليوسف لدى استقبالها فريقاً طبياً من مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، أن مركز أمراض الدم الوراثية هو أحد المراكز الرائدة في منطقة الخليج تم إنشاؤه وإعداده بأعلى المستويات الفنية والتقنية، وبمتابعة شخصية من سمو رئيس الوزراء ووزير الصحة للعناية بالمرضى المصابين بفقر الدم المنجلي، ممن يعانون من مضاعفات جسدية ونفسية واجتماعية.
وذكرت أن الدور الأرضي للمركز يشمل قسماً للطوارئ وعيادات استشارية وتشخيصية بطاقة استيعابية تصل إلى 70 سريراً موزعة على ثلاثة أدوار، وغرف معالجة، غرفة ترفيه للناشئة، وأخرى للتوعية والتثقيف، ما يسهم في الارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة لهذه الفئة من المرضى.
واطلع الوفد الطبي السعودي على أعمال المركز وما يقدمه من خدمات للمرضى البحرينيين والخليجيين، والتقى بالمسؤولين والكادر الطبي والتمريضي بالمركز.
وشمل برنامج الزيارة اجتماعاً مع المسؤولين في المركز، وعرضاً مرئياً عما تقدمه وزارة الصحة والمركز من خدمات طبية ووقائية لمرضى فقر الدم المنجلي، وجولة في أقسام الرعاية اليومية الطارئة وعيادة الفرز والعيادات التخصصية وأقسام التنويم.
وأوضح المدير العام التنفيذي بالإنابة لمستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام د.هاني الخالدي، أن التعاون والتنسيق بين دول مجلس التعاون الخليجي في المجالات الصحية يسير في تناغم قوي ومتصاعد.
وعد هذا التعاون علامة بارزة مقارنة مع مثيلاته في المنطقة، في ظل الدعم والتأييد من ولاة الأمر في دول المجلس، حيث جهود التعاون الخليجي لم تتوقف في تعزيز الخطط والاستراتيجيات الهادفة لتطوير كافة الخدمات المقدمة لمواطني دول المجلس في القطاعات الصحية المختلفة، والاستفادة من التجارب المميزة في كل دولة، وتبادل الكفاءات الطبية بين دول المجلس وصولاً إلى مستقبل زاهر ينعم به أبناء الخليج