حسن الستري
قالت وزيرة الصحة فائقة الصالح:»إن الوزارة ابتعثت للعلاج بالخارج 1430 حالة العام الماضي، عاد منها للبلاد 1354 فيما لاتزال 76 حالة تتلقى العلاج.
وأضافت الوزيرة في ردها على سؤال النائب محمد المعرفي حول استراتيجية الوزارة للعلاج بالخارج: «إن الابتعاث للخارج محصور في الحالات التي لا يتوافر علاجها في المستشفيات الحكومية والخاصة بالبحرين».
وعددت الوزيرة بعض الحالات المرضية المبتثعة وهي: «حالة التشوه الخلقي للقلب عند الأطفال، بعض تشوهات الشرايين والأوردة الدماغية، حالات من الصرع و»الباركنسون»، زراعة الأعضاء بعض حالات العيون والأنف والأذن والحنجرة، الأورام التي تطلب زراعة النخاع، حالات أمراض العظام المعقدة».
وتوقعت الوزيرة أن يحد إنشاء مركز الأورام بمستشفى الملك حمد الجامعي من حالات ابتعاث مرضى الأورام للعلاج بالخارج.
وقالت الوزيرة: «إن الصحة عملت على مدار السنوات الماضية على تحسين جودة خدماتها للحد من العلاج في الخارج كما استقدمت استشاريين للمعاينة والتشخيص وإجراء العمليات في مجمع السلمانية الطبي».
وأضافت: «إن حالات الابتعاث تتم في حال عدم قدرة الوزارة على استقدام الاستشاري أو التواصل معه لتوفير خدمات الاستشارة».
وبينت: «إن لجنة الرعاية الصحية الثلاثية بالوزارة تبحث طلبات العلاج بالخارج لجميع الحالات المرضية، وتراعي في الابتعاث القرب الجغرافي وأن تكون المستشفيات معتمدة من جهات وطنية أو دولية»
إلى ذلك تطرقت الوزيرة إلى خطط وزارة الصحة لتطوير القطاع الصحي وتوفير الأجهزة والتقنيات الطبية وفق أعلى المعايير والتقنيات العالمية .
وقالت: «إن كثير من حالات أمراض القلب والعيون والأنف والأذن والحنجرة وعمليات التجميل تم توفير العلاج لها في الداخل بدلاً من ابتعاثها من خلال المنشآت الحكومية والقطاع الخاص مثل أمراض
واختتمت الوزيرة ردها قائلة: «إن إسناد مهمة وضع الاستراتيجية الصحية للمجلس الأعلى للصحة سيساهم بشكل فعال في رفع مستوى الخدمات الصحية ويعزز التعاون بين جميع الجهات».
قالت وزيرة الصحة فائقة الصالح:»إن الوزارة ابتعثت للعلاج بالخارج 1430 حالة العام الماضي، عاد منها للبلاد 1354 فيما لاتزال 76 حالة تتلقى العلاج.
وأضافت الوزيرة في ردها على سؤال النائب محمد المعرفي حول استراتيجية الوزارة للعلاج بالخارج: «إن الابتعاث للخارج محصور في الحالات التي لا يتوافر علاجها في المستشفيات الحكومية والخاصة بالبحرين».
وعددت الوزيرة بعض الحالات المرضية المبتثعة وهي: «حالة التشوه الخلقي للقلب عند الأطفال، بعض تشوهات الشرايين والأوردة الدماغية، حالات من الصرع و»الباركنسون»، زراعة الأعضاء بعض حالات العيون والأنف والأذن والحنجرة، الأورام التي تطلب زراعة النخاع، حالات أمراض العظام المعقدة».
وتوقعت الوزيرة أن يحد إنشاء مركز الأورام بمستشفى الملك حمد الجامعي من حالات ابتعاث مرضى الأورام للعلاج بالخارج.
وقالت الوزيرة: «إن الصحة عملت على مدار السنوات الماضية على تحسين جودة خدماتها للحد من العلاج في الخارج كما استقدمت استشاريين للمعاينة والتشخيص وإجراء العمليات في مجمع السلمانية الطبي».
وأضافت: «إن حالات الابتعاث تتم في حال عدم قدرة الوزارة على استقدام الاستشاري أو التواصل معه لتوفير خدمات الاستشارة».
وبينت: «إن لجنة الرعاية الصحية الثلاثية بالوزارة تبحث طلبات العلاج بالخارج لجميع الحالات المرضية، وتراعي في الابتعاث القرب الجغرافي وأن تكون المستشفيات معتمدة من جهات وطنية أو دولية»
إلى ذلك تطرقت الوزيرة إلى خطط وزارة الصحة لتطوير القطاع الصحي وتوفير الأجهزة والتقنيات الطبية وفق أعلى المعايير والتقنيات العالمية .
وقالت: «إن كثير من حالات أمراض القلب والعيون والأنف والأذن والحنجرة وعمليات التجميل تم توفير العلاج لها في الداخل بدلاً من ابتعاثها من خلال المنشآت الحكومية والقطاع الخاص مثل أمراض
واختتمت الوزيرة ردها قائلة: «إن إسناد مهمة وضع الاستراتيجية الصحية للمجلس الأعلى للصحة سيساهم بشكل فعال في رفع مستوى الخدمات الصحية ويعزز التعاون بين جميع الجهات».