هزم وست هام يونايتد ضيفه ليفربول بضربتي رأس 2- صفر أمس السبت في افتتاح المرحلة العشرين من الدوري الإنكليزي لكرة القدم.
على ملعب إبتون بارك، سجل الهدف الأول بعد مرور 10 دقائق من زمن الشوط الأول عندما أرسل الإكوادوري إينر فالنسيا كرة عرضية عالية تابعها ميكايل أنطونيو برأسه في سقف الشبكة (10).
وكان وست هام الأفضل في كل شيء في هذا الشوط وأصاب لاعبه الأرجنتيني مانويل لانزيني القائم الأيسر قبل أن يخرج مصاباً ويتم استبداله بالإسباني بدرو مبا أتوبيانغ (39). وكان ليفربول قريباً في نهاية الشوط من إدراك التعادل بتسديدة قوية أطلقها الألماني إيمري جان وقفت العارضة في وجهها (43).
وبعد مرور 10 دقائق من زمن الشوط الثاني أضاف لاعب ليفربول السابق أندي كارول الهدف الثاني من ضربة رأس أيضاً إثر كرة وصلته من عرضية عالية أرسلها مارك نوبل وتابعها في أسفل الزاوية اليسرى (55).
وفي الوقت المتبقي، حافظ وست هام على تقدمه وبالتالي على فوزه بعد أداء مقنع رافعاً رصيده إلى 32 نقطة نقلته إلى المركز الخامس وتقدم بفارق نقطة واحدة على كريستال بالاس الذي يستضيف غداً تشلسي حامل اللقب.
في المقابل، تلقى رجال المدرب الألماني يورغن كلوب هزيمة في غير محلها بعد فوزين متتالين اقتربوا بهما من المسابقات الأوروبية، وتراجعوا إلى المركز الثامن برصيد 30 نقطة.
على ملعب إبتون بارك، سجل الهدف الأول بعد مرور 10 دقائق من زمن الشوط الأول عندما أرسل الإكوادوري إينر فالنسيا كرة عرضية عالية تابعها ميكايل أنطونيو برأسه في سقف الشبكة (10).
وكان وست هام الأفضل في كل شيء في هذا الشوط وأصاب لاعبه الأرجنتيني مانويل لانزيني القائم الأيسر قبل أن يخرج مصاباً ويتم استبداله بالإسباني بدرو مبا أتوبيانغ (39). وكان ليفربول قريباً في نهاية الشوط من إدراك التعادل بتسديدة قوية أطلقها الألماني إيمري جان وقفت العارضة في وجهها (43).
وبعد مرور 10 دقائق من زمن الشوط الثاني أضاف لاعب ليفربول السابق أندي كارول الهدف الثاني من ضربة رأس أيضاً إثر كرة وصلته من عرضية عالية أرسلها مارك نوبل وتابعها في أسفل الزاوية اليسرى (55).
وفي الوقت المتبقي، حافظ وست هام على تقدمه وبالتالي على فوزه بعد أداء مقنع رافعاً رصيده إلى 32 نقطة نقلته إلى المركز الخامس وتقدم بفارق نقطة واحدة على كريستال بالاس الذي يستضيف غداً تشلسي حامل اللقب.
في المقابل، تلقى رجال المدرب الألماني يورغن كلوب هزيمة في غير محلها بعد فوزين متتالين اقتربوا بهما من المسابقات الأوروبية، وتراجعوا إلى المركز الثامن برصيد 30 نقطة.