نيويورك-(CNN): حمل الرئيس السابق لوكالة الاستخبارات الدفاعية بأمريكا مايكل فلين ما يشهده العالم من مشكلة سببها الجمعات الإسلامية المتطرفة إلى الإدارة الأمريكية السابقة والإدارة الحالية.
وقال في لقاء تلفزيوني: «كل ما أعلمه هو أن لدينا مشكلة كبيرة كانت نتيجة بعض أخطاء من الإدارة الأمريكية السابقة والإدارة الحالية أيضاً ارتكبت أخطاء جدية أيضاً.. خدمت في أفغانستان ليس فقط مع أخي في الوقت ذاته بل أيضاً مع ابني، وأنا لن أضع ما يعتبره الناس تضحيات في إطار محدد فقط فكل منا لديه تصور كيف يقوم بخدمة البلاد».
قال فلين، الذي يعمل مستشاراً للمرشح الجمهوري بسباق الرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب: «لدينا مشكلة حقيقية مع التطرف الإسلامي، وعلينا التطرق لهذه المشكلة، مهما قاله دونالد ترامب (حول الإسلام) فإن القضية الأكبر والأهم والتي نراها الآن في ليبيا وأيضاً في أوروبا، وتضاعف عدد الجماعات الإسلامية المتطرفة حول العالم هو أمر علينا الانتباه له جيداً».