أعلن ذراع التدريب لمصرف البحرين المركزي، معهد البحرين للدراسات المصرفية والماليةBIBF وماستركارد عن تعاونهما الأول من نوعه بهدف تعزيز المهارات للمهنيين في القطاع المالي ومواكبة أحدث توجهاته.
وضمن إطار هذه الشراكة، ستقوم أكاديمية السداد التابعة لمعهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية BIBF، وأكاديمية ماستركارد الشرق الأوسط وأفريقيا على التعاون لتطوير نموذج أكاديمي وتدريبي تفاعلي يهدف إلى تعزيز الأداء التقني ومهارات القيادة، وترسيخ مفاهيم متجددة لأحدث الرؤى والتطورات لدى العاملين في مجال الخدمات المصرفية والقطاعات المالية الأخرى ذات الصلة.
من جانبه، قال مدير عام ماستركارد في منطقة الخليج العربي، راغاف براساد: «نحن متحمسون لرؤية جهودنا المشتركة في شحذ القدرات الفكرية والتقنية في البحرين ترتقي بمستوى رضا العملاء وفعالية الخدمات المالية. وسيبرز هذا التعاون باعتباره عنصراً هاماً لتعزيز التدريب وبناء اقتصاد قائم على المعرفة».
كما أشار براساد إلى أن هذا التعاون يأتي بعد دراسة دقيقة لما قدمه معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية BIBF على مر السنين ودعمه المستمر لتنمية المواهب.
وذكر رئيس الدراسات المصرفية والمحاسبية في معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية BIBF، دين جايا، أن «أكاديمية السداد هي مبادرة تم إطلاقها من قبل المعهد بهدف ملء الفجوة التي كانت سائدة في الخدمات المالية، وذلك لصقل مواهب الموظفين وإكسابهم مهارات إضافية في قطاع المدفوعات. ومن شأن هذه المبادرة إدخال أحدث الدورات التدريبية ذات الصلة بالصناعة التي تُنظَّم لتدريب الموظفين الحاليين، لاستقطاب المواهب الجديدة من البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي إلى قطاع المدفوعات، مما يوفر لهم فرص عمل جديدة».
يذكر أن معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية BIBF هو المزود الرائد في المنطقة لخدمات التدريب والتطوير، ويحظى بتقدير واسع النطاق لما تمتاز به برامجه من قيمة وفكر قيادي.
ويلتزم معهد BIBF، منذ تأسيسه في العام 1981، بتوفير التعليم عالي الجودة في مختلف تخصصات الأعمال الرئيسية، ما أكسبه دوراً محورياً في تنمية الثروة البشرية في المملكة. ويقدم المعهد حاليا أكثر من 300 دورة مختلفة في القطاع المالي وقطاعات الأعمال، ويستقبل سنوياً قرابة 20,000 متدرب.
تفخر ماستركارد بالاستثمار في تطوير وصقل المهارات في أنحاء منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وإنشاء قاعدة متنامية من الثروة البشرية المؤهلة التي ستقود دفة مستقبل القطاع المالي في هذا الجزء من العالم. وتركز الشركة على إثراء مشهد قادة الفكر في المنطقة من الذين يتمتعون بطاقات الشباب وإبداعاتهم، وستستمر في تسخير مهاراتهم لتحقيق رؤيتها المتمثلة في «عالم ما وراء النقد».
وضمن إطار هذه الشراكة، ستقوم أكاديمية السداد التابعة لمعهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية BIBF، وأكاديمية ماستركارد الشرق الأوسط وأفريقيا على التعاون لتطوير نموذج أكاديمي وتدريبي تفاعلي يهدف إلى تعزيز الأداء التقني ومهارات القيادة، وترسيخ مفاهيم متجددة لأحدث الرؤى والتطورات لدى العاملين في مجال الخدمات المصرفية والقطاعات المالية الأخرى ذات الصلة.
من جانبه، قال مدير عام ماستركارد في منطقة الخليج العربي، راغاف براساد: «نحن متحمسون لرؤية جهودنا المشتركة في شحذ القدرات الفكرية والتقنية في البحرين ترتقي بمستوى رضا العملاء وفعالية الخدمات المالية. وسيبرز هذا التعاون باعتباره عنصراً هاماً لتعزيز التدريب وبناء اقتصاد قائم على المعرفة».
كما أشار براساد إلى أن هذا التعاون يأتي بعد دراسة دقيقة لما قدمه معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية BIBF على مر السنين ودعمه المستمر لتنمية المواهب.
وذكر رئيس الدراسات المصرفية والمحاسبية في معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية BIBF، دين جايا، أن «أكاديمية السداد هي مبادرة تم إطلاقها من قبل المعهد بهدف ملء الفجوة التي كانت سائدة في الخدمات المالية، وذلك لصقل مواهب الموظفين وإكسابهم مهارات إضافية في قطاع المدفوعات. ومن شأن هذه المبادرة إدخال أحدث الدورات التدريبية ذات الصلة بالصناعة التي تُنظَّم لتدريب الموظفين الحاليين، لاستقطاب المواهب الجديدة من البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي إلى قطاع المدفوعات، مما يوفر لهم فرص عمل جديدة».
يذكر أن معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية BIBF هو المزود الرائد في المنطقة لخدمات التدريب والتطوير، ويحظى بتقدير واسع النطاق لما تمتاز به برامجه من قيمة وفكر قيادي.
ويلتزم معهد BIBF، منذ تأسيسه في العام 1981، بتوفير التعليم عالي الجودة في مختلف تخصصات الأعمال الرئيسية، ما أكسبه دوراً محورياً في تنمية الثروة البشرية في المملكة. ويقدم المعهد حاليا أكثر من 300 دورة مختلفة في القطاع المالي وقطاعات الأعمال، ويستقبل سنوياً قرابة 20,000 متدرب.
تفخر ماستركارد بالاستثمار في تطوير وصقل المهارات في أنحاء منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وإنشاء قاعدة متنامية من الثروة البشرية المؤهلة التي ستقود دفة مستقبل القطاع المالي في هذا الجزء من العالم. وتركز الشركة على إثراء مشهد قادة الفكر في المنطقة من الذين يتمتعون بطاقات الشباب وإبداعاتهم، وستستمر في تسخير مهاراتهم لتحقيق رؤيتها المتمثلة في «عالم ما وراء النقد».