كشفت منسقة الرعاية الصحية لمرضى السكلر بقسم التمريض بمجمع السلمانية الطبي هيام علي أن 40% من المرضى التابعين للعيادة مازالوا طلبة بالمدارس والجامعات.
وأوضحت أن وزارة الصحة استطاعت من خلال عيادة مرضى فقر الدم المنجلي متعددة التخصصات أن تحصي نتائج دراسات عديدة حول مرضى السكلر وحصر العديد من الإحصائيات عن مؤشرات نمط الحياة لكل مريض ومعلوماته البيوغرافية والجيوغرافية حسب مناطق المملكة.
وأشارت إلى أن العيادة تستقبل الذكور والإناث ولكن نسبة الذكور المراجعين أكثر، ويشكلون 72% بينما الإناث 28% فقط من مجموع الحالات المترددة على العيادة.
وبينت أن معظم المرضى في الفئة العمرية الشبابية أي ما بين 30-49 عاماً، وبلغت نسبتهم 51% من مجموع المترددين على العيادة.
ونوهت إلى أن 46% من المرضى اكتسبوا المرض من أمهات وآباء حاملين للمرض و10% منهم من أمهات وآباء مصابين بالمرض، والنسبة المتبقية تنقسم لمرضى اكتسبوا المرض من أمهات أو آباء مصابين أو أحدهم حامل للمرض ونسبتهم 24% بينما 20 % منهم ليس بسبب وراثي.
ولفتت إلى توزيع المرض على المحافظات جغرافياً بالمملكة، منوهة إلى تصدر المحافظة الشمالية في العدد الأكبر من مرضى السكلر ويشكلون نسبة 60%، ويتلقون علاجهم في مختلف المراكز الصحية التابعة للمحافظة، وتأتي المحافظة الجنوبية بالمرتبة الثانية باحتوائها نسبة 20% من مرضى السكلر، بينما محافظة العاصمة يتواجد فيها 13% ونجد محافظة المحرق تحتوي 7% من مرضى السكلر فقط وهي النسبة الأقل.
كما بينت أن 63% من المترددين على العيادة تم تحويلهم من المراكز الصحية إلى مجمع السلمانية الطبي لمتابعة العلاج التخصصي وإجراء الفحوصات المختبرية الدقيقة لتجنب المضاعفات الناتجة من المرض.
وتابعت أنه من خلال دراسة نمط حياة المريض وجدنا فئة كبيرة منهم يمارسون أسلوب حياة تزيد من نسبة تأثرهم بمضاعفات المرض.
وقالت إن إعلان نتائج الدراسة يأتي من منطلق أهمية نشر الوعي الصحي وحث مرضى السكلر على تغيير أسلوب حياتهم.
وأضافت أن 37% من المرضى يشربون كميات قليلة من الماء لا تتعدى 2 لتر، و28% منهم لديهم عادة التدخين، بينما 35% ممن لا يقومون بأي نشاط بدني خلال حياتهم اليومية.
وأشارت إلى أن 45% من مرضى السكلر تحدث لهم نوبات الألم في الفترة الليلية أي بعد انتهاء يومهم.
وأفادت أن 81% من المرضى المترددين على العيادة يفضلون تلقي علاجهم في المراكز الصحية، لأسباب عدة أهمها سهولة الوصول للمركز لقربه من المنطقة السكنية التي يقطنون فيها.
وأوضحت أن وزارة الصحة استطاعت من خلال عيادة مرضى فقر الدم المنجلي متعددة التخصصات أن تحصي نتائج دراسات عديدة حول مرضى السكلر وحصر العديد من الإحصائيات عن مؤشرات نمط الحياة لكل مريض ومعلوماته البيوغرافية والجيوغرافية حسب مناطق المملكة.
وأشارت إلى أن العيادة تستقبل الذكور والإناث ولكن نسبة الذكور المراجعين أكثر، ويشكلون 72% بينما الإناث 28% فقط من مجموع الحالات المترددة على العيادة.
وبينت أن معظم المرضى في الفئة العمرية الشبابية أي ما بين 30-49 عاماً، وبلغت نسبتهم 51% من مجموع المترددين على العيادة.
ونوهت إلى أن 46% من المرضى اكتسبوا المرض من أمهات وآباء حاملين للمرض و10% منهم من أمهات وآباء مصابين بالمرض، والنسبة المتبقية تنقسم لمرضى اكتسبوا المرض من أمهات أو آباء مصابين أو أحدهم حامل للمرض ونسبتهم 24% بينما 20 % منهم ليس بسبب وراثي.
ولفتت إلى توزيع المرض على المحافظات جغرافياً بالمملكة، منوهة إلى تصدر المحافظة الشمالية في العدد الأكبر من مرضى السكلر ويشكلون نسبة 60%، ويتلقون علاجهم في مختلف المراكز الصحية التابعة للمحافظة، وتأتي المحافظة الجنوبية بالمرتبة الثانية باحتوائها نسبة 20% من مرضى السكلر، بينما محافظة العاصمة يتواجد فيها 13% ونجد محافظة المحرق تحتوي 7% من مرضى السكلر فقط وهي النسبة الأقل.
كما بينت أن 63% من المترددين على العيادة تم تحويلهم من المراكز الصحية إلى مجمع السلمانية الطبي لمتابعة العلاج التخصصي وإجراء الفحوصات المختبرية الدقيقة لتجنب المضاعفات الناتجة من المرض.
وتابعت أنه من خلال دراسة نمط حياة المريض وجدنا فئة كبيرة منهم يمارسون أسلوب حياة تزيد من نسبة تأثرهم بمضاعفات المرض.
وقالت إن إعلان نتائج الدراسة يأتي من منطلق أهمية نشر الوعي الصحي وحث مرضى السكلر على تغيير أسلوب حياتهم.
وأضافت أن 37% من المرضى يشربون كميات قليلة من الماء لا تتعدى 2 لتر، و28% منهم لديهم عادة التدخين، بينما 35% ممن لا يقومون بأي نشاط بدني خلال حياتهم اليومية.
وأشارت إلى أن 45% من مرضى السكلر تحدث لهم نوبات الألم في الفترة الليلية أي بعد انتهاء يومهم.
وأفادت أن 81% من المرضى المترددين على العيادة يفضلون تلقي علاجهم في المراكز الصحية، لأسباب عدة أهمها سهولة الوصول للمركز لقربه من المنطقة السكنية التي يقطنون فيها.