محرر الشؤون البرلمانية
أكد برلمانيون أن إعلان قوة دفاع البحرين استعدادها للتصدي للمجموعات الإرهابية التي تتعرض لدوريات الأمن ورجال الشرطة رسالة حزم للإرهاب والإرهابيين في الداخل والخارج تؤسس لمرحلة جديدة للتعامل مع من يستهدف زعزعة الأمن بالبلاد، مشددين على الدعم التام لكافة الإجراءات التي تحمي المواطنين والمقيمين.
وقال عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني النائب ذياب النعيمي: «إن إعلان القيادة العامة لقوة دفاع البحرين للتصدي للمجموعات الإرهابية التي تستهدف رجال الأمن البواسل، موقف وطني حاسم، سيوقف العمل الإرهابي ويتصدى له بكل عزم وحزم، من الجماعات التي تعمل ليل نهار وبدعم من الخارج ضد مملكة البحرين ومصالحها».
وأشاد النعيمي بدور قوة دفاع البحرين بقيادة معالي المشير الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين، في حماية الوطن من الأخطار والمؤامرات الداخلية والخارجية، مؤكداً أن الشعب البحريني يثق تمام الثقة بجاهزية وقدرة قوة دفاع البحرين لمواجهة الإرهابيين، ومن يساندهم ويتكامل معهم، في الداخل والخارج عبر المؤسسات والوسائل المعروفة للجميع.
من جهته أيدّ النائب أسامة الخاجة البيان الصادر عن قوة دفاع البحرين الذي اعتبره صفعة على وجه المجموعات الإرهابية التي تتعرض لدوريات الأمن ورجال الشرطة الذين يقومون بواجبهم في حفظ الأمن.
وقال الخاجة: «إن البيان وضع النقاط على الحروف في التعامل بعزم مع محاولات المساس بأمن الوطن التي تعد جريمة يعاقب عليها القانون.
وأكد الخاجة أن جميع الأعمال الإرهابية التي شهدتها البحرين خلال الأعوام الماضية أثبتت أنها تحاك من مخططات خارجية تهدف إلى بث الفتنة والشقاق والنيل من أمن واستقرار البلاد، معرباً عن ثقته في جهود القائد العام لقوة دفاع البحرين المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة الذي أوجز قدرة هذا الكيان العظيم في حفظ أمن واستقرار البحرين من كافة الخطط التي كانت تحاك ضدها في الخفاء، وأشاد بمنجزات قوة دفاع البحرين واستعدادها الدائم وتأهبها للتصدي لأي أمر طارئ.
وقال رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني عبدالله بن حويل «إن بيان قوة دفاع البحرين الحازم يمثل مرحلة انتقالية حاسمة تجاه المتربصين بالوطن وتجاه من امنوا العقاب والردع».
وأضاف « إن التصعديات الارهابية الملحوظة في الآونة الأخيرة التي تقودها قوى الشر المستهدفة لأرواح رجال الأمن الشرفاء المسالمين تعكس بوضوح فشل المشروع الإيراني في البحرين ودول الخليج والمنطقة ككل، خصوصاً بعد الإدانة التاريخية للدول الإسلامية بمؤتمر القمة الإسلامية الأخير بتركيا لإيران، ولأدوارها العدوانية في المنطقة».
وطالب بن حويل بـ«الضرب بيد من حديد على رؤوس الفتنة والتحريض ممن يعتلون المنابر الدينية ويسيسونها، وممن يسخرون الأقلام الصفراء المأجورة، ويتسترون خلف الحسابات المأجورة بشبكات التواصل الاجتماعي ويحرضون الأطفال والمراهقين وممن غسلت أدمغتهم». وأكد بن حويل على الدعم النيابي والشعبي اللا محدود لقوة الدفاع ورجالها البواسل في موجهتهم كل ما من شأنه المساس بالأمن.
من جهته قال عضو لجنة الشؤون التشريعية والقانونية عضو هيئة المفوضين بالمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان النائب خالد الشاعر إن إعلان القيادة العامة لقوة دفاع البحرين التصدي للمجموعات الإرهابية التي تستهدف رجال الأمن هو رسالة حزم وحسم للارهاب والارهابيين في الداخل والخارج، ومن يقف معهم ويساندهم ويتكامل معهم بشتى الطرق والوسائل.
وأضاف الشاعر أن استمرار الأعمال الإرهابية والإجرامية يحتم على الدولة وقف هذا المخطط الذي يريد الفتنة والشر بالوطن، من أناس ارتهنوا للخارج ورموا أنفسهم للضلالة والهدم، وعملوا من أجل القتل والدمار فكان لزاماً التصدي لهم ومنعهم من الاستمرار في طريق الغي والفتنة والقتل فحفظ الأمن وحماية الأرواح والممتلكات واجب وطني ومسؤولية عظيمة.
وأوضح الشاعر أن شعب البحرين يسجل بكل التقدير والاعتزاز والفخر الدور الوطني لقوة دفاع البحرين بقيادة معالي المشير الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين، في حماية الوطن والمواطنين واستعدادها التام لمواجهة الارهاب والإرهابيين، وان جاهزية قوة دفاع البحرين لحماية الوطن ومقدراته رسالة أمن واطمئنان للمواطنين والمقيمين بأن مملكة البحرين بقيادتها وحكومتها ومؤسساتها الدستورية وبمؤسساتها الأمنية والعسكرية قادرة على التصدي للإرهاب، وحماية الأرواح والممتلكات، ورعاية المشروع الإصلاحي الذي يمضي قدماً نحو المستقبل الأفضل لأبناء الوطن.
وأكد الشاعر أن جماعات الإرهاب ومجموعاته وشخصياته وجهاته ومؤسساته في الداخل والخارج لن تتمكن من كسر الإرادة البحرينية الوطنية ولن تفلح في تحقيق غاياتها الإجرامية وسيكون القانون والوحدة الوطن وأبناء الوطن المخلصين في مواجهتهم والتصدي لهم دائماً وأبداً. من جهته قال النائب حمد الدوسري: «إننا نضع أيدينا مع كافة الجهات الأمنية ممثلةً بقوة دفاع البحرين ووزارة الداخلية للتصدي لكافة الارهابيين لمحاربة هؤلاء الذين لا دين لهم».
واضاف: إن ما تمر به مملكة البحرين يتطلب من كافة الجهات والأفراد إعلان أوقفها إزاء هذه المواقف الإرهابية التي تقوم به هذه الفئة الضالة، لإدانة أعمالهم وتجريمها، ومحاربتهم ومن يقف إلى جانبهم ويمولهم ويعطيهم التوجيهات لارتكاب هذه الأعمال المجرمة، مؤكداً رفض البحرينين وجود فئة ضالة تسعى لزهق أرواح الأبرياء من رجال الأمن.
وأكد أن شعب البحرين يتطلع إلى أن تتخذ بحق هؤلاء المجرمين كافة السبل الرادعة حتى يكونوا عبرةً لمن تسول له نفسه إزهاق الأبرياء والعبث بمقدرات الوطن.
إلى ذلك اعتبرت عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى سوسن تقوي أن إعلان القيادة العامة لقوة دفاع البحرين للتصدي للمجموعات الإرهابية التي تتعرض لرجال الأمن والشرطة خلال تأديتهم واجبهم موقف وطني شجاع، يعبر عن الولاء والانتماء للوطن.
وقالت: «إن الوقت حان لوضع حد ووقف العبث الذي يستهدف تقويض الأمن وزعزعة الاستقرار في البلاد، وتهديد أرواح الآمنين من المواطنين والمقيمين».
وأضافت أن هذه الأعمال الإرهابية والإجرامية نتاج فكر تخريبي متطرف دخيل على المجتمع البحريني المسالم، ولابد من التصدي له بكل حزم وقوة وثبات.
أكد برلمانيون أن إعلان قوة دفاع البحرين استعدادها للتصدي للمجموعات الإرهابية التي تتعرض لدوريات الأمن ورجال الشرطة رسالة حزم للإرهاب والإرهابيين في الداخل والخارج تؤسس لمرحلة جديدة للتعامل مع من يستهدف زعزعة الأمن بالبلاد، مشددين على الدعم التام لكافة الإجراءات التي تحمي المواطنين والمقيمين.
وقال عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني النائب ذياب النعيمي: «إن إعلان القيادة العامة لقوة دفاع البحرين للتصدي للمجموعات الإرهابية التي تستهدف رجال الأمن البواسل، موقف وطني حاسم، سيوقف العمل الإرهابي ويتصدى له بكل عزم وحزم، من الجماعات التي تعمل ليل نهار وبدعم من الخارج ضد مملكة البحرين ومصالحها».
وأشاد النعيمي بدور قوة دفاع البحرين بقيادة معالي المشير الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين، في حماية الوطن من الأخطار والمؤامرات الداخلية والخارجية، مؤكداً أن الشعب البحريني يثق تمام الثقة بجاهزية وقدرة قوة دفاع البحرين لمواجهة الإرهابيين، ومن يساندهم ويتكامل معهم، في الداخل والخارج عبر المؤسسات والوسائل المعروفة للجميع.
من جهته أيدّ النائب أسامة الخاجة البيان الصادر عن قوة دفاع البحرين الذي اعتبره صفعة على وجه المجموعات الإرهابية التي تتعرض لدوريات الأمن ورجال الشرطة الذين يقومون بواجبهم في حفظ الأمن.
وقال الخاجة: «إن البيان وضع النقاط على الحروف في التعامل بعزم مع محاولات المساس بأمن الوطن التي تعد جريمة يعاقب عليها القانون.
وأكد الخاجة أن جميع الأعمال الإرهابية التي شهدتها البحرين خلال الأعوام الماضية أثبتت أنها تحاك من مخططات خارجية تهدف إلى بث الفتنة والشقاق والنيل من أمن واستقرار البلاد، معرباً عن ثقته في جهود القائد العام لقوة دفاع البحرين المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة الذي أوجز قدرة هذا الكيان العظيم في حفظ أمن واستقرار البحرين من كافة الخطط التي كانت تحاك ضدها في الخفاء، وأشاد بمنجزات قوة دفاع البحرين واستعدادها الدائم وتأهبها للتصدي لأي أمر طارئ.
وقال رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني عبدالله بن حويل «إن بيان قوة دفاع البحرين الحازم يمثل مرحلة انتقالية حاسمة تجاه المتربصين بالوطن وتجاه من امنوا العقاب والردع».
وأضاف « إن التصعديات الارهابية الملحوظة في الآونة الأخيرة التي تقودها قوى الشر المستهدفة لأرواح رجال الأمن الشرفاء المسالمين تعكس بوضوح فشل المشروع الإيراني في البحرين ودول الخليج والمنطقة ككل، خصوصاً بعد الإدانة التاريخية للدول الإسلامية بمؤتمر القمة الإسلامية الأخير بتركيا لإيران، ولأدوارها العدوانية في المنطقة».
وطالب بن حويل بـ«الضرب بيد من حديد على رؤوس الفتنة والتحريض ممن يعتلون المنابر الدينية ويسيسونها، وممن يسخرون الأقلام الصفراء المأجورة، ويتسترون خلف الحسابات المأجورة بشبكات التواصل الاجتماعي ويحرضون الأطفال والمراهقين وممن غسلت أدمغتهم». وأكد بن حويل على الدعم النيابي والشعبي اللا محدود لقوة الدفاع ورجالها البواسل في موجهتهم كل ما من شأنه المساس بالأمن.
من جهته قال عضو لجنة الشؤون التشريعية والقانونية عضو هيئة المفوضين بالمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان النائب خالد الشاعر إن إعلان القيادة العامة لقوة دفاع البحرين التصدي للمجموعات الإرهابية التي تستهدف رجال الأمن هو رسالة حزم وحسم للارهاب والارهابيين في الداخل والخارج، ومن يقف معهم ويساندهم ويتكامل معهم بشتى الطرق والوسائل.
وأضاف الشاعر أن استمرار الأعمال الإرهابية والإجرامية يحتم على الدولة وقف هذا المخطط الذي يريد الفتنة والشر بالوطن، من أناس ارتهنوا للخارج ورموا أنفسهم للضلالة والهدم، وعملوا من أجل القتل والدمار فكان لزاماً التصدي لهم ومنعهم من الاستمرار في طريق الغي والفتنة والقتل فحفظ الأمن وحماية الأرواح والممتلكات واجب وطني ومسؤولية عظيمة.
وأوضح الشاعر أن شعب البحرين يسجل بكل التقدير والاعتزاز والفخر الدور الوطني لقوة دفاع البحرين بقيادة معالي المشير الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين، في حماية الوطن والمواطنين واستعدادها التام لمواجهة الارهاب والإرهابيين، وان جاهزية قوة دفاع البحرين لحماية الوطن ومقدراته رسالة أمن واطمئنان للمواطنين والمقيمين بأن مملكة البحرين بقيادتها وحكومتها ومؤسساتها الدستورية وبمؤسساتها الأمنية والعسكرية قادرة على التصدي للإرهاب، وحماية الأرواح والممتلكات، ورعاية المشروع الإصلاحي الذي يمضي قدماً نحو المستقبل الأفضل لأبناء الوطن.
وأكد الشاعر أن جماعات الإرهاب ومجموعاته وشخصياته وجهاته ومؤسساته في الداخل والخارج لن تتمكن من كسر الإرادة البحرينية الوطنية ولن تفلح في تحقيق غاياتها الإجرامية وسيكون القانون والوحدة الوطن وأبناء الوطن المخلصين في مواجهتهم والتصدي لهم دائماً وأبداً. من جهته قال النائب حمد الدوسري: «إننا نضع أيدينا مع كافة الجهات الأمنية ممثلةً بقوة دفاع البحرين ووزارة الداخلية للتصدي لكافة الارهابيين لمحاربة هؤلاء الذين لا دين لهم».
واضاف: إن ما تمر به مملكة البحرين يتطلب من كافة الجهات والأفراد إعلان أوقفها إزاء هذه المواقف الإرهابية التي تقوم به هذه الفئة الضالة، لإدانة أعمالهم وتجريمها، ومحاربتهم ومن يقف إلى جانبهم ويمولهم ويعطيهم التوجيهات لارتكاب هذه الأعمال المجرمة، مؤكداً رفض البحرينين وجود فئة ضالة تسعى لزهق أرواح الأبرياء من رجال الأمن.
وأكد أن شعب البحرين يتطلع إلى أن تتخذ بحق هؤلاء المجرمين كافة السبل الرادعة حتى يكونوا عبرةً لمن تسول له نفسه إزهاق الأبرياء والعبث بمقدرات الوطن.
إلى ذلك اعتبرت عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى سوسن تقوي أن إعلان القيادة العامة لقوة دفاع البحرين للتصدي للمجموعات الإرهابية التي تتعرض لرجال الأمن والشرطة خلال تأديتهم واجبهم موقف وطني شجاع، يعبر عن الولاء والانتماء للوطن.
وقالت: «إن الوقت حان لوضع حد ووقف العبث الذي يستهدف تقويض الأمن وزعزعة الاستقرار في البلاد، وتهديد أرواح الآمنين من المواطنين والمقيمين».
وأضافت أن هذه الأعمال الإرهابية والإجرامية نتاج فكر تخريبي متطرف دخيل على المجتمع البحريني المسالم، ولابد من التصدي له بكل حزم وقوة وثبات.