تغطية - اللجنة الإعلامية: تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، يسدل الستار اليوم «الاثنين» بصالة الاتحاد البحريني لرياضة ذوي الإعاقة، على منافسات النسخة الرابعة من دوري خالد بن حمد للمراكز الشبابية والأولى لذوي الإعاقة لكرة القدم، التي تنظمه وزارة شؤون الشباب والرياضة هذا العام تحت شعار #ملتقى_الأجيال، وذلك بإقامة المباراة النهائية التي تجمع بين حامل اللقب فريق مركز شباب الزلاق وفريق مركز شباب سافرة الساعة السادسة والنصف، وستسبقها في الخامسة المباراة النهائية لدوري ذوي الإعاقة بين فريق الإعاقة الحركية وفريق الصم وفي الرابعة عصر تحديد المركز الثالث والرابع بين مركز شباب أبوصيبع ومركز شباب الشاخورة.
وسيكون ختاما ناريا لهذه النسخة من الدوري، نظرا للإمكانيات العالية التي يمتلكها الفريقين وبحسب المعطيات لنتائج الفريقين بالمنافسات. فالزلاق نجح في العبور للدور الثاني بعد أن تصدر مجموعته بتحقيقه 7 نقاط من فوزين وتعادل. وقد تمكن من الوصول للمباراة النهائية، بعد فوزه في الدور الـ16 على فريق مركز شباب الحورة والقضيبية بنتيجة 5 أهداف مقابل هدفين، وفوزه في دور الثمانية على فريق مركز شباب السهلة الجنوبية بركلات الحظ الترجيحية التي انتهت بنتيجة 3 أهداف مقابل هدفين، وفوزه في الدور قبل النهائي على حساب الشاخورة بركلات الحظ الترجيحية بنتيجة 3 أهداف مقابل هدف.
في المقابل، تأهل فريق سافرة لهذه المواجهة، بعد أن تصدر مجموعته برصيد 9 نقاط جمعها من 3 انتصارات, وقد وصل الفريق لهذه المرحلة، بعد أن نجح بالفوز في دور الـ16 على حساب مركز شباب جرداب بركلات الحظ الترجيحية بنتيجة 4 أهداف مقابل ثلاثة، وفوزه في دور ربع النهائي على فريق مركز شباب سلماباد بركلات الحظ الترجيحية بنتيجة هدفين مقابل هدف، وفوزه في الدور نصف النهائي على حساب فريق مركز شباب أبوصيبع بنتيجة أربعة أهداف مقابل ثلاثة.
ويبدو أن فريق سافرة يتفوق هجوميا وبشكل نسبي على فريق الزلاق، وذلك من خلال مجموع الأهداف التي سجلها الفريقان في المنافسات حتى مباريات الدور قبل النهائي، فقد نجح سافرة من تسجيل 29 هدفاً، في حين سجل فريق الزلاق 27 هدفاً. ويمتلك الفريقان أسماءً لديها الإمكانية في تغير مجرى المباراة، ومن هذه الأسماء بفريق الزلاق قائده راشد بخيت الدوسري، وحارسه محبوب زعال، وعطيه محمد خلف، وفارس الحوسني ومحمد السنجار، وفي سافرة لاعبه فواز عبدالستار، عبدالله صالح، أحمد صالح ومحمد عبدالله.
ويتوقع أن تشهد المباراة الندية والحماس والإثارة، نظراً لتقارب مستوى الفريقين في جميع الخطوط، والذي قد يؤجل حسمها في الوقت الأصلي إلى ركلات الحظ الترجيحية، التي كانت حاضرة في نتائج الفريقين بمنافسات الأدوار النهائية لهذا التجمع الكروي المميز.
وسيكون ختاما ناريا لهذه النسخة من الدوري، نظرا للإمكانيات العالية التي يمتلكها الفريقين وبحسب المعطيات لنتائج الفريقين بالمنافسات. فالزلاق نجح في العبور للدور الثاني بعد أن تصدر مجموعته بتحقيقه 7 نقاط من فوزين وتعادل. وقد تمكن من الوصول للمباراة النهائية، بعد فوزه في الدور الـ16 على فريق مركز شباب الحورة والقضيبية بنتيجة 5 أهداف مقابل هدفين، وفوزه في دور الثمانية على فريق مركز شباب السهلة الجنوبية بركلات الحظ الترجيحية التي انتهت بنتيجة 3 أهداف مقابل هدفين، وفوزه في الدور قبل النهائي على حساب الشاخورة بركلات الحظ الترجيحية بنتيجة 3 أهداف مقابل هدف.
في المقابل، تأهل فريق سافرة لهذه المواجهة، بعد أن تصدر مجموعته برصيد 9 نقاط جمعها من 3 انتصارات, وقد وصل الفريق لهذه المرحلة، بعد أن نجح بالفوز في دور الـ16 على حساب مركز شباب جرداب بركلات الحظ الترجيحية بنتيجة 4 أهداف مقابل ثلاثة، وفوزه في دور ربع النهائي على فريق مركز شباب سلماباد بركلات الحظ الترجيحية بنتيجة هدفين مقابل هدف، وفوزه في الدور نصف النهائي على حساب فريق مركز شباب أبوصيبع بنتيجة أربعة أهداف مقابل ثلاثة.
ويبدو أن فريق سافرة يتفوق هجوميا وبشكل نسبي على فريق الزلاق، وذلك من خلال مجموع الأهداف التي سجلها الفريقان في المنافسات حتى مباريات الدور قبل النهائي، فقد نجح سافرة من تسجيل 29 هدفاً، في حين سجل فريق الزلاق 27 هدفاً. ويمتلك الفريقان أسماءً لديها الإمكانية في تغير مجرى المباراة، ومن هذه الأسماء بفريق الزلاق قائده راشد بخيت الدوسري، وحارسه محبوب زعال، وعطيه محمد خلف، وفارس الحوسني ومحمد السنجار، وفي سافرة لاعبه فواز عبدالستار، عبدالله صالح، أحمد صالح ومحمد عبدالله.
ويتوقع أن تشهد المباراة الندية والحماس والإثارة، نظراً لتقارب مستوى الفريقين في جميع الخطوط، والذي قد يؤجل حسمها في الوقت الأصلي إلى ركلات الحظ الترجيحية، التي كانت حاضرة في نتائج الفريقين بمنافسات الأدوار النهائية لهذا التجمع الكروي المميز.