ميلانو - (أ ف ب): يريد ريال مدريد الإسباني إنقاذ موسمه والتتويج بلقبه الحادي عشر في مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم عندما يلاقي مواطنه أتلتيكو مدريد اليوم في المباراة النهائية على ملعب سان سيرو في مدينة ميلانو الإيطالية.
ويتجدد اللقاء بين قطبي العاصمة في المسابقة بعد عامين من مواجهتهما في المباراة النهائية ايضا على ملعب النور في لشبونة عندما توج النادي الملكي باللقب القاري العاشر في تاريخه معززاً رقمه القياسي في عدد الألقاب في المسابقة.
وتكتسي مباراة اليوم أهمية كبيرة بالنسبة للفريقين لإنقاذ موسميهما فالنادي الملكي حل وصيفاً في الدوري وخرج من مسابقة الكأس المحلية مبكراً بخطأ إداري، فيما أنهى أتلتيكو مدريد موسمه في المركز الثالث، وخرج من ربع النهائي لمسابقة الكأس.
وسيبقى اللقب إسبانيا للعام الثالث على التوالي بعدما توج به برشلونة العام الماضي كما إنها المرة الثالثة في تاريخ المسابقة التي يتواجه فيها فريقان مرتين في المباراة النهائية، بعد ليفربول الانجليزي-ميلان الإيطالي «فاز الأول في 2005 والثاني في 2007» وبرشلونة-مانشستر يونايتد الإنجليزي «فاز الأول 2-صفر عام 2009 3-1 عام 2011».
ويمني ريال مدريد النفس بتتويج مشواره الرائع في المسابقة بإحراز اللقب خصوصاً مدربه ولاعب وسطه السابق الفرنسي زين الدين زيدان الساعي إلى باكورة ألقابه في مشواره التدريبي الذي استهله هذا العام بالذات عندما لجأ رئيس النادي فلورنتينو بيريز إلى خدماته لتعويض رافايل بينيتيز الذي أقيل من منصبه.
وتكتسي المباراة أهمية كبيرة لمستقبل زيدان مع النادي الملكي كون تتويجه باللقب سيبقيه على رأس الإدارة الفنية للنادي الملكي أقلها الموسم المقبل.
ويعول زيدان على ثلاثيه الهجومي الضارب الويلزي غاريث بايل والفرنسي كريم بنزيمة والبرتغالي كريستيانو رونالدو الذي يأمل في ضرب عصافير عدة بحجر واحد. ويدرك رونالدو جيداً أن التتويج باللقب القاري للمرة الثالثة في مسيرته الاحترافية سيضعه على مشارف التتويج بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم للمرة الرابعة في تاريخه.
وأبلى رونالدو البلاء الحسن في البطولة القارية هذا الموسم وسجل 16 هدفاً حتى الآن ويسعى إلى تحطيم الرقم القياسي في عدد الأهداف في موسم واحد في المسابقة وهو 17 هدفاً وكان حققه الموسم الماضي.
في المقابل، سيحاول أتلتيكو مدريد الثأر لخسارته في نهائي 2014 والظفر بلقبه الأول في المسابقة القارية وإضافته إلى لقبيه في مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» عامي 2010 و2012.
ويطمح أتلتيكو مدريد في أن تكون الثالثة ثابتة ذلك لأنه خسر نهائي المسابقة القارية العريقة عام 1974.
ويتجدد اللقاء بين قطبي العاصمة في المسابقة بعد عامين من مواجهتهما في المباراة النهائية ايضا على ملعب النور في لشبونة عندما توج النادي الملكي باللقب القاري العاشر في تاريخه معززاً رقمه القياسي في عدد الألقاب في المسابقة.
وتكتسي مباراة اليوم أهمية كبيرة بالنسبة للفريقين لإنقاذ موسميهما فالنادي الملكي حل وصيفاً في الدوري وخرج من مسابقة الكأس المحلية مبكراً بخطأ إداري، فيما أنهى أتلتيكو مدريد موسمه في المركز الثالث، وخرج من ربع النهائي لمسابقة الكأس.
وسيبقى اللقب إسبانيا للعام الثالث على التوالي بعدما توج به برشلونة العام الماضي كما إنها المرة الثالثة في تاريخ المسابقة التي يتواجه فيها فريقان مرتين في المباراة النهائية، بعد ليفربول الانجليزي-ميلان الإيطالي «فاز الأول في 2005 والثاني في 2007» وبرشلونة-مانشستر يونايتد الإنجليزي «فاز الأول 2-صفر عام 2009 3-1 عام 2011».
ويمني ريال مدريد النفس بتتويج مشواره الرائع في المسابقة بإحراز اللقب خصوصاً مدربه ولاعب وسطه السابق الفرنسي زين الدين زيدان الساعي إلى باكورة ألقابه في مشواره التدريبي الذي استهله هذا العام بالذات عندما لجأ رئيس النادي فلورنتينو بيريز إلى خدماته لتعويض رافايل بينيتيز الذي أقيل من منصبه.
وتكتسي المباراة أهمية كبيرة لمستقبل زيدان مع النادي الملكي كون تتويجه باللقب سيبقيه على رأس الإدارة الفنية للنادي الملكي أقلها الموسم المقبل.
ويعول زيدان على ثلاثيه الهجومي الضارب الويلزي غاريث بايل والفرنسي كريم بنزيمة والبرتغالي كريستيانو رونالدو الذي يأمل في ضرب عصافير عدة بحجر واحد. ويدرك رونالدو جيداً أن التتويج باللقب القاري للمرة الثالثة في مسيرته الاحترافية سيضعه على مشارف التتويج بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم للمرة الرابعة في تاريخه.
وأبلى رونالدو البلاء الحسن في البطولة القارية هذا الموسم وسجل 16 هدفاً حتى الآن ويسعى إلى تحطيم الرقم القياسي في عدد الأهداف في موسم واحد في المسابقة وهو 17 هدفاً وكان حققه الموسم الماضي.
في المقابل، سيحاول أتلتيكو مدريد الثأر لخسارته في نهائي 2014 والظفر بلقبه الأول في المسابقة القارية وإضافته إلى لقبيه في مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» عامي 2010 و2012.
ويطمح أتلتيكو مدريد في أن تكون الثالثة ثابتة ذلك لأنه خسر نهائي المسابقة القارية العريقة عام 1974.