ولدت الاعتداءات التي شهدتها باريس وسان برناردينو إقبالاً متزايداً لدى الأميركيين على شراء الأسلحة رغبة لحماية أنفسهم وتحسباً لأي تشديد محتمل للقوانين المرعية في مجال التسلح الفردي.
وازدادت مبيعات الأسلحة بنسبة 50 % بمركز الرماية «آر تي إس بي» في نيو جيرسي منذ الاعتداءات المنفذة في سان بيرناندينو بكالفورنيا.