الرياض -(أ ف ب) : ما أن أفاق الوسط الرياضي السعودي من صدمة وقوع محمد نور قائد فريق الاتحاد في فخ المواد المحظورة حتى تلقى صدمة جديدة بسقوط اللاعب المخضرم حسين التركي قائد فريق الخليج في نفس الفخ.
وقد شهدت الملاعب السعودية خلال الأعوام السبعة الماضية وتحديداً منذ عام 2010 حالات كثيرة لتعاطي المنشطات المحظورة، فوقع في فخها 12 لاعباً وأدت هذه الآفة الخطيرة إلى إنهاء مسيرة بعضهم وقرروا اعتزال اللعبة.
ومن المنتظر أن يعلن اللاعب اعتزاله خصوصاً وأنه يبلغ 32 عاماً.
تجدر الإشارة إلى أن لجنة الرقابة على المنشطات أقامت ورش عمل وعممت الأدوية المحظورة على جميع الأندية وطالبت القائمين عليها بتزويد اللاعبين بالنشرات التوعوية ولائحة العقاقير الممنوع استخدامها.