باشرت وزارة التربية والتعليم التحقيق في وفاة الطفلة التي تداولت وسائل التواصل الاجتماعي معلومات حول تعرضها للعنف الأسري تسبب في وفاتها. وفتحت الجهات المختصة بالوزارة بشكل فوري التحقيق في ملابسات الموضوع وما إذا كان هناك تقصير من قبل مدرستها مدرسة مريم بنت عمران الابتدائية للبنات في التعامل مع حالتها أثناء العام الدراسي وما كان يظهر عليها من بعض الكدمات والجروح. وذكرت أنه في حال ثبوت الإهمال أو التقصير من أي طرف من الأطراف داخل المدرسة ستقوم الوزارة بإحالة الموضوع للجهات القانونية المختصة في الدولة للبت فيه، ومازال التحقيق جارياً.