استفاق سكان العاصمة الصينية الأحد في مستهل العام الجديد على سحابة كثيفة جديدة من التلوث مع مستويات تركيز للجزيئات الدقيقة السامة أعلى بعشرين مرة من المعدل المسموح به وفق المعايير الدولية.
وبعد موجة تلوث طويلة في ديسمبر، كانت بكين مغطاة أيضاً في الأول من يناير بسحابة تلوث رمادية قلصت مستوى انقشاع الرؤية إلى بضع مئات من الأمتار.