* عام 2010 - 20 أكتوبر:
إيقاف رينالد تيماري «من تاهيتي» والنيجيري أموس أدامو عضوي اللجنة التنفيذية بالفيفا بسبب ادعاءات بأنهما كانا على استعداد لبيع صوتيهما خلال عملية التصويت على حق استضافة بطولتي كأس العالم 2018 و2022.
السادس من ديسمبر:
تعرض الأرجنتيني خوليو جروندونا نائب رئيس الفيفا لاتهامات بالحصول على 67 مليون دولار من قطر.
عام :2011 العاشر من مايو:
اتهم ديفيد تريسمان الرئيس السابق للاتحاد الإنجليزي لكرة القدم تيكسييرا وليوز والترينيدادي جاك وارنر نائب رئيس الفيفا والتايلاندي ووراوي موكودي بالتورط في مطالب غير مشروعة.
20 يونيو
استقال وارنر من كل مناصبه في عالم كرة القدم.
عام :2012 17 يوليو:
وقع الاختيار على المدعي العام الأمريكي السابق مايكل جارسيا والقاضي الألماني هانز يواخيم إيكرت لرئاسة غرفتي التحقيق والقضاء على الترتيب في لجنة القيم بالفيفا.
عام 2013 : 22 نوفمبر:
ادعى بلاتر أن ألمانيا وفرنسا شكلا ضغطاً على أعضاء اللجنة التنفيذية بالفيفا لأن لديهما مصالح اقتصادية في قطر.
عام :2014 يونيو:
ذكرت صحيفة «صنداي تايمز» البريطانية أن القطري محمد بن همام الرئيس السابق للاتحاد الأسيوي للعبة نائب رئيس الفيفا سابقاً دفع خمسة ملايين دولار إلى مسؤولين لضمان دعمهم.
13 يونيو:
تعرض أسطورة كرة القدم الألماني فرانز بيكنباور للإيقاف 90 يوماً من قبل لجنة لقيم بالفيفا لعدم تعاونه مع اللجنة فيما يتعلق بالتحريات عن علية منح حق الاستضافة لبطولتي كأس العالم 2018 و2022 .
عام :2015 27 مايو:
ألقت الشرطة السويسرية القبض على سبعة مسؤولين رفيعي المستوى من بينهم جيفري ويب وإيوجينيو فيجوريدو نائبي رئيس الفيفا وذلك في مدينة زيوريخ السويسرية في إطار التحقيقات التي تجريها الولايات المتحدة مع 14 شخصاً.
وذكرت السلطات السويسرية أيضاً أنها تجري تحقيقاً آخر بشأن عملية التصويت على حق استضافة بطولتي كأس العالم 2018 و2022 .
29مايو:
أعيد انتخاب بلاتر رئيساً للفيفا لتكون الفترة الخامسة له على التوالي في المنصب.
الثاني من يونيو:
أعلن بلاتر أنه سيستقيل من رئاسة الفيفا داعياً لعقد اجتماع استثنائي للجمعية العمومية «كونجرس» للفيفا في أقرب وقت لاختيار من يخلفه في المنصب.
17 سبتمبر:
أعفي فالكه من كل مهامه ومناصبه بشكل فوري نتيجة ادعاءات تورطه في فضيحة فساد.
24 سبتمبر:
وافق الفيفا على السماح للسلطات السويسرية بتصفح البريد الالكتروني لفالكه بعدما أوضح الفيفا سابقا أن هذا مرهون بظروف معينة.
25 سبتمبر:
أعلن المدعي العام السويسري فتح إجراءات جنائية ضد بلاتر للاشتباه في «سوء تدبير بشكل غير مشروع، واستطراد ، اختلاس» وذلك فيما يتعلق باتفاقية مع الاتحاد الكاريبي للعبة إضافة إلى سداد «غير مشروع» إلى الفرنسي ميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي للعبة «يويفا».
وخضع بلاتر للاستجواب كما خضع مكتبه في الفيفا لعملية تفتيش إضافة لمصادرة بيانات. كما طلب من بلاتيني توفير معلومات.
الثامن من أكتوبر:
قررت لجنة القيم بالفيفا إيقاف بلاتر وبلاتيني وفالكه بشكل مؤقت لمدة 90 يوماً لكل منهما عن ممارسة أي أنشطة تتعلق باللعبة.
كما قررت إيقاف الكوري الجنوبي تشونج مونج يون لمدة ست سنوات ليخرج بهذا من السباق على رئاسة الفيفا في الانتخابات المقررة في 26 فبراير المقبل.
12 أكتوبر:
أوقفت لجنة القيم بالفيفا ووراوي ماكودي العضو السابق باللجنة التنفيذية للفيفا لمدة 90 يوماً.
15 أكتوبر:
أعلن اليويفا، في اجتماع طارئ له ، مساندته لبلاتيني ولكن الاتحاد الإنجليزي للعبة سحب مساندته لبلاتيني في الانتخابات المقررة على رئاسة الفيفا.
21 نوفمبر:
سلمت هيئة التحقيق التقارير النهائية بشأن بلاتر وبلاتيني إلى الغرفة القضائية بلجنة القيم وتضمنت «مطالب بإيقافهما» فيما أشارت تقارير إعلامية إلى أن الاثنين سيواجهان عقوبة الإيقاف مدى الحياة.
أول ديسمبر:
في خطاب مشترك موجه إلى الفيفا، طالب الرعاة الرئيسيون للفيفا ومنهم كوكاكولا وماكدونالدز وفيزا اللجنة التنفيذية في الفيفا بتبني عملية الإصلاح والعمل على «التغيير الثقافي» و«المستقبل الجدير بالثقة» للفيفا.
3 ديسمبر:
ألقت السلطات السويسرية القبض على مسؤولين بارزين آخرين في فندق بمدينة زيوريخ في إطار التحقيقات الأمريكية، وهم الباراجوياني خوان آنخل نابوت والهندوراسي هاويت بينيجاس نائبي رئيس الفيفا.
ووافقت اللجنة التنفيذية بالفيفا على حزمة الإصلاحات والتي يجب تمريرها خلال كونجرس الفيفا في 26 فبراير المقبل.
11 ديسمبر:
رفضت المحكمة الدولية للتحكيم الرياضي «كاس» التماس بلاتيني لرفع الإيقاف عنه ولكن المحكمة أبلغت الفيفا بأنه لا يحق له تمديد الإيقاف المؤقت لبلاتيني والذي ينتهي في الخامس من يناير 2016 .
21 ديسمبر:
قررت لجنة القيم بالفيفا إيقاف كل من بلاتر وبلاتيني لمدة ثماني سنوات عن ممارسة أي أنشطة تتعلق باللعبة.