من شطائر «هوت دوغ» الأمريكية التقليدية إلى رقائق الناتشوز المكسيكية والبيتزا الإيطالية، تتنوع الأطباق التي «يلتهمها» السياسيون والرؤساء في أمريكا أثناء حملاتهم الانتخابية لاستقطاب انتباه وعدسات المصورين الفوتوغرافيين.
قام الرئيس الأمريكي باراك أوباما بتناول شطيرة «تشيزستيك» وطبق من البطاطا المقلية في مطعم «باتس كينغ أوف ستيكس» خلال حملته الانتخابية 2008. أما وزير الخارجية الأمريكي توقف ليتناول الغداء في مطعم «دينيز» للمأكولات البحرية، كما تناولت المرشحة الديمقراطية الحالية هيلاري كلينتون وجبة من الطعام في مطعم «دوكس باربيكيو وساوثرن بوفيه»، أما المرشح الجمهوري للرئاسة دونالد ترامب تناول قطعة من لحم الخنزير في عام 2015، والمرشح الديمقراطي بيرني ساندرز وزوجته جين قاموا بتناول شطائر «هوت دوغ» في مطعم «ناثانز فاموس» بعد حملة انتخابية في منطقة بروكلين الأمريكية في العام 2016.