تلقى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء برقية تهنئه من أخية سمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ولي العهد بدولة الكويت الشقيقة بمناسبة منح سموه جائزة «شعلة السلام» تكريماً لسموه كشخصية عالمية بارزة لها دورها الكبير في مجال العمل الإنساني ودعم السلام وتوثيق العلاقات الإنسانية بين شعوب العالم هذا نصها:
يطيب لنا أن نبعث إلى سموكم بأسمى آيات التهاني وأعز التبريكات، بمناسبة منح جمعية «تعزيز السلام الدولية» جائزة «شعلة السلام»، لسموكم كشخصية عالمية لها دور بارز في مجال العمل الإنساني لدعم السلام العالمي وتوثيق العلاقات الإنسانية بين شعوب العالم.
وإذ نفاخر ونعتز بمنح هذه الجائزة لسموكم، فإننا نسأل المولى عز وجل أن يكلأكم بحفظه ورعايته، ويديم على سموكم رداء الصحة والعافية والهناء، مقروناً بالتوفيق والسداد، وأن يحفظ سبحانه وتعالى بلدكم الشقيق من كل مكروه وأن يفئ عليه بالمزيد من الأمن والاستقرار، والتقدم والازدهار، في ظل قيادته الرشيدة.
كما تلقى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء برقية تهنئة من أخيه سمو الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء بدولة الكويت الشقيقة بمناسبة منح سموه جائزة «شعلة السلام» من قبل جمعية تعزيز السلام في فيينا هذا نصها:
يطيب لنا أن نبعث إلى سموكم حفظكم الله بأبلغ آيات التهاني وأخلص التبريكات بمناسبة منح سموكم جائزة «شعلة السلام» من قبل «جمعية تعزيز السلام» في فيينا.
ويسعدنا بهذه المناسبة الطيبة أن نعرب لكم عن تقديرنا لمنحكم هذه الجائزة العالمية والتي تأتي تتويجاً للدور البارز لسموكم في مجلس العمل الإنساني، وتكريماً لجهودكم في دعم السلام والأمن الإقليميين، وتوثيق العلاقات الإنسانية بين شعوب العالم.
خالص تهانينا، وتمنياتنا لسموكم حفظكم الله بدوام نعمة الصحة والعافية وأن يوفقكم الله تعالى ويسدد خطاكم، ويديم على مملكة البحرين الشقيقة وشعبها الأبي الكريم التقدم والازدهار.
وتلقى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء برقية تهنئة من أخيه رئيس مجلس الأمة بدولة الكويت مرزوق الغانم بمناسبة منح سموه جائزة «شعلة السلام» تكريماً لسموه كشخصية عالمية بارزة لها دورها الكبير في مجال العمل الإنساني ودعم السلام وتوثيق العلاقات الإنسانية بين شعوب العالم هذا نصها:
بعد إعلان جمعية «تعزيز السلام الدولية» منح سموكم جائزة «شعلة السلام» تقديراً منهم لدور سموكم الكريم الريادي والفعال في دعم أعمال مميزة في مجال العمل الخيري التطوعي الإنساني في دعم السلام العالمي والتعايش السلمي والتعاون الدولي في مجالات التنمية المستدامة والمبادرات الإنسانية، فإنه ليطيب لي أن أنتهز هذه المناسبة لأنجي لسموكم الكريم عن خالص تهنئتي القلبية الحارة التي أشفعها بصادق الدعاء إلى الباري «عز وجل» أن يبارك جهودكم الموفقة التي أينعت بتقليدكم هذه الجائزة المرموقة، سائلاً المولى العلي القدير أن يمد سموكم بعون من لدنه إلى ما تسعون إليه في مجال العمل التطوعي الإنساني والتعايش السلمي للأقليات الدينية والعريقة في مملكة البحرين الشقيقة وترسيخ جهود سموكم الإغاثية في تعزيز ثقافة السلام والتعايش بين الشعوب.