اكتشف فريق إيطالي متخصص في ترميم الآثار في كنيسة المهد في بيت لحم، فسيفساء جدارية لملاك تعود إلى القرن الثاني عشر كانت مغطاة بالكامل لعقود تحت طبقة من الجص.
ومنذ العام 2013، يعمل الفريق الإيطالي مع الحكومة الفلسطينية في مشروع ضخم لترميم كنيسة المهد في بيت لحم جنوب الضفة الغربية المحتلة، التي يعتقد أنها بنيت في موقع ولادة المسيح.
وتم ترميم السقف والنوافذ، وأصبحت اللوحات الفسيفسائية التي كانت غير مرئية على مدى قرون، غنية بالألوان الزاهية. ولكن مفاجأة العمل كانت العثور على فسيفساء جدارية لملاك كانت مغطاة بالكامل تحت طبقة من الجص.