أصبح جزء من جدار سور الصين العظيم الذي كان قد بني قبل ستة قرون مثل «الطريق السريع» بسبب طبقة الخرسانة السميكة. وألحقت الترميمات الأخيرة لسور الصين العظيم الواقع في مقاطعة لياونينغ في شمال شرق الصين الضرر بواحد من أعظم أعمال العصور القديمة. وحاول «سين تشياو»، نائب إدارة الدولة للتراث الثقافي، أن يبرر في مؤتمر صحافي في بكين ما حصل بالقول: «تم تنفيذ أعمال الترميم وفقاً لخطتنا المعتمدة، وحققت الغرض المنشود وهو تعزيز متانة السور، ومع ذلك أعترف بأننا لم نتمكن من تجنب المشاكل الخطيرة المرتبطة بالصورة التاريخية للمبنى».