ينصح خبراء التغذية الأشخاص الذين يعانون من مشكلة الانتفاخ خلال نهار رمضان بتناول كوب من (الروب) زبادي في وجبة السحور للتغلب على هذه المشكلة، كما يؤكد الخبراء أن الزبادي يجعل الجسم في صحة جيدة خلال الصيام في نهار رمضان، حيث ثبت أن الزبادي يحتوي على الكثير من المنافع الصحية.
ومن المعروف أن الزبادي غني بالبروتين كونه مصدراً جيداً لبعض الأملاح والمعادن المهمة مثل الكالسيوم والصوديوم البوتاسيوم، وبالبحث وجد الباحثون أن الزبادي يحتوي على كالسيوم وبروتين أكثر من الحليب لوجود خمائر وبكتيريا مفيدة به، ويؤدي تناول الزبادي بانتظام إلى استعادة مستويات البكتيريا النافعة، إضافةً إلى رفع مخزون الجسم من الكالسيوم الضروري لصحة العظام والأسنان خصوصاً لدى الأطفال.
ويفضل تناول الزبادي في السحور لأنه يزود الجسم بما يحتاجه من البروتين والدهون المفيدة الخفيفة سهلة الهضم، كما يمد الجسم بالطاقة مما يساعد على تنشيط وظائف المخ ويزيد من القدرة على التركيز ويقي من حالة الخمول التي تشيع في رمضان، إضافة إلى أنه يساعد الجهاز الهضمي في التخلص من البكتيريا الضارة بالجسم، ويقي من الإصابة بالإجهاد والانتفاخ ويجعل الجسم أقدر على مقاومة الجوع في رمضان خصوصا هذا العام حيث تصل ساعات الصوم إلى 15 ساعة في الدول العربية.
وللعلم يصنع الزبادي بإضافة نوع من البكتريا النافعة إلى اللبن حتى تتخمر ويتحول إلي زبادي ويمكن صنعه في المصانع أو في المنزل أيضاً وذلك لأن طريقة صنعه سهلة للغاية.
وإضافة إلى الفوائد السالفة فإن تناول الزبادي يساعد على التخلص من مشكلة تراكم الدهون في منطقة البطن (الكرش)، وهو يحرق الدهون في الجسم ويقوي العضلات وأفضله لذلك ما كان غني بالكالسيوم الذي يساعد على تحفيز الجسم لحرق الدهون وعدم تكون كميات جديدة منه في حين أن الغذاء قليل الكالسيوم يزيد من إنتاج أنزيمات منتجة لدهون . أيضا يعد (الروب) غذاء علاجياً فاعليته في تقليل الإصابة بسرطان القولون لقدرته على زيادة نشاط الجهاز المناعي، ويتميز بقدرته على خفض نسبة الكولسترول في الدم، ومقاومته للالتهابات الطفيلية، فضلاً عن أن البروتين الموجود فيه يستطيع خفض ضغط الدم. يتوفر في الزبادي الفيتامينات الضرورية للحياة (ب1,ب2,ب3,ب5,ب6,ب12,أ,ك)، وتتركز فائدته في مادة (اللاكتوز باشيلس) وهي ميكروب ميكرسكوبي الحجم يهاجم الكائنات غير المرغوب فيها.. وهي لتطهير الأمعاء وتقضي على ما مقداره 85% من الجراثيم الضارة بها، كما ويعد من الأطعمة سهلة الهضم فهو أسهل من الحليب واللبن، ولأنه يحتوي على قيمة غذائية عالية ، فهو أنسب طعام للمسنين نظراً لفائدته العلاجية والغذائية والوقائية بإذن الله لأنه يزيد المناعة وقدرة التحمل ويعمل على تقوية الجهاز الهضمي والدورة الدموية.
(الروب) يؤخر أعراض الشيخوخة وترطيب البشرة ونضارتها وجمال العينين لمن داوم على أكله، وهو خط دفاعي قوي يوقف ترسب الكولسترول على جدران الشرايين وخاصة التي تغذي القلب والمخ، إذ يساهم في التجديد الدائم والحيوية الثابتة وجمال المظهر وسلامة الأجهزة من الأمراض، ويقوي المعدة ويقطع الإسهال ويخصب البدن ويفتح الشهية ويسكن الحرارة، ويتلف العصبات القولونية في المعدة والأمعاء ، وهو مفيد في حالات التهاب الكبد والكلى وضعفها وتخمرات المعدة حيث إنه طارد للغازات، ويدر البول ويكافح الحصى في المثانة والكلى ويذيب الرمال، ويهدي الأعصاب ومحارب للأرق.
قيمته الغذائية عالية لأنه يحمل في تركيبته أغلب المعادن اللازمة للجسم، كما ويساعد في تخفيف الوزن ولهذا يدخل في أنظمة النحافة ( قليل السعرات، مرتفع البروتين)، وينصح إعطاؤه للأشخاص الذين يعانون من ضعف الأمعاء وعسر الهضم والإمساك والإسهال والتهابات المعدة والأمعاء والمصابين بضعف الأعصاب والأرق، كما ويسهل إعطاؤه للأطفال الصغار من عمر عشرة أشهر.
ومن المعروف أن الزبادي غني بالبروتين كونه مصدراً جيداً لبعض الأملاح والمعادن المهمة مثل الكالسيوم والصوديوم البوتاسيوم، وبالبحث وجد الباحثون أن الزبادي يحتوي على كالسيوم وبروتين أكثر من الحليب لوجود خمائر وبكتيريا مفيدة به، ويؤدي تناول الزبادي بانتظام إلى استعادة مستويات البكتيريا النافعة، إضافةً إلى رفع مخزون الجسم من الكالسيوم الضروري لصحة العظام والأسنان خصوصاً لدى الأطفال.
ويفضل تناول الزبادي في السحور لأنه يزود الجسم بما يحتاجه من البروتين والدهون المفيدة الخفيفة سهلة الهضم، كما يمد الجسم بالطاقة مما يساعد على تنشيط وظائف المخ ويزيد من القدرة على التركيز ويقي من حالة الخمول التي تشيع في رمضان، إضافة إلى أنه يساعد الجهاز الهضمي في التخلص من البكتيريا الضارة بالجسم، ويقي من الإصابة بالإجهاد والانتفاخ ويجعل الجسم أقدر على مقاومة الجوع في رمضان خصوصا هذا العام حيث تصل ساعات الصوم إلى 15 ساعة في الدول العربية.
وللعلم يصنع الزبادي بإضافة نوع من البكتريا النافعة إلى اللبن حتى تتخمر ويتحول إلي زبادي ويمكن صنعه في المصانع أو في المنزل أيضاً وذلك لأن طريقة صنعه سهلة للغاية.
وإضافة إلى الفوائد السالفة فإن تناول الزبادي يساعد على التخلص من مشكلة تراكم الدهون في منطقة البطن (الكرش)، وهو يحرق الدهون في الجسم ويقوي العضلات وأفضله لذلك ما كان غني بالكالسيوم الذي يساعد على تحفيز الجسم لحرق الدهون وعدم تكون كميات جديدة منه في حين أن الغذاء قليل الكالسيوم يزيد من إنتاج أنزيمات منتجة لدهون . أيضا يعد (الروب) غذاء علاجياً فاعليته في تقليل الإصابة بسرطان القولون لقدرته على زيادة نشاط الجهاز المناعي، ويتميز بقدرته على خفض نسبة الكولسترول في الدم، ومقاومته للالتهابات الطفيلية، فضلاً عن أن البروتين الموجود فيه يستطيع خفض ضغط الدم. يتوفر في الزبادي الفيتامينات الضرورية للحياة (ب1,ب2,ب3,ب5,ب6,ب12,أ,ك)، وتتركز فائدته في مادة (اللاكتوز باشيلس) وهي ميكروب ميكرسكوبي الحجم يهاجم الكائنات غير المرغوب فيها.. وهي لتطهير الأمعاء وتقضي على ما مقداره 85% من الجراثيم الضارة بها، كما ويعد من الأطعمة سهلة الهضم فهو أسهل من الحليب واللبن، ولأنه يحتوي على قيمة غذائية عالية ، فهو أنسب طعام للمسنين نظراً لفائدته العلاجية والغذائية والوقائية بإذن الله لأنه يزيد المناعة وقدرة التحمل ويعمل على تقوية الجهاز الهضمي والدورة الدموية.
(الروب) يؤخر أعراض الشيخوخة وترطيب البشرة ونضارتها وجمال العينين لمن داوم على أكله، وهو خط دفاعي قوي يوقف ترسب الكولسترول على جدران الشرايين وخاصة التي تغذي القلب والمخ، إذ يساهم في التجديد الدائم والحيوية الثابتة وجمال المظهر وسلامة الأجهزة من الأمراض، ويقوي المعدة ويقطع الإسهال ويخصب البدن ويفتح الشهية ويسكن الحرارة، ويتلف العصبات القولونية في المعدة والأمعاء ، وهو مفيد في حالات التهاب الكبد والكلى وضعفها وتخمرات المعدة حيث إنه طارد للغازات، ويدر البول ويكافح الحصى في المثانة والكلى ويذيب الرمال، ويهدي الأعصاب ومحارب للأرق.
قيمته الغذائية عالية لأنه يحمل في تركيبته أغلب المعادن اللازمة للجسم، كما ويساعد في تخفيف الوزن ولهذا يدخل في أنظمة النحافة ( قليل السعرات، مرتفع البروتين)، وينصح إعطاؤه للأشخاص الذين يعانون من ضعف الأمعاء وعسر الهضم والإمساك والإسهال والتهابات المعدة والأمعاء والمصابين بضعف الأعصاب والأرق، كما ويسهل إعطاؤه للأطفال الصغار من عمر عشرة أشهر.